الداخلية تعلن مد فتح باب التسجيل لقبول دفعة جديدة من معاوني الأمن
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، مد فتح باب التسجيل لقبول الدفعة الجديدة لمعاوني الأمن ذكور فقط، وذلك حتى يوم الخميس الموافق 4 يوليو 2024.
ونوهت وزارة الداخلية، في بيان اليوم الأربعاء 26 يونيو 2024، أنه استكمالاً لإعلان وزارة الداخلية عن بدء قبول دفعة جديدة من معاون الأمن ذكور فقط، الدفعة العاشرة، من الراغبين في الإلتحاق ممن ينطبق عليهم شروط القبول خلال الفترة من 18 /5 /2024 وحتى يوم 27 /6 /2024.
حيث تجري الاختبارات بمعاهد معاوني الأمن طرة بالقاهرة، البحيرة مدخل مدينة وادي النطرون، مدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة، طريق الواحات، تأهيل الأفراد بسوهاج حي الكوثر.
ونظراً للإقبال الشديد من المتقدمين فقد تقرر مد فتح باب التسجيل الإلكتروني على الموقع الرسمي للوزارة حتى يوم الخميس الموافق 4 /7 /2024.
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق في برج سكنى بالفيوم دون إصابات
سهرة حمراء انتهت بـ سرقة وجثة فتاة متعفنة.. ماذا حدث في الحي الراقي؟
العقل المدبر موظف سابق.. كواليس السطو المسلح على صيدليات مصر في العجوزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية معاهد معاوني الأمن
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: لسنا مستعدين لإجلاء السكان حال نشوب حرب في الشمال
حذّر مراقب الدولة الإسرائيلي، متنياهو أنغلمان، اليوم الخميس، 27 يونيو 2024 ، من أنه بسبب الخلاف بين وزير الأمن، يوآف غالانت، ووزير الداخلية، موشيه أربيل، فإن إسرائيل ليست مستعدة بالشكل المطلوب لإجلاء السكان في حالة نشوب حرب في الشمال.
وتوجه أنغلمان في رسالة رسمية بعث بها إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، شدد خلالها على أنه "لا يوجد مجال لحالة عدم التوافق التي استمرت لفترة طويلة (بين الوزارات الحكومية)"، مشددا على الحاجة لـ"نشاط حكومي موحد ومنظم".
وفي رسالته، أوضح أنغلمان أنه في إطار المراجعة الرقابية الذي يقوم به مكتبه في مختلف جوانب الحرب، تم فحص طريقة إجلاء السكان المدنيين ونقلهم إلى الفنادق.
وقال إن "النتائج تشير إلى أن وزارة الداخلية، بما في ذلك السلطة المعينة بإجلاء وإغاثة الضحايا، لم تف بمسؤوليتها عن إدارة عملية استيعاب النازحين من الجنوب والشمال".
وأضاف أنه بحسب موقف وزارة الداخلية فإن "مسؤوليته تقتصر على حالة الإخلاء إلى المدارس وفق قرار الحكومة، وليس لمعالجة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم أو نقلهم إلى أي مكان آخر، بما في ذلك الفنادق".
في المقابل، أشار المراقب إلى أن "موقف وزارة الأمن هو أن وزارة الداخلية هي المسؤولة عن الاهتمام بالمواطنين وتقديم الخدمات، سواء عندما يتم إجلاؤهم بشكل استباقي من قبل الدولة أو عندما يتم إجلاؤهم بشكل مستقل".
واعتبر أن "المواقف المتناقضة أدت إلى خلاف بين وزارة الداخلية ووزارة الأمن وشبكة الطوارئ الوطنية، لم يحسم بعد، وستركز المراجعة الرقابية على أضراره وعواقبه".
وشدد على أن "النتيجة للخلاف المذكور أعلاه هي أولاً وقبل كل شيء عدم تفعيل الهيئة المعينة بإجلاء وإغاثة الضحايا - الجهاز المسؤول عن التخطيط والتوجيه والتنسيق والإشراف على استقبال السكان الذين تم إجلاؤهم في حالة الطوارئ".
وأضاف أنه "على الرغم من وجود احتمال لتوسيع الحرب إلى منطقة الشمال، وفي ظل الحاجة خلالها لإجلاء السكان على نطاق واسع للغاية، الخلاف بين وزارتي الداخلية والأمن لا يزال قائما".
المصدر : وكالة سوا
السيناريست إنجي علاء تشيد بـ مسرحية ميمو بهذه الكلمات (صورة)