وزير الدفاع الأمريكي يؤكد دعم الفلبين في الدفاع عن حقوقها السيادية
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد اوستن، التزام بلاده الراسخ تجاه الفلبين في الدفاع عن حقوقها السيادية.
جاء ذلك وفق قناة الحرة الأمريكية، خلال اتصال هاتفي أجره أوستن مع نظيره الفلبيني جيلبرت تيودورو، حيث بحثا أهمية الحفاظ على حقوق جميع الدول في الطيران والإبحار بأمان ومسؤولية حيث يسمح القانون الدولي.
وكان الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الإبن قد أكد في وقت سابق أن بلاده لن تسعى أبدا إلى إشعال فتيل الحرب، عقب إحباط البحارة الصينيين محاولة من القوات الفلبينية لإعادة إمداد مشاة البحرية المتمركزين على سفينة حربية مهجورة تم تثبيتها فوق المياه الضحلة المتنازع عليها منذ عام 1999.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لويد أوستن الفلبين
إقرأ أيضاً:
رئيس كينيا يؤكد رغبة بلاده بتعزيز التعاون الصناعي مع مصر
زار رئيس جمهورية كينيا الدكتور وليام روتو بزيارة الهيئة العربية للتصنيع، وذلك على هامش زيارته الرسمية لمصر؛ حيث أعرب عن تقديره العميق للدور الذي تلعبه الهيئة في مجال التصنيع والتكنولوجيا المتقدمة.
وخلال كلمته، قال الرئيس الكيني: «أتقدم بخالص الشكر لرئيس الهيئة العربية للتصنيع على هذه الزيارة الأولى لي إلى هذا الصرح العريق، والتي تعكس قوة العلاقات بين كينيا والهيئة العربية للتصنيع بمصانعها المختلفة».
وأضاف أن القدرات التصنيعية التي تمتلكها الهيئة وتطورها عبر السنوات يمكن أن تكون مصدر إفادة ليس فقط لمصر، ولكن أيضًا لشعوب المنطقة بأكملها.
وأشاد الرئيس الكيني بالعرض الذي قدمته الهيئة للاستفادة من القدرات التصنيعية المصرية لصالح الصناعات الكينية، مؤكدًا أن فريقه سيعمل مع السفير الكيني في مصر لمتابعة احتياجات وزارة الدفاع الكينية، واستكشاف فرص التعاون المشترك في كافة المجالات.
وأكد الرئيس الكيني على أهمية نقل التكنولوجيا وبناء الشراكات الاستراتيجية لتعزيز القدرات الصناعية في كينيا، قائلًا: «سنعمل معًا لخلق شراكة تعزز بناء القدرات وتستفيد من التكنولوجيا المتقدمة في مجال الصناعة، بما يعود بالنفع على البلدين».
واختتم الرئيس روتو كلمته بتأكيد التزامه بمواصلة العمل مع الجانب المصري لتحقيق أهداف مشتركة تعود بالنفع على شعبي البلدين، معربًا عن أمله في أن تكون هذه الزيارة بداية لمرحلة جديدة من التعاون المثمر بين كينيا والهيئة العربية للتصنيع.