أحمد سعد يستعد لطرح أغنية "بيت السعد"
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تشهد أغنية "إحنا الأوائل" التعاون السابع بين الفنان أحمد سعد والموزع الموسيقي إيهاب كولبيكس، والتي تم طرحها منذ قليل عبر قناته الرسمية على يوتيوب ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي، وهي الدعائية لبرنامج "بيت السعد" الذي يقدمه أحمد مع شقيقه الفنان عمرو سعد.
تفاصيل أغنية "إحنا الأوائل"
وتعد أغنية "إحنا الأوائل" من كلمات منة عدلي القيعي، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع إيهاب كولبيكس، وتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب في المملكة العربية السعودية.
ويخوض كولبيكس تجربة جديدة من خلال تعاونه مع أحمد في برنامج "بيت السعد"، حيث أن أغنية "إحنا الأوائل" هي باكورة التعاون بينهما في البرنامج، ومع كل حلقة يظهر النجوم بشكل مختلف لم يعتاد عليه الجمهور، ويقدمان أغاني جديدة بتوقيع إيهاب كولبيكس، ومنهم مَن يدخل عالم الغناء لأول مرة.
أغاني إيهاب كولبيكس مع أحمد سعد
تعاون كولبيكس مع سعد لأول مرة في أغنية "الملوك"، وتكرر التعاون الذي تتوج بنجاح كبير في أغنية "وسع وسع"، ومن ثم أغنية "دب دب"، أغنية "العيد أهو جيه"، أغنية "أنا قادر" من مسلسل جعفر العمدة، أغنية "مغطي عالكل".
نجوم تعاونوا مع إيهاب كولبيكس
بالإضافة إلى تعاون كولبيكس مع العديد من النجوم، منهم: الفنانة نانسي عجرم في أغنية "مقسوم" الدعائية لفيلم حمل نفس الاسم بطولة الفنانة ليلى علوي وشيرين رضا، والفنان أحمد حلمي في أغنية "الحركة ديه"، والفنانة نوال في أغنية "مخصماك"، الفنانة لميس في أغنية "مسيطرة"، ومع فرقة الصواريخ في أغنية "أخواتي" وأغنية "ٌقلبي في بحر مالح".
كما حقق كولبيكس نجاحًا كبيرًا مع الفنان محمد رمضان في أكثر من تعاون، منهم: أغنية "ثابت"، أغنية "خمسة كل خميس"، أغنية "ع الزيرو"، أغنية "صلاة الزين"، أغنية "لفيت العالم"، أغنية "متعودة".
آخر أعمال أحمد سعدويعد أغنية «مبروك يابن المحظوظة»، آخر أعمال أحمد سعد، وهي ضمن أغاني فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، وتضمنت كلمات أغنية مبروك يابن المحظوظة: «يا ليل يا عين يا ليل، يا يا عين يا ليل.. آه، كل حاجة طالعة منها حلوة، زي المانجا وأحلى لا وأحلى، العيون عاملين بلاوي في المكان، توهتها ساحلة لا دي ساحلة، خفة ايد دم دي في كفة، والدلع يا ناس في كفة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سعد اخبار احمد سعد فی أغنیة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
إيهاب واصف: سعر الذهب في مصر ارتفع 3% بقيمة 117 جنيهًا خلال فبراير الجاري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات المصرية، أن أسعار الذهب عالمياً شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال شهر فبراير الجاري، حيث ارتفع سعر الأوقية عالمياً بنسبة 2.5%، من 2797 دولاراً في ختام الأسبوع الأخير من يناير 2025 إلى مستويات 2866 دولاراً حالياً.
وأشار واصف في بيان صادر عن شعبة الذهب والمعادن الثمينة، إلى أن هذا الارتفاع يعكس حالة من القلق في الأسواق العالمية، مدعوماً بعوامل اقتصادية وسياسية متعددة، بما في ذلك التوقعات بشأن الحرب التجارية الصينية الأمريكية.
وكشف رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة، أنه خلال شهر يناير 2025 ارتفع سعر الذهب عالمياً بنسبة 6.6% وهو أول ارتفاع شهري في سعر الذهب بعد شهرين متتاليين من الخسائر بالربع الأخير من 2024، لتكون بداية الذهب هذا العام إيجابية بشكل كبير وسجل الذهب خلالها مستوى تاريخي جديد.
وقال "واصف" إن هناك الكثير من عدم اليقين في الوقت الحالي فضلاً عن موقف الانتظار والترقب حول التعريفات الجمركية ومدى تطور الصراع الأمريكي الصيني، مشيراً إلى أن السوق لا بد أن يتجه إلى عملية تصحيح بهدف جني الأرباح خلال وقت قريب.
وعلى الصعيد المحلي في مصر، كشف رئيس شعبة الذهب والمعادن، أن أسعار الذهب في مصر شهدت أيضاً ارتفاعاً كبيراً خلال شهر فبراير 2025، حيث ارتفع سعر عيار 21 من 3900 جنيه إلى 4017 جنيهاً، بزيادة تقدر بنحو 3%، في استجابة طبيعية لحركة سعر أونصة الذهب العالمية، مع استمرار تسجيل الدولار في مصر مستويات مستقرة.
وأوضح إيهاب واصف، أن هذا الارتفاع يأتي نتيجة للزيادة العالمية في أسعار الذهب، مشيراً إلى الطلب المحلي على الذهب يتراجع حالياً مع عمليات بيع في السوق المصرية للاستفادة من السعر المرتفع في الذهب حالياً.
وأضاف واصف، أن هذه التطورات تعكس أهمية الذهب كأحد الركائز الاقتصادية العالمية، وإن المعدن النفيس أثبت أنه الملاذ الآمن أوقات الأزمات والاضطرابات، لافتاً إلى أن مشتريات المصريين من الذهب تجاوزت 50.1 طن خلال 2024 بحسب بيانات واردة من مجلس الذهب العالمي.
ومن جانب آخر أشار إيهاب واصف، إلى أن مصر تسعى لتصبح ضمن أكبر 10 دول مصدرة الذهب عالمياً بحلول عام 2027، مدعومة بخطة استراتيجية تهدف إلى زيادة الصادرات بنسبة 15% سنوياً يجري وضع ملامحها النهائية حالياً.
كما أكد "واصف" أن القطاع يعمل على تطوير الصناعات المرتبطة بالذهب وزيادة جودة المنتجات لتلبية المعايير الدولية، مما يعزز القدرة التنافسية للمشغولات الذهبية المصرية في الأسواق العالمية.
واختتم "واصف" حديثه بالتأكيد على أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، سواء الحكومية أو الخاصة، مع التركيز على تبسيط الإجراءات وتوفير الحوافز اللازمة لدعم المصدرين، معرباً عن تفاؤله بمستقبل قطاع الذهب في مصر، خاصة مع وجود قاعدة صناعية قوية ودعم حكومي متزايد.