«العربي الناصري»: المبادرات الجديدة خطوة مهمة نحو ترشيد الكهرباء واستقرار البلاد
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أكد محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربي الناصري، أن المبادرات المطروحة اليوم، سواء كانت من التحالف الوطني أو التنسيقية أو حياة كريمة، تُعد خطوة إيجابية نحو ترشيد الكهرباء، وتلبية احتياجات المواطنين، موضحا أنه يجب على الأحزاب والمؤسسات السياسية، أن تتبنى رؤية واضحة تجاه القضايا التي تهم الجماهير.
وأشار «أبو العلا» في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أنه خلال الفترة الماضية، كان هناك نقص في الردود الحكومية على ما يحدث في الشارع، ما قد يؤدي إلى مشكلات، مشيدا بردود الأفعال الإيجابية من رئيس الوزراء، واللقاءات الإعلامية للوزراء، التي كان لها تأثير كبير على الشارع المصري.
وأكد رئيس الحزب الناصري، أن تصريحات المسؤولين الكبار في الدولة حول الظروف الحالية تُبشر بانتهاء الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد.
واختتم رئيس الحزب، بشكر وتقدير للأحزاب والقوى السياسية التي تساهم في دعم الجهود الحكومية الحالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء العربي الناصري التنسيقية حياة كريمة التحالف الوطني
إقرأ أيضاً:
حزب الشعب يُطالب المركز العربي الأوروبي الاطلاع بمسؤوليته القانونية
طالب حزب صوت الشعب الليبي من رئيس المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الاطلاع بمسؤوليته القانونية والأخلاقية والانتصار لمبدأ قوة القانون وليس قوة الغابة.
وفي خطاب مفتوح وجهه إلى رئيس المركز، أبدى الحزب استغرابه الشديد لحالة التجاهل وعدم المبالاة التي أصبحت واضحة من مواقف الاتحاد الأوروبي وسفرائه في دولة ليبيا الذي يدعي حرصه على حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير أمام صمته عن الجرائم السالبة للحرية وحقوق الإنسان والقمع والإخفاء القسري المستمر التي تتم في شرق وجنوب ليبيا بشكل يومي وممنهج.
وأشار حزب صوت الشعب إلى استمرار اعتقال الشيخ الطاعن في السن علي أبو صبحة، واستمرار غياب وإخفاء النائب إبراهيم الدرسي، وكذلك عدم فتح تحقيق في قضية اختفاء النائبة سهام سرقيوة واغتيال الناشطة الحقوقية سلوى بو قعيقيص، وجريمة مقتل عبد السلام بن جويد وأبنائه التي تمت في 15 أكتوبر 2024م، وكذلك مقتل شيخ قبيلة العواقير ابريك اللواطي في 19 مايو 2017م، وأيضا مقتل الناشط الحقوقي سراج دغمان والفتاة حنان العبدلي.
وأضاف الحزب في خطابهك “أمر يدعو إلى التساؤل أين من يدعي الدفاع عن حقوق الإنسان أين المنظمات التي تدعي ذلك سواء كانت محلية أو عربية أو أفريقية أو دولية؟ أم أننا نعيش عصر أن القوي فوق القانون”.