myfawry taqseet تتيح خدمات الشراء الآن والدفع لاحقًا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أطلقت شركة فوري للمدفوعات الرقمية وتكنولوجيا البنوك، حزمة من الخدمات والحلول الجديدة والمتطورة على البطاقة مسبقة الدفع myfawry yellowcard لتسهيل المعاملات المالية، وتحقيق مبادئ الشمول المالي والتحول الرقمي، ودعم اتجاهات الدولة للوصول لمجتمع رقمي متكامل.
يأتي ذلك في إطار جهود شركة فوري الجادة والتزامها التام لتقديم أفضل الحلول المطورة لعملائها، وذلك بهدف مواكبة الوتيرة السريعة التي يسير بها سوق المدفوعات الرقمية والتكنولوجيا المالية في مصر.
وتقدم بطاقة myfawry yellowcard مسبقة الدفع مجموعة متنوعة من الحلول المطورة لخدمة عملائها من الأفراد والشركات، وفقًا لأحدث ما توصل إليه العالم في مجال التكنولوجيا المالية في الوقت الحالي، إلى جانب حزمة من الحلول المميزة والتي أضيفت مؤخرًا، مما يجعل البطاقة بمثابة ثورة حقيقية في سوق التكنولوجيا المصري.
ويعد التحويل السهل والسريع للأموال بين الأفراد هو أبرز الميزات التي تقدمها فوي، حيث تتيح للعملاء إمكانية إجراء التحويلات المالية من بطاقة myfawry yellowcard إلى أخرى عبر شبكة كارت ماي فوري الأصفر دون عناء وبكل أمان، مما يعزز من التواصل المالي بين الأفراد ويساهم في تسهيل العمليات المالية اليومية.
كما توفر بطاقة myfawry yellowcard حلول التمويل الاستهلاكي عن طريق "ماي فوري تقسيط" والتي تتيح للعملاء إجراء معاملات الشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL) بدون أي قيود مالية، مع خطط تقسيط مرنة ويسيرة، مع التحكم الكامل في إدارة النفقات، إلى جانب مميزات تحويل المعاملات المالية السابقة إلى أنظمة تقسيط، مع استعادة الأموال التي أنفقت وإضافتها في رصيد الحساب.
كما تتيح البطاقة خدمات الاستثمار والادخار عبر صندوق فوري يومي “Fawry Yawmy” بأعلى عائد يومي على المدخرات، إضافة إلى إمكانية إضافة أو سحب الأموال في أي وقت، كما منح العملاء ميزة إدارة تلك المدخرات عبر تطبيق myfawry .
ومن أهم المميزات التي توفرها شركة فوري لعملائها عبر بطاقة myfawry yellowcard مسبقة الدفع، ميزة التتبع لميزانية المستخدمين، حيث يمكنهم مراقبة وتتبع إنفاقهم بشكل دقيق وفعال، تساعد هذه الميزة المستخدمين في إدارة أموالهم بشكل أفضل وتحديد الأولويات في الإنفاق.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين غلق وإعادة فتح بطاقتهم من خلال تطبيق myfawry، مما يوفر لهم مستوى عالٍ من الأمان والتحكم في استخدام بطاقتهم، مما حول myfawry من مجرد تطبيق لدفع الفواتير إلى تطبيق يتيح للعملاء إدارة شؤونهم المالية والتحكم في ميزانيتهم ومدخراتهم وتنمية أموالهم، وهو ما يمثل نقلة استراتيجية مهمة في مسيرة شركة فوري، وبداية حقبة جديدة، تمنح العملاء فرصة الاستفادة من تجربة مالية شاملة ومتكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شرکة فوری
إقرأ أيضاً:
أبل تفعل ميزة جديدة دون إذن المستخدمين تتيح الوصول إلى صورك
إذا كنت من المؤمنين بشعار أبل الشهير “ما يحدث على جهازك يبقى على جهازك”، فقد حان الوقت لإعادة التفكير، فعلى الرغم من سمعة أبل القوية في مجال الأمان والخصوصية، فإن التحديث الأخير أثار جدلًا كبيرًا بعد تفعيل ميزة جديدة تسمى “البحث البصري المعزز” بشكل تلقائي على ملايين الأجهزة دون سابق إنذار.
ما هو البحث البصري المعزز؟
هذه الوظيفة الجديدة تحدد عناصر الصور التي تلتقطها أو تحفظها، بحيث تقدم لك معلومات عن الأشياء أو الأشخاص في الصورة.
تخيل أنك تحفظ صورة بيتزا، ثم تكتب في محرك البحث كلمة “بيتزا”، تتيح لك هذه الوظيفة البحث عن مزيد من المعلومات حول ما بداخل الصورة على الويب.
إنها وظيفة مفيدة للغاية عندما تريد البحث عن صورة ولكنك لا تتذكر التاريخ الدقيق الذي التقطتها فيه.
المشكلة هي أن أحداً لم يسألك إذا كنت تريد أن يحدث هذا وأن تتمتع أبل بالوصول المباشر إلى المعلومات الموجودة في جميع صورك.
قررت أبل تفعيلها بصمت، وعلى الرغم من قولها إن المعلومات مشفرة ومحمية، إلا أن العديد من المستخدمين غير مقتنعين بهذا التأكيد.
لماذا يثير هذا الجدل؟
على الرغم من تأكيد أبل أن البيانات محمية ومشفرة، فإن نقص الشفافية في تنفيذ هذه الميزة أثار تساؤلات حول نوايا الشركة.
هل يمكن أن تستخدم أبل هذه التقنية لتحليل الصور لأغراض أخرى؟ في عام 2021، واجهت أبل انتقادات حادة بسبب نظام مشابه يهدف إلى اكتشاف المحتوى غير القانوني في الصور، مما أجبرها على التراجع.
كيف يمكنك تعطيل الميزة؟
إذا كنت تشعر بعدم الارتياح، يمكنك إيقاف تشغيل البحث البصري المعزز يدويًا:
على iPhone وiPad: انتقل إلى الإعدادات > التطبيقات > الصور وأوقف الخيار.
على جهاز Mac: افتح تطبيق “الصور”، ثم انتقل إلى الإعدادات > عام وأوقف الميزة.
ولم توضح أبل ما إذا كانت البيانات التي تم تحليلها ستُحذف من خوادمها بعد إيقاف التشغيل.
ماذا بعد؟
حتى الآن، لم تصدر أبل أي توضيح رسمي حول هذا الجدل، ولكن من المتوقع أن تقدم المزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة، خاصة مع تصاعد الضغط الإعلامي.
في النهاية، يبقى السؤال: هل ستستمر في الوثوق بأبل، أم أن الوقت قد حان للتساؤل عما تفعله الشركة ببياناتك دون علمك؟
البيان
إنضم لقناة النيلين على واتساب