القاهرة الإخبارية: أمين حلف الناتو مارك روته من أكبر الداعمين لأوكرانيا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عمرو المنيري مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بروكسل، إن الأمين العام الجديد لحلف الناتو مارك روته، هو من أبر الدعمين لأوكرانيا ومن أبر الدبلوماسيين في أوروبا، وعمره 57 عاما ويسمى في هولندا بأنه مارك تيفلول أو ضد الالتصاق لأنه أكثر رئيس وزراء استمر في حكومات متتالية أربع حكومات لمدة عشر سنوات في هولندا.
وأضاف المنيري، اليوم الأربعاء، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مارك روته، لديه الكثير من المواقف والكثير من التوافقات مع جميع الحلفاء وهو من الاشتراكيين الوسط ويستطيع أن يتحرّك سياسيًا بشكل كبير، مشيرًا إلى أنه استقال كرئيس وزراء لهولندا وهو يرأس حكومة تصريف أعمال لحين انتقال السلطة إلى ما بعد الانتخابات الهولندية.
وأوضح، أن مارك روته، سيتم تعيينه في أكتوبر المقبل ويتولى منصبه وتعيينه رسميا في المؤتمر السنوي لحلف شمال الأطلسي للذكرى الـ75 لإنشاء هذا الحلف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية بروكسل مارک روته
إقرأ أيضاً:
سمير عمر: لدينا 19 مراسلا خارجيا في القاهرة الإخبارية وهذا رقم ليس بكبير
قال الكاتب الصحفي سمير عمر، رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن الأزمة ليست في الإمكانات، بل في الاستغلال الأمثل لتلك الإمكانات المتاحة من أجل تحقيق أفضل عائد ممكن منها.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على شاشة ON:"على سبيل المثال، يمكن إنفاق 1000 دولار دون عائد، بينما يمكن إنفاق 100 دولار وتحقيق عائد جيد."
وشدّد على أن الفيصل هو في تحقيق التوازن بين الملاءة المالية المتاحة وتوظيفها بشكل أمثل لتحقيق الأهداف المرجوة. وكشف قائلًا:"أسعى، في ضوء الإمكانات المتاحة، ومن خلال التوظيف الأمثل لها، إلى تحقيق إعلام أفضل."
وأشار إلى أن التوجيه الأساسي الذي دار في النقاش مع أعضاء مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية كان:"كيف نُحدث تأثيرًا حقيقيًا بالإمكانات المتوفرة؟ وكانت الإجابة: نعم، يمكن تحقيق ذلك."
ولفت إلى أن هذا يتحقق من خلال الخبرة وتوفير بيئة عمل أفضل للزملاء في القنوات الإخبارية، مضيفًا:"عبر الإصرار والعمل الجاد، يمكن أن نُحدث هذا الفارق."
عن تجربته كمراسل صاحب خبره طويلة علق قائلاً : " "لي أكثر من 25 سنة في العمل الصحفي، ولم تكن هناك منطقة ساخنة في الوطن العربي أو العالم إلا وكنت فيها. من أحداث ميانمار في بنغلاديش، وأرمينيا وأذربيجان، وحتى الحرب الروسية الأوكرانية. كما قمت بسلسلة زيارات لدول إفريقية لبحث أزمة حوض النيل ومنابعه، وزرت غزة عدة أيام أثناء عملي في الجزيرة وسكاي نيوز."
وتابع:"السؤال هو: هل يمكن أن أُسهم بما لدي من خبرة في تعزيز حضور القنوات الإخبارية في هذه المناطق؟ نعم، أستطيع."
وحول شبكة المراسلين:أكد عمر أن: "لدينا في قناة القاهرة الإخبارية، على سبيل المثال، 19 مراسلًا خارجيًا، وهو عدد ليس كبيرًا، لكنه أيضًا ليس قليلًا."
وأضاف:"أستطيع أن أقدم عملًا إخباريًا ناجحًا بـ 19 مراسل فقط. لدينا مثلًا الزميل عمرو المنيري، وهو مراسل مخضرم، كان في بروكسل ثم أرسلناه إلى لوكسمبورغ، ومن ثم إلى الفاتيكان لتغطية وفاة البابا فرانسيس. إذًا، بمراسل واحد يمكن تقديم تغطية إخبارية قوية."
تابع : " إذا كان لدي مراسل في السودان، يمكنني الاستفادة منه لتغطية الشأن الإفريقي، وإذا كان لدي آخر في تونس، يمكنني استثماره لتغطية الجزائر والمغرب."
أكثر عمقًا واحترافية
ختامًا:أوضح سمير عمر أن:"من خلال إعادة توظيف الإمكانيات بالشكل الصحيح، يمكن لهذه القنوات أن تقدم إعلامًا أفضل وتغطية أكثر عمقًا واحترافية."