نشر جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك بعض النصائح للاستخدام الأمثل لغسالة الملابس وهى كالاتي:
١- تشغيل الغسالة بكامل حمولتها.
٢-استخدام درجة حرارة مناسبة طبقاً لنوع الملابس.
٣- برمجة الغسالة على دورات الغسيل السريعة. 
٤-المحافظة على تنظيف مصفاة مياه التغذية والتصريف(الفلتر).
٥- شراء الغسالة ذات الكفاءة العالية طبقآ لبطاقة كفاءة الطاقة.

يُقصَد بترشيد الاستهلاك توعية الجمهور بأهميّة الاقتصاد في الإنفاق أو الاستهلاك، وترشيد الاستهلاك مطلوب في جميع الموارد المتاحة للبشر، ومن أهمّها مصادر الطّاقة.

تختلف دوافع البشر لترشيد استهلاك الطّاقة، فالبعض يسعى نحو توفير المال، والبعض يرى أنّ ترشيد استهلاك الطّاقة هو أقل ما يمكن تقديمه للمحافظة على البيئة، وتقليل غازات الدّفيئة التي تنتج عن الاستهلاك المتزايد للطاقة.

يمكن ترشيد استهلاك الطّاقة بأشكالها المتعددة، مثل: الكهرباء، والغاز، ووقود السّيارات، وغيرها بسهولة، فكلُّ ما نحتاج إليه إجراء بعض التّعديلات في سلوكنا اليومي، تعديلات قد تبدو بسيطة إلّا أنّها بالتأكيد ستُحدِث فرقا.

ترشيد استهلاك الكهرباء المستخدمة للإنارة يمكن ترشيد الطاقة الكهربائيّة المُستخدمة للإنارة باتباع النّصائح الآتية:

استخدام إنارة منخفضة أثناء مشاهدة التّلفاز، لترشيد استهلاك الكهرباء من جهة، ولخفض البريق المؤذي للعين من جهة أخرى.

الامتناع عن إنارة الأسوار والحدائق، أو استخدام المصابيح التي يمكن ضبط وقت عملها؛ بحيث تتوقّف عن العمل تلقائياَ مع شروق الشّمس.

تنظيف المصابيح الكهربائيّة من الغبار المتراكم الذي يحجب النّور، ويقلّل من الإنارة بمقدار النّصف تقريباً، إطفاء المصابيح الكهربائيّة في الغرف غير المُستخدَمة.

استبدال المصابيح المتوهّجة بالمصابيح الموفّرة للطاقة مثل المصابيح الفلوريّة. إطفاء المصابيح والأجهزة الكهربائيّة قبل مغادرة المنزل.

اختيار الألوان الفاتحة للأثاث وطلاء الجدران، لأنّها تعكس الضّوء، بينما تمتّص الألوان الدّاكنة الضّوء.

الاستفادة قدر الإمكان من ضوء الشّمس في إنارة المنزل أثناء النّهار. استبدال المصابيح صغيرة الحجم بمصباح واحد كبير الحجم.

ترشيد استهلاك الكهرباء

ترشيد استهلاك الكهرباء المستخدمة لتشغيل الأجهزة الكهربائيّة يمكن ترشيد.

استهلاك الكهرباء المستخدمة لتشغيل الأجهزة الكهربائيّة باتباع النصائح الآتية:

تجميع الغسيل وغسله في يوم محدّد، وتجنّب تشغيل الغسالة لغسل قطعة أو قطعتين من الملابس.

تجنّب فتح الثّلاجة المتكرر؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى خروج الهواء البارد، وزيادة استهلاك الكهرباء لتبريدها مجدداَ.

نشر الغسيل في الهواء الطّلق، والاستفادة من شمس الصّيف في تجفيف الغسيل بدلاً من استخدام مُجفّف الغسيل الكهربائيّ.

إغلاق التّلفاز بدلاَ من استخدام كاتم الصّوت في حال عدم وجود رغبة بمتابعة برنامج معين، وبذلك يتم التقليل من استهلاك الكهرباء ويطوّل عمر الجهاز.

الصّيانة الدّوريّة للأجهزة الكهربائيّة لإطالة عمرها، وترشيد استهلاكها للكهرباء.

تقليل استخدام السّخان الكهربائي والحصول على الماء السّاخن من السّخان الشّمسي.

زيادة كفاءة الثّلاجة في التّبريد وتقليل استهلاكها للكهرباء، ويكون ذلك بالتّأكد من صلاحية موانع التّسرب المطاطيّة التي تحيط بباب الثلاجة، وإغلاق فتحات التّهريب إن وُجدَت، وترك مسافة كافية بين الثّلاجة والحائط لتدوير الهواء وتبريد المُكثِّف.

تجميع الملابس التي تحتاج لكيّ، وكيّها مرة واحدة أسبوعيا، واختيار الوقت بحيث يكون خارج ساعات الذّروة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جهاز مرفق الكهرباء وحماية المستهلك ترشيد إستهلاك الكهرباء مرفق الكهرباء وحماية المستهلك ترشيد الاستهلاك ترشید استهلاک الکهرباء الکهربائی ة الط اقة

إقرأ أيضاً:

توقف الغسيل الكلوي يهدد حياة المرضى في اليمن

شمسان بوست / متابعات:

وجّه سكان في محافظة إب اليمنية (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) نداء استغاثة؛ لإنقاذ حياة المئات من مرضى الفشل الكلوي بعد تعطل مركز الغسيل المركزي في مستشفى الثورة العام وتوقف جلسات الغسيل، وسط اتهامات للجماعة الحوثية بالإهمال والتقاعس وتعمُّد تعطيل ما تبقى من القطاع الصحي.


وأفادت مصادر طبية في محافظة إب لـ«الشرق الأوسط»، بتعرض أجهزة مركز غسيل الكلى في مستشفى الثورة العام لأعطال فنية أدت إلى خروج المركز عن الخدمة بشكل متكرر.


واتهمت المصادر قادة الجماعة الحوثية المتحكمين في القطاع الصحي في المحافظة بالإهمال واللامبالاة، وهو الأمر الذي أثّر على حياة مرضى الفشل الكلوي، الذين يعتمدون على المركز بشكل أساسي لإجراء جلسات الغسيل.

وحذّر عاملون في القطاع الصحي في المحافظة من أن المئات من مرضى الفشل الكلوي باتوا مهددين بخطر الموت. وأكدوا في حديثهم لـ«الشرق الأوسط»، أن ناقوس الخطر يدق حالياً جراء نفاد الأدوية والمحاليل، وتعطُّل كثير من الأجهزة، في ظل غياب أعمال الصيانة.


وفي حين حمّلت المصادر قادة الجماعة مسؤولية ما يتعرض له مرضى الفشل الكلوي في إب والمقبلين إلى المحافظة من مناطق عدة مجاورة، من معاناة وحرمان من الرعاية، قدرت إجمالي الحالات التي تتردد على مركز الغسيل الكلوي بأكثر من 10 آلاف حالة.

يتحدث ناشطون من إب عن تلقيهم خلال الأيام الأخيرة نداءات استغاثة من مرضى فشل كلوي يترددون على مركز الغسيل بمستشفى الثورة في المدينة، لإنقاذ حياتهم بعد خروج محطة الغسيل المركزية بقسم الفشل الكلوي عن الخدمة، وما سيترتب على ذلك من حالات وفاة لعدد من المرضى.


وأفاد بعض النشطاء بوجود حالة من الخوف والقلق تنتاب مرضى الفشل الكلوي مع ذويهم في إب، بسبب تدهور حالتهم الصحية جراء استمرار الأعطال وغياب الرعاية والنقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأكدت المصادر أن استمرارية عمل مركز غسيل الكلى بانتظام يُعد أمراً ضرورياً لضمان حياة مرضى الفشل الكلوي، في ظل تصاعد الانهيار في القطاع الصحي الخاضع للجماعة جراء الإهمال والفساد، وناشدت المصادر جميع المنظمات الإنسانية والدولية ورجال الأعمال للتدخل لإنقاذ حياة المرضى، وتقديم الدعم لمركز الغسيل.


ويقول مرضى فشل كلوي إن مركز الغسيل المركزي لا يزال متوقفاً عن العمل منذ عدة أيام، حيث تسبب ذلك بتعطيل الجلسات العلاجية الضرورية وزيادة معاناتهم الصحية والنفسية.


ويفيد إبراهيم، وهو أحد المرضى، بأن الأعطال في الأجهزة والمعدات الطبية الأخرى في مركز الغسيل الخاضع للجماعة في إب باتت متكررة خلال الفترة الأخيرة، إذ تتوقف الأجهزة بين الحين والآخر، ويتسبب ذلك في إرباك جدول الغسيل، وتعريض حياة المرضى للخطر، في ظل أولوية لمن يدفع أكثر من المرضى لدى قيام العناصر الحوثيين باختيار من يخضع أولاً لجلسات الغسيل الكلوي.


وسبق أن أقرت الجماعة الحوثية في وقت سابق بأن أكثر من 5 آلاف مريض بالفشل الكلوي في مناطق سيطرتها مهددون بالوفاة إذا توقفت جلسات الغسيل نتيجة نفاد الأدوية والمحاليل الخاصة بهم.

وزعمت أن زيادة أعداد مرضى الفشل الكلوي أدت إلى زيادة الضغط على مراكز الغسيل التي تعمل في مناطق سيطرتها والتي تواجه، بحسب الجماعة، كثيراً من الصعوبات التي تعيق استمرارية عملها.


وذكرت السلطات الصحية الخاضعة للحوثيين أن مرضى الفشل الكلوي في مناطق سيطرتها يحتاجون 500 ألف جلسة سنوياً، فضلاً عن الأدوية المصاحبة لكل جلسة غسيل لكل مريض. مبينة أن هناك نحو 500 جهاز استصفاء دموي، في 17 مركزاً يحتاج إلى صيانة دورية، وأنه لا يوجد مراكز غسيل كلوي في 6 محافظات تحت سيطرتها.

مقالات مشابهة

  • استراتيجية الدولة لترشيد المياه.. تطبيق تقنيات التسوية بالليزر في الزراعة
  • ارتفاع أسعار القهوة 94% يضرب آخر مناطق الاستهلاك المرتفع بالعالم
  • تجنب الغرامات المالية.. 4 أخطاء شائعة عند استخدام عداد الكهرباء مسبق الدفع
  • تعليم الإسكندرية تختتم فعاليات مبادرة "صحتهم مستقبلهم" لترشيد استهلاك المياه
  • توقف الغسيل الكلوي يهدد حياة المرضى في اليمن
  • القومية للأنفاق تطلق وسائل دفع متنوعة بشبكة المترو والقطار الكهربائي الخفيف
  • أقل راتب هيكفيك.. نصائح لحسن استغلال المرتب طوال الشهر
  • وسائل دفع متنوعة وعملية بشبكة المترو والقطار الكهربائي الخفيف
  • "جندال شديد" تروج لاستخدام مخلفات الصلب كبديل مستدام في أعمال البناء
  • التغيرات المناخية تؤثر على الإنتاج الزراعي.. الدكتور محمد فهيم يقدم 10 نصائح للمزارعين