مؤسسة تطوير صناعة السيارات تطلق شاحنات حديثة لعلامة سوناكوم
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
قامت مؤسسة تطوير صناعة السيارات بتيارت التابعة لوزارة الدفاع الوطني، بعرض خلال الصالون الدولي للمركبات الحرارية، الكهربائية والهجينة. المنظم في طبعته الأولى بوهران.
وتم عرض وإطلاق شاحنتين لعلامة سوناكوم تم تحديثها وتطويرها من طرف كفاءات جزائرية بمرافقة وشراكة مع مجمع صيني. وذلك بهدف تعزيز تواجد المؤسسة بالسوق الوطنية بمنتجات عالية الجودة وبأسعار تنافسية.
وقد شاركت مؤسسة تطوير صناعة السيارات خلال الصالون بمجموعة واسعة من مركبات الطرق الوعرة والشاحنات الصغيرة. والشاحنات ذات الحمولات المختلفة إلى جانب الحافلات والمقطورات. من بينها شاحنات K7.5 وK12 التابعتين لعلامة سوناكوم التي خلفت الاسطورتين K66 وK120. التابعتين لعلامة سوناكوم بالإضافة إلى ثلاثة طرازات جديدة من الحافلات ذات 33 مقعداو49 مقعدا و100 مقعد.
علما ان مؤسسة تطوير صناعة السيارات تتميز بقدرة إنتاج سنوية تتعدى الـ 6 آلاف عربة مرسيدس، 2000 شاحنة 1000 وحدة من سيارات سوناكوم المحدثة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أمين حزب الجبهة الوطنية بالقليوبية: تطوير الشباب ودعم الاقتصاد على رأس أولوياتي
أكد المهندس مصطفى مجاهد الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية بمحافظة القليوبية أن دعم الشباب والاقتصاد على رأس أولويات حزب الجبهة الوطنية بالقليوبية.
أضاف"مجاهد" أن هناك رؤية جديدة لتعزيز المشاركة السياسية والتنمية المجتمعية وتوفير برامج تدريبية وتأهيلية لرفع كفاءة الشباب وتمكينهم لسوق العمل وكذلك دعم المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال لتعزيز الابتكار. وأشار أن الحزب سيولى أهمية للمبادرات المجتمعية لتحسين الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية. وكذلك وضع خطط لدعم القطاعين الصناعي والزراعي وتحفيز الاستثمار، وتشجيع الإنتاج المحلي وخلق فرص عمل لتحقيق التنمية المستدامة.
معقباً بقوله أتشرف بتولي أمانة حزب الجبهة الوطنية بمحافظة القليوبية في هذه المرحلة الدقيقة، التي تتطلب منا جميعاً العمل بروح الفريق، وتعزيز الجهود لدعم الدولة المصرية في تحقيق أهدافها التنموية. وكذلك تمكين الشباب والتدريب والتطوير الذي يأتي في صدارة أولوياتنا، حيث نؤمن بأن الاستثمار في العنصر البشري هو أساس النهضة. سنعمل خلال الفترة القادمة على رفع كفاءة الشباب من خلال برامج تدريبية متخصصة تؤهلهم لسوق العمل، بالتعاون مع المؤسسات التعليمية والمهنية وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال بدعم الأفكار والمشروعات الناشئة، وتوفير بيئة مناسبة لنموها. وتوفير فرص تدريب عملي لطلاب الجامعات عبر شراكات مع المصانع والشركات لتأهيلهم بشكل عملي يتماشى مع احتياجات سوق العمل.
وفيما يخص دفع عجلة التنمية على كافة الأصعدة، سنركز على القطاع الصناعي ودعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة، والترويج للاستثمارات، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لزيادة الإنتاجية.
وفي القطاع الزراعي سيتم تقديم الدعم الفني للمزارعين، والتوعية بأحدث الأساليب الزراعية لتحقيق إنتاجية أفضل، والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي.
ودعم الاقتصاد المحلي من خلال توفير التمويلات والتسهيلات للشباب لإنشاء مشروعاتهم الخاصة، وخلق فرص عمل جديدة، مما يسهم في تقليل معدلات البطالة وتحقيق تنمية مستدامة.