هبة القواس زارت وزير الثقافة.. وتوضيح بشأن ملف يخصّ المعهد العالي للموسيقى
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
زارت الرئيسة المكلفة للمعهد الوطني العالي للموسيقى هبة القواس وزير الثقافة محمد وسام المرتضى في مكتبه في الصنائع وأوضحت في بيان أمامه، "مجمل اللبس الحاصل في المعهد وتفاصيل ما جرى مؤخراً مع اعضاء مجلس الإدارة بشأن الدعوة الى اجراء الإمتحانات".
وشددت القواس على "حرصها الدائم، أن تكون على قدر الثقة التي اولاها اياها الوزير المرتضى عندما كلفها برئاسة مجلس ادارة المعهد وأناط بها بالتالي مسؤولية العمل على اعادة انهاض الكونسرفاتوار".
كذلك، أكدت القواس حرصها "على الدوام بألا تصدر القرارات إلا عن مجلس الادارة ولا تضحي نافذة الا بعد مصادقة الوزير عليها وفقا للأصول".
وأكدت القواس بأنّ الوزيرالمرتضى بأنها "التزمت سابقا بهذه المنهجية وتلتزم امامه مجددا بالثبات عليها"، مجددة تعويلها على "رؤيته والتزامها بتوجيهاته بما يضمن نجاحها، مع سائر اعضاء مجلس الادارة، في اعادة المعهد الى ألقه".
مع هذا، فقد أبددت القواس رغبتها "بدعوة مجلس الادارة قريباً جداً الى الانعقاد لتنقية الأجواء بين الأعضاء واعادة الأمور الى نصابها القويم بما يخدم المؤسسة ومصلحتها".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية يكشف تفاصيل جديدة بشأن حقل ظهر
قال الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، إن حقل ظهر المكتشف في البحر المتوسط ناتج من ترسيبات الأنهار قديمة ونهر النيل، مشيرًا إلى أن أعلى سمك للخزان الرئيسي لحقل ظهر يقع بالقرب من الدلتا، ولذلك هناك ضرورة للبحث عن الغاز الطبيعي بالقرب من الشواطئ المصرية.
البترول تكشف حقيقة انسحاب معدات حفر من حقل ظهر بسبب عدم دفع المستحقات المالية متحدث البترول يكشف تفاصيل بشأن تطوير حقل ظهروأضاف "رابح" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على فضائية "تن"، أن مصادر الطاقة كبيرة ومتعددة في مصر، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك امكانيات كبيرة، والمشكلة تكمن في ربط هذه الإمكانيات مع الصناعة.
توليد الكهرباء من أمواج البحروتابع أن مصر تمتلك 3200 كم على البحر الأحمر والمتوسط، وهذه المساحة من الممكن أن تستغل في توليد الكهرباء عن طريق أمواج البحر مثل أمريكا ودولة الاحتلال والكثير من الدول الأوروبية، وهذا الأمر يعطي طاقة أكثر من الرياح بنسبة 20%، ورغم ذلك لم تنتبه الدولة المصرية لهذا الأمر.
ولفت إلى أن هناك أطلس لشدة الإشعاع الشمسي على جميع أراضي مصر، ومن الممكن استخدام الأماكن الأشد تعرضًا للطاقة الشمسية في توليد الكهرباء.