سام برس:
2025-02-02@22:56:05 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط¨ط­ظƒظˆظ…ط© طھطµط±ظٹظپ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، طŒ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ط±ط©طŒ ط­ط±طµ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ظ„ط§ط±طھط¨ط§ط·ظ‡ط§ ط¨ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظپظ†ظٹط© ظˆط§ظ„طھظ‚ظ†ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط®ط¯ظ… ط§ظ„ط´ط¹ظˆط¨.



ظˆط´ط¯ط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط®ظ„ط§ظ„ ظ„ظ‚ط§ط¦ظ‡ ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط، ط¨طµظ†ط¹ط§ط، ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط¥ط¯ط§ط±ط© ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ط²ظٹط¯ ط§ظ„ظˆط´ظ„ظٹطŒ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ط±ظˆط±ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظˆطھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„طھط³ظ‡ظٹظ„ط§طھ ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظƒط© ظ„ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ظˆظپظ‚ط§ ظ„ظ„ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظƒظˆظ† ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„ط¶ط±ظˆط±ظٹط© ظ„ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ظٹظ…ظ†.

ظˆط°ظƒط± ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط£ظ†ظ‡ ظٹظ…ط± ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± 16 ظƒط§ط¨ظ„ط§ظ‹ ط±ط¦ظٹط³ظٹط§ظ‹ ظ„ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط©طŒ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط£ط±ط¨ط¹ط© ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط©.

ط¨ط¯ظˆط±ظ‡ ط§ط³طھط¹ط±ط¶ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط±ط¦ظٹط³ ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ط§ظ„طھط³ظ‡ظٹظ„ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظ‚ط¯ظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ„ط´ط±ظƒط© طµظٹط§ظ†ط© ط§ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ‚ط¯ظ…طھ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ„ظ„ط­طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط®ظٹطµ ظ„ط¥طµظ„ط§ط­ ط§ظ„ط£ط¹ط·ط§ظ„ ط§ظ„طھظٹ طھط¹ط±ط¶طھ ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ظ†طھظٹط¬ط© طھظˆط§ط¬ط¯ ط§ظ„ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظˆط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط±.

ظˆط£ظƒط¯ ط£ظ† ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ…ظ†ط­طھ ط§ظ„طھطµط§ط±ظٹط­ ط¨ظ…ظˆط¬ط¨ ط·ظ„ط¨ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظƒط© ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظ„ط³ظپظٹظ†طھظٹ طµظٹط§ظ†ط© ط§ظ„ظƒط§ط¨ظ„ط§طھ CS ETISALAT-CS NIWA) ) ط§ظ„طھظٹ ط£ظ†ط¬ط²طھ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ظ…ط³ط­ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹطŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط³طھط¨ط¯ط£ ط§ظ„ط³ظپظٹظ†ط© ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ط§ظ„طھظˆطµظٹظ„ ظˆط§ظ„ط¥طµظ„ط§ط­ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط¨ظˆط¹ ط§ظ„ط­ط§ظ„ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظƒط ط ظ ط طھ ط ط ظ ط طھ ط ظ ط ط ظ ط ط ط ظٹط ط طھ ط ظ ط ط ط ظ طھظٹ ط ط ظ ظ ظٹط طھطµط ظ ظ ط طھ ظ ط ظ ظٹظ ظ ظٹظ ظ ط ظ طھط ظ ظٹط ط

إقرأ أيضاً:

احمد ابو هزيم … يكتب إلى السيد دونالد ترامب

#احمد_ابو_هزيم … يكتب إلى السيد #دونالد_ترامب
شيء ما من التاريخ وبعض الحقائق …
ترحيل المهاجرين اليهود أولاً .

عطفاً على ما تفضلتم به من اقتراح ” واقتراحاتكم في نظركم أوامر بسبب فائض القوة التي تملكها بلادكم ” بنقل بعض من الأشقاء الفلسطينيين ” سكان البلاد الأصليين ” من سكان قطاع غزة إلى الدول المجاورة للعيش فيها فترة من الزمن قد تطول إلى ما لأ نهاية ” على الأغلب ” وقد تقصر !!! ، بهدف إعمار ما تهدم من مساكن وبنية تحتية نتيجة الحرب الظالمة التي شنها جيش الكيان الصهيوني المحتل بمباركة وتأييد ودعم سياسي واقتصادي وعسكري من قبل دولتكم الولايات المتحدة الأمريكية ، بحيث أصبح قطاع غزة مهدم بنسبة 90% ولا يصلح للعيش على حد تعبيركم ، ولأن اقتراحكم في ظاهره يحمل سمات إنسانية مغلفة بالرأفة والشفقة على سكان القطاع التي قتلت آلة الحرب الصهيونية منهم ” بأسلحتكم الفتاكة ” مايقارب من 50 ألف شهيد وجرحت أكثر من 111 ألف جريح عَدا عن آلاف المفقودين في سجون الإحتلال وتحت الأنقاض ، ومن بقي منهم على قيد الحياة تتجاذبهم الأقدار ذات اليمين وذات الشمال بلا مأوى أو غذاء أو دواء ، أسمحوا لي أن أعيدكم إلى شيء ما من التاريخ وبعض الحقائق التي تتجاهلها سياسة دولتكم الولايات المتحدة الأمريكية ” أقوى قوة على وجه الأرض ” عمداً مع سبق الإصرار والترصد ، وتنحاز بكل مؤسساتها إلى جانب كيان صهيوني محتل قتل الأطفال والنساء والشيوخ واستباح الأرض والعرض ، وما زال على نفس النهج مستمداً القوة والعزيمة والبقاء في المنطقة من دعم دولتكم اللامحدود .
السيد الرئيس
منذ أكثر من قرن من الزمان استفاق أجدادنا على قرار جائر لم يشهد التاريخ له مثيل ( ما زال أحفادهم ” نحن ” ندفع ثمنه قهراً وظُلماً لغاية اليوم ) من حليفتكم رأس الحية وإمبراطورية الإستعمار بريطانيا العظمى ، عُرف هذا القرار ” بوعد بلفور ” نسبة إلى رسالة بعثها وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور إلى أللورد ليونيل روتشيلد أحد أبرز أوجه المجتمع اليهودي البريطاني ، يقضي هذا الوعد ” المشؤوم ” بدعم حكومة المملكة المتحدة تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين٠ ” وعد من لا يملك لمن لا يستحق ” ، في وقت كان لا يتعدى عدد اليهود في فلسطين عن 8% من مجمل السكان الذين كانوا بأغلبهم من العرب ” مسلمين ومسيحيين ” .
السيد الرئيس
منذ ذلك التاريخ مع بدء عهد جديد من الإستعمار بجميع أشكاله توقفت عقارب الزمن في داخلنا وحل الخراب والدمار منطقتنا العربية وتقزمت تطلعات الأجيال التى تلت جيل القهر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة وبات الإستقرار والأمن والأمان والعيش بكرامة حلم يراود مخيلة الأجيال المتعاقبة وكأننا نعيش خارج الزمن ، ولم تقف غطرسة بريطانيا أم الدسائس والفتن عند إدارتها للإنتداب على فلسطين بل تعداه إلى دعم العصابات الصهيونية في الإستيلاء على أرض العرب سكان البلاد ” الأصليين ” فلسطين التاريخية ، وشجعت الهجرات اليهودية من كل بقاع العالم إلى فلسطين ” أرض الميعاد على حد زعمهم ” . ولم تتوانى هذه ” البريطانيا ” من تهيئة كافة الظروف المحلية والخارجية لإعلان إنشاء دولة إسرائيل في الرابع عشر من أيار عام 1948 .
السيد الرئيس
بعد أن أفَلَ نّجْمُ دولة الإستعمار الأولى ” بريطانيا ” ، تبنت دولتكم ” الولايات المتحدة الأمريكية ” بكل مؤسساتها وعبر عقود مضت دعم ومساندة الكيان الإسرائيلي ” المصطنع ” عسكرياً واقتصادياً وسياسياً ، لسبب ظاهره حماية دولة تنتهج الديمقراطية من أكثرية ” تريد رميها في البحر ” ، وباطن هذا الإنحياز الأعمى لإسرائيل يرجع إلى عاملين يكمل أحدهم الآخر : – الأول أللوبي الصهيوني وجماعات الضغط اليهودية ، والعامل الثاني الترابط العقائدي بين الصهيونية وبعض الجماعات البروتستانتية المتنفذة داخل الدولة العميقة ، حيث يمثل العامل الثاني ” الديني ” الدور الحاسم في أي مقاربة بين طرفي النزاع في الشرق الأوسط ، وتؤمن بعض من الجماعات الإنجيلية بضرورة تعجيل سيطرة إسرائيل الكاملة على أرض فلسطين حتى يُمهد الطريق لعودة المسيح ويبارك الرب في أمريكا ، ولذلك جميع الإدارات الأمريكية المتعاقبة دعمت إسرائيل وجعلت منه كيان متمرد على كافة القوانين والشرعية الدولية التي تزعمون بانكم حماتها ، وفي نظركم دائما أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها مهما كانت الذرائع .
السيد الرئيس
أنت رجل أعمال تهتم بالأرقام في المقام الأول وتبحث عن مصالح الولايات المتحدة الأمريكية كرئيس لها ، ومن أساسيات الاستثمار في ” المصالح ” أن تُغلب الديموغرافيا والجغرافيا والثروات الطبيعية في حسابات الربح والخسارة من ناحية إستراتيجية بما أن الحق والعدالة والإنصاف والمبادئ غائبة عن قاموس سياسة دولتكم ، تبلغ مساحة الوطن العربي ما يقارب من 14 مليون كم2 يسكنها أكثر من 430 مليون نسمة أي 5% من سكان العالم موزعين بين 22 دولة ، يُساندهم مليارين مسلم ولديهم ثروات هائلة تحت الأرض وفوقها أنت وما تملك دولتكم من تكنولوجيا أعلم بها ، سؤال برسم الحيرة هل من المنطق ترك كل هذه الثروات ومعاداة هذه الكتل البشرية الكبيرة جداً بما تملكه من قوة كامنة قد تنفجر في وجه أمريكا تحديداً في أي وقت مقابل دعم ومساندة دولة إحتلال مارقة ترتكب أفظع المجازر بحق الشعب الفلسطيني ودول المنطقة ، تعتاش في كل حاجاتها الدفاعية والعسكرية والاقتصادية على أمريكا حتى يُخيل للبعض من المتابعين للشان السياسي العالمي أن مصلحة إسرائيل فوق مصلحة أمريكا ؟ وها هي تستنزف من رصيد قوة أمريكا كل يوم .
السيد الرئيس
أنت اليوم الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية ، يبدو أنك تحمل نفس الأفكار والبرامج والرؤى التي كنت تنوي تحقيقها ” في منطقتنا ” عندما كنت الرئيس الخامس والأربعون ” في دورتك الرئاسية الأولى ” ، وقد أنجزت ما أنجزت من قرارات مسانده للكيان الصهيوني تحت عنوان ” صفقة القرن ” مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والاعتراف بضم إسرائيل للجولان المحتل ، وباركت ما يسمى بمعاهدات السلام ” الإبراهيمية ” بين الكيان الصهيوني وعدد من الدول العربية ، وها أنت ” اليوم ” تتباكى على صغر مساحة إسرائيل وتمنيت أن تكبر مساحتها بغض النظر على حساب من .
السيد الرئيس
لنا أكثر من خمسة وسبعون عاماً ونحن في صراع وجود مع حليفتكم إسرائيل نتلمس القلق والانتظار في كل لحظة ، وننشد الراحة والسكينة في كل يوم ، ولكن طائراتكم المقاتلة وصواريخكم الموجهة وقنابلكم زنة 2000 رطل التي تزودون بها دولة الإحتلال تقتل وتدمر كل لحظة صمت ، وتغتال كل حلم ينبت في عقول أطفالنا حتى بات الخراب والدمار صفتان مُتَلَازِمَتَان لسياستكم في بلادنا بحجة حماية أمن إسرائيل وضمان تفوقها ، وما حصل في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا والعراق واليمن شاهدٌ ودليل .
السيد الرئيس نتفهم أن إسرائيل ربيبتكم وعزيزة عليكم ، ونتفهم أيضاً أن لكم في وجدوها بيننا مآرب أخرى ، ولكن ألا يكفي وجودها بيننا كل هذ الزمن المُرَّ ؟ ألا يكفي كل هذا الخراب والدمار والقلق والتوتر الذي حل بنا بسببها ؟ ألم يأن الأوان بأن تقوم دولتكم بدلاً من ترحيل الفلسطينيين من ديارهم تصحيح مواقفها العنصرية تجاههم وترحيل عِوضاً عنهم اليهود المهاجرين الذين جاؤوا الى فلسطين من كل أصقاع الأرض وإعادتهم إلى بلادهم التي جاؤوا منها ، وإذا كان لليهود الموجودين في فلسطين التاريخية ” عددهم أقل من 8 مليون يهودي ” مكانة خاصة في قلوبكم ومعتقداتكم ، الأولى ترحيلهم إلى دياركم وأسكانهم في مدينة أو مُدن حديثة تنشأ بجانب واشنطن دي سي أو بجانب نيويورك مثلاً ، ولن يتوانى أصدقائك من العرب بالتبرع بنفقات البناء كاملة ، وأن شئت أقم لهم دولة على أراضي بلادكم الشاسعة وأعلن استقلالها لتصبح ” دولة إسرائيل ” مرمى العين وسمفونية العشق خليلة الروح ومهجة الفؤاد في أحضانكم العامرة ، حافظ على أمنها واستقرارها كيفما شئت ، ولتترك الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها منطقتنا وشعوبنا بحالها .
حَمى الله الأردن وأحة أمن و استقرار ، و على أرضه ما يستحق الحياة .
أحمد عبدالفتاح الكايد أبو هزيم
أبو المهند
كاتب أردني
ناشط سياسي و إجتماعي

مقالات مشابهة