البيت الأبيض: نقف إلى جانب إسرائيل وسنعمل على تزويدها بما تحتاجه
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
البيت الأبيض: لا يريد أن نرى جبهة حرب جديدة بين لبنان و"إسرائيل"
قال البيت الأبيض إنه لا يريد أن يرى جبهة حرب جديدة بين لبنان و"إسرائيل"، ولا يعتقد أن ذلك يصب في مصلحة أي طرف.
وبين اليوم الأربعاء أن الإدارة الامريكية تعمل جاهدة من أجل تهدئة الوضع على الحدود الشمالية لإسرائيل عبر السبل الدبلوماسية.
اقرأ أيضاً : الأمم المتحدة تحذر من اتساع العدوان إلى لبنان
وأكد على وقوفه إلى جانب الاحتلال، موضحا "نقف إلى جانب إسرائيل وسنعمل على تزويدها بما تحتاجه من أجل الدفاع عن نفسها.
وفي ذات السياق بحث مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان ووزير الدفاع الإسرائيلي الحرب في غزة ودعم إسرائيل والتوتر على الحدود اللبنانية، كما واصلا العمل من أجل الحؤول دون اندلاع جبهة حرب ثانية، وفق البيان.
أما فيما يتعلق بتصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والتي انتقد خلالها تأخر الإدارة الامريكية بإرسال السلاح إلى "إسرائيل" قال البيت الأبيض "لن نرد على كل تصريحات نتنياهو ونركز على تزويد إسرائيل بما تحتاجه".
اقرأ أيضاً : مصر: نرفض أي سيطرة عسكرية للاحتلال على معبر رفح من الجانب الفلسطيني
كما أكد على استمرار الولايات المتحدة الأمريكية بتقديم المساعدات الإنسانية لغزة والعمل من أجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار.
وتابع:"نعمل مع نتنياهو وفريقه من أجل التوصل لوقف لإطلاق النار حتى نتمكن من إنهاء الصراع."
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الحرب في غزة لبنان البيت الأبيض البیت الأبیض من أجل
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: نقترب من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد البيت الأبيض أنه يعتقد أنهم يقتربون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث يواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.