سام برس:
2024-06-30@00:33:13 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ†ظپط· ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ طŒ ط¬ظˆط§ط¯ ط£ظˆط¬ظٹطŒ ط£ظ†ظ‡ طھظ… طھظˆظ‚ظٹط¹ ظ…ط°ظƒط±ط© طھظپط§ظ‡ظ… ظ…ط¹ ظ…ظˆط³ظƒظˆ طŒ ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ظ„ط§ط³طھظٹط±ط§ط¯ ط§ظ„ط؛ط§ط² ظ…ظ† ط±ظˆط³ظٹط§طŒ ظ„ط§ظپطھظ‹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھظ„ظƒ ط§ظ„ط®ط·ظˆط© ط³طھط­ظˆظ„ ط¥ظٹط±ط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط±ظƒط² ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹ ظ„ظ„ط؛ط§ط².



ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظˆط¬ظٹ ط§ظ† ظ…ط°ظƒط±ط© ط§ظ„طھظپط§ظ‡ظ… ط¨ظٹظ† ط·ظ‡ط±ط§ظ† ظˆظ…ظˆط³ظƒظˆ ط³طھط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھط·ظˆظٹط± ظˆطھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ظٹظ† ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„ط؛ط§ط².

ظˆط£طµط¯ط±طھ ط´ط±ظƒط© ط؛ط§ط² ط¨ط±ظˆظ… ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© طŒ ط¨ظٹط§ظ†ط§ظ‹ ظ‚ط§ظ„طھ ظپظٹظ‡ ط¥ظ†ظ‡ طھظ… ط§ظ„طھظˆظ‚ظٹط¹ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط°ظƒط±ط© ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹط© ط¨ط´ط£ظ† طھط·ظˆظٹط± طھظ†ط¸ظٹظ… ط¥ظ…ط¯ط§ط¯ط§طھ ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظٹط±ط§ظ† طŒ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط،طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ط²ظٹط§ط±ط© ظˆظپط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظٹط±ط§ظ†.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط³ط¨ظˆطھظ†ظٹظƒ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظٹط ط ظ

إقرأ أيضاً:

استدعاء جديد لزوجة ساركوزي في قضية التمويل الليبي لحملته الانتخابية

استدعيت مجددًا كارلا بروني ساركوزي، زوجة الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، كجزء من التحقيق المتشعب في تمويل الحملة الانتخابية لساركوزي في عام 2007 من ليبيا.

وأفاد مصدر مطلع على القضية لوكالة فرانس برس، السبت، أن المغنية وعارضة الأزياء السابقة (56 عامًا) تواجه اتهامات عدة، بما في ذلك التستر على تلاعب بالشهود والانتماء إلى عصابة إجرامية للتحضير لعمليات احتيال أمام المحكمة وفساد موظفين قضائيين لبنانيين.

لم يُحدد بعد موعد استجواب بروني ساركوزي، التي تزوجت من الرئيس الأسبق في عام 2008. وقد تُوجه إليها اتهامات في نهاية الاستجواب أو قد تُعتبر شاهدة مساعدة في أفضل الأحوال. وقد سبق أن استجوبها محققو الدائرة المركزية لمكافحة الفساد والجرائم المالية والضريبية مرتين: الأولى كشاهدة في يونيو 2023، والثانية كمشتبه بها في بداية مايو الماضي.

يهدف التحقيق القضائي، الذي بدأ في مايو 2021، إلى كشف الأدوار التي اضطلع بها 12 شخصًا من المقربين من ساركوزي لتغيير موقف الوسيط الفرنسي اللبناني زياد تقي الدين خلال مقابلة نظمتها ميشيل مارشان، التي تملك وكالة “بست إيمدج”.

في نهاية 2020، عمد تقي الدين في شكل مفاجىء الى تبرئة الرئيس الأسبق (2007-2012) بعدما كان الطرف الرئيسي الذي يتهمه في ملف “الأموال الليبية” التي دفعها نظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.

ويشتبه بأن ساركوزي وافق على هذه الألاعيب، لكنه ينفي ذلك. ومن المقرر أن يحاكم بداية العام المقبل بتهمتي “التستر على اختلاس اموال عامة” و”التمويل غير القانوني لحملة انتخابية”.

وتقدم محاموه في أابريل بطلب لإلغاء هذا الاجراء.

وتظهر عناصر من التحقيق علمت بها فرانس برس ونشرت صحيفة “لو باريزيان” جزءا منها، أن قاضي التحقيق المالي المكلف النظر في الملف يعتقد بوجود أدلة على استخدام خط هاتفي سري من جانب كارلا بروني ساركوزي.

ويرى القاضي ان الخط المذكور استخدمه الزوجان لتلقي رسائل من ميشال مارشان حول كيفية تنفيذ عملية تمويل الحملة.

ولدى استجوابها بداية مايو، نفت زوجة الرئيس الأسبق ان يكون الخط الهاتفي عائدا اليها. وفي اتصال لفرانس برس مع محاميها بول ماليه، رفض الاخير التعليق على الأمر.

ويعتبر زياد تقي الدين الذي لجأ الى لبنان لتجنب اعتقاله في فرنسا، المتهم الرئيسي لساركوزي. لكنه عاد عن اتهامه نهاية 2020 مؤكدا لوسيلتي إعلام ان الرئيس الأسبق “لم يقبض قرشا واحدا لتمويل حملة الانتخابات الرئاسية” في 2007.

فرانس برس

 

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة