ستكون هناك احتمالات لغياب ليونيل ميسي عن مباراة الأرجنتين المقبلة في بطولة "كوبا أمريكا 2024" أمام بيرو لإراحته بعد شعوره بآلام في الفخذ، مع ضمان فريقه بالفعل بلوغ الدور المقبل بعد فوزين في دور المجموعات.

"كوبا أمريكا 2024".. أنباء عن احتمالية غياب ميسي أمام بيرو

واحتاج ميسي، الذي بلغ عامه 37 هذا الأسبوع ويعاني من آلام في العضلات، إلى تدخل الأطباء لفترة قصيرة لتلقي العلاج في الفخذ خلال فوز الأرجنتين 1-0 على تشيلي في البطولة المقامة في الولايات المتحدة.


لكنه أكمل المباراة حتى نهايتها وأطلق تسديدة من مدى بعيد اصطدمت بالقائم وكان لاعبًا رئيسيًا في هجمات الأرجنتين.
وقال ميسي "الأمر يزعجني بعض الشيء، لكنني تمكنت من الاستمرار حتى النهاية، أتمنى ألا يكون الأمر خطيرًا.. لم أتمكن من التحرك بشكل سليم بسبب التشنجات".وأوضح ميسي: "بأن الحكمة تقتضي حصوله على الراحة خلال مواجهة بيرو السبت المقبل".وأضاف: "دعونا نرى كيف ستسير الأيام القليلة المقبلة وكيف سأتعافى، اتخذنا خطوة مهمة بالتأهل لنتحلى بالهدوء."هناك الكثير من المباريات، والكثير من السفر" مشيرًا إلى أنه عانى أيضا من آلام الحلق والحمى قبل مباراة تشيلي.
وتتصدر الأرجنتين المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط، متفوقة على كندا بـ3 نقاط بعد فوزها على بيرو.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليونيل ميسي الولايات المتحدة دور المجموعات تشيلي كوبا أمريكا

إقرأ أيضاً:

ملفات شائكة أمام الحكومة الجديدة.. وإعادة الأعمار تتطلب أموالاً خارجية

تنتظر حكومة العهد الأولى برئاسة نواف سلام جملة من التحديات، على رأسها إعادة إعمار ما هدمته إسرائيل في حربها الأخيرة على لبنان وانسحابها من الجنوب وتطبيق القرار 1701، ووضع الإصلاحات الاقتصادية والمالية التي تمكن لبنان من تخطي الأزمة بما يتيح إيجاد سبل النهوض بعد الأزمات المتتالية منذ عام 2019.    
وقال أستاذ الاقتصاد في الجامعة اللبنانية البروفيسور جاسم عجاقة لـ"الأنباء الكويتية": لا شك أن إعادة الإعمار في رأس أولويات الحكومة، لكن ذلك يتطلب المال من أجل إعمار ما تهدم في الحرب الإسرائيلية. وهذا يفرض استعادة ثقة المستثمرين والمجتمع الدولي، خصوصا الخليجي الذي أثبت على مر العقود أنه الداعم الأساسي للبنان ولكيانه. وهذا الأمر أكد عليه الرئيس نواف سلام حين قال ان ذلك يتطلب دعما عربيا ودوليا. وعليه فإن لبنان ينتظر المساعدات من الخارج، ولا يمكن لأحد أن يرسل لنا قرشا واحدا إلا في حال اتخاذ خطوات إصلاحية. وكل الوعود بالإصلاح تبقى وعودا والتزامات ولا تغير من حقيقة الأمر شيئا، إلا من خلال الشرطين المشار إليهما سابقا".
ورأى عجاقة "أن إعادة هيكلة القطاع المصرفي يجب أن تكون أيضا على رأس أولويات الحكومة. وهي لا ترتبط فقط بأموال المودعين، بل بالمساعدات الدولية والقروض الأجنبية أو أية أموال لإعادة الإعمار في الجنوب. هذه الأموال ستدخل كلها في القطاع المصرفي ومن هنا ضرورة البدء بهذا الإصلاح".   وأكد "أن الإصلاحات الاقتصادية الأساسية والجوهرية تكون بإعادة هيكلة الدين العام، وهيكلة القطاع العام. وهناك أكثر من 90 في المئة من المؤسسات العامة لا جدوى اقتصادية لها بحسب ما جاء في تقرير للجنة المال والموازنة عام 2019، إضافة إلى المؤسسات التي تملكها الدولة".
وطالب "بإشراك القطاع الخاص بها بعيدا عن الخصخصة لاسيما في قطاع الكهرباء الذي يعاني مشاكل كثيرة يتوجب حلها بأسرع ما يمكن، بعدما فشلت الحكومات السابقة في إدارة هذا القطاع الحيوي الذي شكل عبئا على المواطن والدولة على حد سواء".

مقالات مشابهة

  • أمام محكمة الأسرة بأكتوبر| ضحية سحل طليقها وشقيقتها تكشف تفاصيل الواقعة
  • في غياب 7 نجوم.. التشكيل النهائي للأهلي أمام الإسماعيلي والقناة الناقلة
  • شرطي بمدينة بيرو يتنكر فى زى فأر للقبض على تاجر مخدرات.. فيديو
  • ملفات شائكة أمام الحكومة الجديدة.. وإعادة الأعمار تتطلب أموالاً خارجية
  • في غياب الأوروبيين.. كبار مسؤولي أمريكا وروسيا يبحثون حرب أوكرانيا في السعودية
  • الإسماعيلي يعلن سبب غياب 4 لاعبين أمام الأهلي
  • سبب مفاجئ.. مدرب لايبزج يكشف سر غياب نجم الفريق أمام أوجسبورج
  • أول تعليق من سلوت على طرده أمام إيفرتون بالبريميرليج
  • لحظة مرعبة في مياه تشيلي.. حوت يبتلع شابًا ثم يلفظه سليمًا
  • سفير الإمارات لدى أمريكا يعلق على خطة ترامب بشأن غزة