مشرف «إرادة»: 4 عوامل رئيسية لإدمان المخدرات
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
حدد المشرف على مجمع إرادة والصحة النفسية د. خالد العوفي، 4 عوامل رئيسية لإدمان المخدرات.
وأضاف العوفي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن العوامل الجينية والوراثية والاستعداد الوراثي أحد أسباب إدمان الكحوليات والمواد الإدمانية.
وأشار، إلى العوامل البيئية والاجتماعية حيث ضغط جماعة الأقران وتوافر المادة المخدرة في البيئة وفقدان الرقابة الأسرية والوالدية والعنف الأسري، فضلا عن حب التجربة والفضول والجوانب النفسية التي تتعلق بالارتباط الشرطي عند التجربة الأولى للتعاطي.
فيديو | المشرف على مجمع إرادة والصحة النفسية د. خالد العوفي: 4 عوامل رئيسية لإدمان المخدرات#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/sbM0eSzG5A
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المخدرات الإدمان الكحوليات
إقرأ أيضاً:
الطوفان إرادة لا تنكسر.. مظاهرات حاشدة لنصرة غزة في مدن عربية
شهدت عدة دول عربية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة وتنديدًا بالعدوان الإسرائيلي المستمر، ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين ورددوا شعارات تضامنية، مؤكدين وقوفهم مع الشعب الفلسطيني في وجه الانتهاكات الإسرائيلية.
وشهدت عدة مدن يمنية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة، وجاءت التظاهرات في سياق حالة غضب شعبي وإقليمي تجاه التصعيد الإسرائيلي، لتُبرز مكانة القضية الفلسطينية في وجدان الشارع اليمني، رغم التحديات الداخلية التي يواجهها البلد.
ومن ناحية أخرى شارك آلاف الموريتانيين بالعاصمة نواكشوط، الجمعة، في مسيرة تضامنية مع غزة تطالب بوقف حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع، تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر".
ودعت للمسيرة هيئة "الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني"، وهي منظمة غير حكومية معنية بتنظيم فعاليات داعمة لفلسطين.
ونظمت المسيرة تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر"، وشارك فيها قادة أحزاب ونقابيون وإعلاميون، وانطلقت المسيرة من الجامع الكبير وحتى مقر ممثلية الأمم المتحدة في نواكشوط.
ورفع المشاركون في المسيرة صور زعيمي حركة حماس الراحلين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، بالإضافة للأعلام الفلسطينية والموريتانية.
وفي كلمة له في ختام المسيرة، دعا رئيس حزب "الاتحاد والتغيير الموريتاني"، صالح ولد حننا، إلى دعم الشعب الفلسطيني "في مقاومته بالمال وتنظيم المظاهرات ومختلف فعاليات التضامن".
وأضاف: "لا ينبغي أن نخذل الشعب الفلسطيني، ما يحدث في غزة أكبر جريمة عرفتها الإنسانية".
ومنذ بداية الإبادة الإسرائيلية على غزة في 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023، تتواصل في موريتانيا حملات تضامن واسعة مع القطاع، بينما تتنافس الأوساط القبلية في جمع التبرعات للفلسطينيين المحاصرين.
وتمكنت مجموعة من القبائل الموريتانية من جمع تبرعات وصلت إلى نحو 10 ملايين دولار، وفق تقارير إعلامية محلية.
وبدعم أمريكي، ترتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.