سامح حسين يواصل الترويج لمسرحية «عامل قلق» (صور)
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يواصل الفنان سامح حسين، الترويج لمسرحيته «عامل قلق»، والذي تعرض حاليا على مسرح البالون بالعجوزة.
وشارك سامح حسين عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور المسرحية، وعلق: «المسرحية الكوميدية الإستعراضية عامل قلق، يوميا علي مسرح البالون بالعجوزة في تمام الساعة الثامنة والنصف، الثلاثاء أجازة المسرح، أسعار التذاكر 75 / 100 / 150 / 200».
A post shared by Sameh Hussein (@samehhusseinofficial)
تفاصيل مسرحية عامل قلق
وتدور أحداث مسرحية عامل قلق حول باسم الذي يلتقي صدفة بنادية وبسبب مفارقة غير مقصودة يحصلان على جائزة مالية من أحد البرامج التليفزيونية.. ويقرر باسم استغلال المبلغ في إنشاء أبليكيشن لحل مشاكل الناس وإنقاذهم من القلق.
سامح حسين من مسرحية عامل قلقأبطال مسرحية عامل قلقمسرحية عامل قلق، يشارك في بطولتها بجانب الفنان سامح حسين، مجموعة من النجوم الشباب منهم: سمر علام، محمد يوركا، محمد صفاء، ومن إخراج اسلام إمام ويفتح الستار في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عرض مسرحية «عامل قلق» لـ سامح حسين
سامح حسين ينشر صورًا جديدة من مسرحية «عامل قلق»
سامح حسين يستأنف تصوير فيلم «فيلم اتنين × واحد»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سامح حسين الفنان سامح حسين مسرحية عامل قلق مسرحية عامل قلق لـ سامح حسين مسرحیة عامل قلق سامح حسین
إقرأ أيضاً:
حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.
«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.
هذه المسرحية التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.
مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.
ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.
وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.