عمر كمال يروج لأغنيته الجديدة "قطر جيلك"
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
روج مؤدي المهرجانات عمر كمال لأحدث أعماله الغنائية عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستجرام"، التي تحمل اسم "قطر جيلك" وعلق قائلًا: "قطر جيلك.. قريبًا".
عمر كمال يطرح برومو أغنية "قطر جيلك" ويثير تساؤلات الجمهورأثار مؤدي المهرجانات عمر كمال تساؤلات الجمهور بعد ظهوره مع حسن شاكوش و مودل تقوم بالرقص وخلفهم خلفية تراثية تشبه حوائط قصر البارون إمبان بمصر القديمة.
وأوضحت مديرة قصر البارون حقيقة الأمر خلال تصريحات صحفية، وقالت: "الفيديو المتداول تم تركيبه بالفوتوشوب وليس حقيقيًا، عمر كمال معتبش عتبة القصر نهائيًا، وأي تصوير لا بد من الحجز مع الشركة المسئولة عن حجز الخدمات داخل القصر وفقًا لضوابط محددة من وزارة السياحة والآثار، والشركة هي من تقوم بإعطاء التصريحات فقط".
أبرز تعليقات الجمهور على فيديو كليب "قطر جيلك"تفاعل الجمهور بشكل كبير مع فيديو كليب "قطر جيلك" بتعليقات سلبية من أبرزها: "الناس قاعدة بتموت من الجوع وانتم قاعدين تترقصوا، إنت لسه راجع من الحج، الفن الهابط، إنتوا في عالم موازي والله في المهلبية خالص، البارون لو عرف اللي حصل في القصر بتاعه مكانش بناه، حسبنا الله ونعم الوكيل فوضنا ربنا فيكم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المطرب عمر كمال عمر كمال حسن شاكوش عمر کمال
إقرأ أيضاً:
متقاعدون عسكريون جنوبيون يهددون باحتجاجات كبرى واقتحام “قصر معاشيق” في عدن
الجديد برس|
دعت اللجنة التحضيرية للمتقاعدين العسكريين والمنقطعين والمسرحين الجنوبيين إلى وقفة احتجاجية كبرى يوم 20 أبريل الجاري أمام قصر معاشيق في عدن، مع تهديدات بالتصعيد إلى قطع طرق رئيسية واقتحام القصر إذا لم تستجب الحكومة لمطالبهم.
وأكد رئيس اللجنة أحمد الحيدري أن هذه الخطوة تأتي احتجاجاً على “التجاهل المتواصل” من المجلس الرئاسي وحكومة عدن، رغم صدور قرار رئاسي بتصحيح أوضاعهم. وأشار إلى أن المتظاهرين سيشلون حركة المرور في محافظات أبين ولحج والضالع وكافة المناطق والخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، إذا لم تُلبَ مطالبهم.
وكشف الحيدري عن استمرار اعتصامهم لأكثر من ستة أشهر أمام القصر دون استجابة، معتبراً أن هذا التجاهل “إهانة لتضحياتهم خلال خدمتهم العسكرية”، خاصة بعد تسريحهم بمرتبات زهيدة في عهد نظام صالح السابق.
ودعا جميع المتضررين من الجنوبيين للانضمام إلى الاحتجاج، مطالباً بمساواتهم بزملائهم الذين تمت تسوية أوضاعهم سابقاً. يأتي هذا التصعيد في ظل أزمة اقتصادية تعاني منها حكومة عدن، وتزايد السخط الشعبي بسبب تدهور الخدمات وتأخر الرواتب.