نفذ طلاب قسم الإعلام بكلية الآداب في جامعة طنطا مشروع تخرج بعنوان "استدامة أجيال"، يدور مضمونه حول التنمية المستدامة وأهم مجالاتها.

يبحث مشروع استدامة أجيال،  كيفية أن يصبح الفرد مستدامًا في حياته ليترك أثرًا يبقي لأجيال؟، ويركز الاهتمام على توعية الأفراد وتوجيههم نحو الاستدامة إلى جانب تزويدهم بالمعلومات حول التنمية المستدامة حتى يصبحوا قادرين على تبني الاستدامة كأسلوب حياة، كما جاء التركيز في هذا المشروع على مجال من أهم مجالات الاستدامة وهو مجال الطاقة، وكيف يستغل الإنسان الطاقه بشكل مُستدام.

وأجرى الطلاب عدد من الزيارات الميدانية لمؤسسات ومراكز تتخذ الاستدامة نمط وأسلوب ف حياتها كمثال حي على تطبيق الاستدامة البيئية وفي الطاقة وعلى الحيوان والعمال.

أشرف على المشروع، الدكتورة مرفت سليمان أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الآداب في جامعة طنطا، والدكتورة هبة حسن، والدكتورة تفيدة عبد الجواد وكيل شؤون الطلاب و رئيس قسم الإعلام بالكلية، والدكتور ممدوح المصري عميد كلية الآداب بجامعة طنطا.

شارك في المشروع: 

١.اسماء محمد حمزه جمال الدين 
٢.بدر احمد بدر محمد مكي 
٣. تقى عادل فوزي مدكور 
٤. جهاد ناجح عوض عيون 
٥. حسناء محمد احمد البرديني
٦. دميانه جورج شحاته حنا 
٧. رؤى احمد توفيق يوسف 
٨. شيماء عبدالمنعم ابراهيم السيد احمد 
٩. فاطمه لطفى السيد دسوقي 
١٠. مي عبدالحكيم عبدالمنعم الخولى 
١١. نورهان سامح ممدوح السيد

 

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

نائبة: برامج الحماية الاجتماعية والسياسات أدوات حيوية لتحقيق التنمية المستدامة

عرضت النائبة عايدة نصيف، عضو مجلس الشيوخ، طلب مناقشة عامة مقدم منها، بشأن استيضاح سياسة الحكومة ممثلة في وزارة التضامن الاجتماعي ، حول برامج الحماية الاجتماعية والسياسات الاجتماعية المطبقة ومدى فاعليتها في تحقيق أهدافها.

و قالت  النائبة، أن برامج الحماية الاجتماعية والسياسات الاجتماعية أدوات حيوية لتحقيق التنمية المستدامة وضمان العدالة الاجتماعية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الدولة.

وزارة التضامن: مسلسل "ولاد الشمس" قدم مشاكل حقيقية لأبناء دور الرعايةبالذكاء الاصطناعي .. سعاد حسني الوجه الإعلاني لبرامج وزارة التضامنمنحة رمضان وزيادة مساعدات تكافل وكرامة.. أحدث جهود وزارة التضامنفي اليوم العالمي للسمع | جهود وزارة التضامن لذوي الإعاقة السمعية

وأضافت أن هذه البرامج والسياسات تستهدف تحسين جودة الحياة للفئات الأكثر احتياجًا، وتقليص الفجوة بين الطبقات الاجتماعية، وتعزيز التماسك الاجتماعي. وتكمن برامج الحماية الاجتماعية في تخفيف الفقر والحد من التفاوت الاجتماعي؛ إذ تعمل على تقديم الدعم والمساعدات العينية للأسر ذات الدخل المنخفض، مما يساهم في تحسين مستوى معيشتهم وتقليل معدلات الفقر.

و تابعت النائبة : تسهم هذه البرامج في ضمان حصول جميع المواطنين على فرص متساوية في التعليم والرعاية الصحية، والخدمات الأساسية بغض النظر عن ظروفهم الاجتماعية أو الاقتصادية وحماية الفئات الضعيفة؛ حيث تهدف هذه البرامج إلى حماية الأطفال، وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، والأرامل والمطلقات من المخاطر الاقتصادية والاجتماعية.

و لفتت  إلى أنها تعمل على تعزيز التمكين الاقتصادي من خلال توفير برامج تدريبية وتأهيلية تساعد الفئات المهمشة على اكتساب مهارات تمكنهم من الدخول إلى سوق العمل وتحقيق الاكتفاء الذاتي، فضلا عن دعم الاستقرار الاجتماعي اذ تسهم في تقليل الضغوط الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤدي إلى اضطرابات أو مشاكل اجتماعية.

و دعت  الحكومة لكشف سياستها واجراءاتها المتخذة في ذلك الشأن لتطوير الأداء الحكومي ومدى الاخذ بالسياسات المتبعة على المستوى العالمي في هذا المجال مما يساهم في تحسين جودة الحياة للفئات الأكثر 
احتياجًا.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة للمجلس، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، وبحضور الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • نائبة: برامج الحماية الاجتماعية والسياسات أدوات حيوية لتحقيق التنمية المستدامة
  • مؤسسة إنسجام للتنمية تُدشن مشروع تعزيز أدوار المكونات الشبابية في التنمية المحلية بالعاصمة عدن
  • جامعة الفيوم تنظم ندوة "إعداد وتنمية المهارات القيادية" بكلية الآداب
  • وكيل وزارة الأوقاف بالغربية يلقي محاضرة بكلية الآداب جامعة طنطا بعنوان «الإسلام دين الرحمة والتسامح»
  • سامسونج تحصد جائزة "أثر" في مجال تمكين الشباب وتعزيز الاستدامة
  • جامعة حلوان تنفذ المرحلة الخامسة من مشروع تشغيل الألف طالب
  • مجموعة عمران تستعرض رؤيتها للسياحة المستدامة في بورصة السفر ببرلين
  • بيبسيكو مصر تحصد جائزة "أثر" في الاستدامة والمسؤولية المجتمعية
  • فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
  • الجامعة البريطانية في مصر تفوز بجائزة الاستدامة العالمية للطلاب لعام 2025