في ختام حوار استراتيجي.. مصر تؤكد دعمها الراسخ لوحدة اليمن وبحث إعادة تفعيل أهم قرار بين البلدين.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

حمدوك يكشف عن القوة الوحيدة الضامنة لوحدة السودان

متابعات ـ تاق برس     قال  رئيس تنسيقية صمود د. عبدالله حمودك، أنه لا حل عسكري لحرب السودان. واضاف أن الحرب التي تجتاح السودان الآن هي نتيجة عقود من الإقصاء والتفاوت الاقتصادي والتدهور المؤسسي، وليست حتمية. واوضح  فى مقال له على صحيفة (فاينانشال تايمز) البريطانية، أن استيلاء الجيش السوداني على القصر الرئاسي في الخرطوم  وان غير المشهد التكتيكي، إلا انه لا يُغير شيئًا من الحقيقة الجوهرية المتمثلة في أن لا” يمكن لأي طرف تحقيق نصر حاسم دون إلحاق خسائر فادحة بالسكان المدنيين”. واكد أن إطالة أمد الصراع لن يؤدي إلا إلى تعميق المعاناة وترسيخ الانقسامات. واعتبر حمودك أن القوة الوحيدة القادرة على الحفاظ على وحدة السودان ومنع تفككه هي حكومة ديمقراطية بقيادة مدنية تُمثل جميع أبناء الشعب السوداني.  ولفت  الى أن تاريخ السودان الحديث أثبت أن الانقلابات العسكرية والحكم الاستبدادي لا تُفضي إلى سلام أو استقرار دائمين. واكد رئيس تنسيقية صمود الى أن السلام الحقيقي يمكن تحقيقه فقط من خلال تسوية سياسية تفاوضية تُعالج الأسباب الجذرية للحرب، ونوه الى أن عواقب الحرب بدأت تتجلى بالفعل خارج حدود السودان، حيث أدى الصراع إلى تفاقم عدم الاستقرار الإقليمي. واشار حمودك إلى أن الاجتماع المُرتقب لوزراء الخارجية في لندن لمناقشة الوضع في السودان ،فرصة نادرة وحاسمة للعالم لتكثيف جهوده. ويؤكد أن هذا الاجتماع يجب أن يكون نقطة تحوّل – لحظة يتجاوز فيها المجتمع الدولي التعبير عن القلق نحو عمل جماعي ملموس. السودانحمدوك

مقالات مشابهة

  • «غرفة الشارقة» تؤكد دعمها للمشاريع الوطنية
  • الخارجية تؤكد على حق اليمن في الرد على العدوان
  • حمدوك يكشف عن القوة الوحيدة الضامنة لوحدة السودان
  • وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره العراقي
  • سلطنة عمان تؤكد دعمها لجهود صون التراث وبناء السلام بين الثقافات
  • برلمانية: زيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة تؤكد عمق العلاقات بين البلدين
  • باريس.. المملكة تؤكد دعمها مشاريع منظمة اليونسكو وبرامجها
  • وزير الدفاع ونظيره الأمريكي يبحثان تطورات الأوضاع الإقليمية
  • الصين تجدد دعمها لوحدة اليمن واستقراره
  • الأمم المتحدة تؤكد دعمها لاستقلالية ديوان المحاسبة ودوره الرقابي