الأردن: لن نرسل قوات لغزة لتكون بديلا عن القوات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، الأربعاء، إن الحرب على قطاع غزة يجب أن تتوقف، مؤكداً أن الأردن لن يرسل قوات لتكون بديلاً للقوات الإسرائيلية.
أخبار قد تهمك بوتين: روسيا تدافع عن مبدأ سيادة القانون 26 يونيو 2024 - 5:26 مساءً الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة تستهدف بيلاروسيا 26 يونيو 2024 - 5:22 مساءً
وأضاف خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره اليوناني في أثينا أن استمرار الحرب يظهر عجزا معيبا في مؤسسات العمل الدولي المشترك.
كما لفت وزير الخارجية إلى أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام، ولا يمكن السماح باستمرار الحرب على غزة.
وقال الصفدي: “لن ننظف وراء نتنياهو ولن نرسل قوات إلى قطاع غزة لتكون بديلا عن قوات الاحتلال الإسرائيلي”.
كذلك، قال إنه يجب أن تتوقف الحرب في غزة، مشيرا إلى أن ما تقوم به إسرائيل من قتل للأطفال وتدمير للمدارس ومن تدمير للقانون الدولي ومن تدمير لصدقية كل مؤسسات العمل الدولي هو ضرر وجريمة يجب أن تتوقف.
ولفت إلى أن الأمم المتحدة ومنظماتها غير قادرة على توزيع الغذاء والدواء، وبالتالي نحن أمام كارثة إنسانية غير مسبوقة، وإسرائيل لا تمنع وصول الغذاء والدواء والماء والخدمات إلى غزة فقط لكنها أيضا تمنع المنظمات الأممية إيصال القليل من هذه المساعدات إلى محتاجيها.
كما بين الصفدي أن القيم تستباح الآن نتيجة الهجوم الإسرائيلي على غزة، وقال “264 يوما من عدوان غاشم دمر مجتمعا بأكمله وهجر أكثر من ثلثي غزة وقتل أكثر من 39 ألف شخص 70% منهم من الأطفال والنساء ودمر المدارس والمستشفيات والمساجد وهذا عدوان غاشم لن يحقق أمنا لإسرائيل ولن يحقق سلاما في المنطقة”.
وتابع “إسرائيل لن تحصل على الأمن ما لم يحصل الفلسطينيون أيضا على الأمن والسلام وطريق ذلك حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل”.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 يونيو 2024 - 5:26 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 يونيو 2024 - 5:20 مساءًالجامعة العربية تؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي على فلسطين أبرز المواد26 يونيو 2024 - 5:17 مساءًشرطة منطقة الحدود الشمالية تقبض على مقيم لتحرشه بطفل أبرز المواد26 يونيو 2024 - 5:13 مساءً“الغذاء والدواء” تضبط 187 منشأةً مخالفة خلال 1959 جولة أبرز المواد26 يونيو 2024 - 5:11 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11656.35 نقطة أبرز المواد26 يونيو 2024 - 4:44 مساءًالمملكة تشارك في المؤتمر الدولي حول اقتصاد الرعاية والحماية الاجتماعية بالمملكة المغربية26 يونيو 2024 - 5:20 مساءًالجامعة العربية تؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي على فلسطين26 يونيو 2024 - 5:17 مساءًشرطة منطقة الحدود الشمالية تقبض على مقيم لتحرشه بطفل26 يونيو 2024 - 5:13 مساءً“الغذاء والدواء” تضبط 187 منشأةً مخالفة خلال 1959 جولة26 يونيو 2024 - 5:11 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11656.35 نقطة26 يونيو 2024 - 4:44 مساءًالمملكة تشارك في المؤتمر الدولي حول اقتصاد الرعاية والحماية الاجتماعية بالمملكة المغربية بوتين: روسيا تدافع عن مبدأ سيادة القانون بوتين: روسيا تدافع عن مبدأ سيادة القانون تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد26 یونیو 2024 الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
تتجاوز 11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدّر تكلفة «إعادة الإعمار» في لبنان
كشف تقرير لـ”البنك الدولي”، “احتياجات إعادة الإعمار والتعافي بعد في لبنان”، مقدّرا أنها تبلغ “نحو 11 مليار دولار”.
وقال التقرير الصادر عن البنك الدولي، والذي قيم الأضرار والخسائر والاحتياجات في عشرة قطاعات في جميع أنحاء البلاد خلال الفترة الممتدة من 8 أكتوبر2023 حتى 20 ديسمبر 2024، “إن من بين احتياجات إعادة الإعمار والتعافي البالغة 11 مليار دولار، من المتوقع أن هناك حاجة إلى تمويلٍ بنحو 3 إلى 5 مليار دولار من قبل القطاع العام، منها مليار دولار لقطاعات البنية التحتية (الطاقة، والخدمات البلدية والعامة، والنقل، والمياه والصرف الصحي والري)، في حين سيكون هناك حاجة إلى تمويلٍ من القطاع الخاص بنحو 6 إلى 8 مليار دولار أميركي، يكون معظمه موجهاً إلى قطاعات الإسكان، والتجارة، والصناعة، والسياحة.
ووفق التقرير، “التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار، حيث بلغت الأضرار التي لحقت بالمقومات المادية نحو 6.8 مليار دولار، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن انخفاض الإنتاجية، والإيرادات الضائعة، وتكاليف التشغيل نحو 7.2 مليار دولار”.
ولفت إلى أن “قطاع الإسكان هو الأكثر تضرراً، حيث تُقدر الأضرار فيه بنحو 4.6 مليار دولار، كما تأثرت قطاعات التجارة، والصناعة، والسياحة بشكل كبير، حيث تُقدر الخسائر فيها بنحو 3.4 مليار دولار في جميع أنحاء البلاد. ومن حيث النطاق الجغرافي، يخلص التقرير إلى أن محافظتي النبطية والجنوب هما الأكثر تضرراً، تليهما محافظة جبل لبنان (التي تضم ضاحية بيروت الجنوبية)”.
وبحسب التقرير، “أدى الصراع إلى انكماش إجمالي الناتج المحلي الحقيقي للبنان بنسبة 7.1 بالمئة في عام 2024، وهي انتكاسة كبيرة مقارنة بنسبة النمو المقدر بنحو 0.9 بالمئة في حال عدم حصول الصراع. ومع نهاية عام 2024، لامس الانخفاض التراكمي في إجمالي الناتج المحلي للبنان منذ عام 2019 الـ 40 بالمئة”.