دنيا سمير غانم تواصل تضامنها مع القضية الفلسطينية بهذه الطريقة «صورة»
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تواصل الفنانة دنيا سمير غانم تضامنها مع القضية الفلسطينية عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما تصاعدت الأحداث في الفترة الأخيرة.
وشاركت دنيا سمير غانم صورة عبر حسابها على «إنستجرام»، قائلة: «شمال غزة يموت جوعا».
ومن ناحية أخرى، تستأنف دنيا سمير غانم، تصوير فيلمها الجديد «روكي الغلابة»، وذلك بعد انتهاء إجازة عيد الأضحى، والذي من المقرر أن يتم طرحه خلال الفترة المقبلة بالسينمات.
ومن المقرر أن تجسد دنيا سمير غانم، خلال أحداث الفيلم شخصية مختلفة وجديدة عليها، إذ تجسد شخصية بودي جارد للفنان محمد ممدوح تايسون الذي يقدم شخصية رجل أعمال كبير ويمران بمواقف كوميدية خلال أحداث الفيلم.
كما تشارك كايلا، ابنة دنيا سمير غانم، في الفيلم، وتجسد شخصيتها خلال الطفولة، ليسجل ثاني تعاون بينها وبين والدتها بعد مسلسل جت سليمة في رمضان2023.
أبطال فيلم روكي الغلابةويشارك في بطولة فيلم روكي الغلابة، بجانب دنيا سمير غانم، عدد من النجوم أبرزهم: محمد ممدوح، الفنان محمد ثروت وعدد كبير من الفنانين، والعمل من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج أحمد السبكى.
اقرأ أيضاًخلال أيام.. دنيا سمير غانم تستأنف تصوير فيلمها الجديد «روكي الغلابة»
قريبا.. دنيا سمير غانم تبدأ تصوير فيلم «الجارادية» مع محمد ممدوح | فيديو
برسالة لابنتها وشقيقتها.. دنيا سمير غانم تنعي المنتجة ناهد فريد شوقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال دنيا سمير غانم أعمال دنيا سمير غانم إيمي سمير غانم القضية الفلسطينية ايمي سمير غانم دنيا دنيا سمير غانم سمير غانم مسلسل دنيا سمير غانم دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يكثف تحركاته لتصفية القضية الفلسطينية
البلاد – رام الله
إنشاء إدارة الهجرة من غزة والتوسع في الاستيطان بالضفة ومواصلة الضغط العسكري الأقصى؛ 3 محاور يكثف الاحتلال الإسرائيلي العمل عليها لتهجير الفلسطينيين وتصفية الفضية.
وافق المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي المصغر “الكابينت”، على اقتراح قدّمه وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس، يقضي بإنشاء إدارة جديدة داخل وزارة الدفاع تتولى تنظيم وتمكين الفلسطينيين من مغادرة قطاع غزة “طوعا” إلى دول ثالثة.
وقال مكتب كاتس إن الإدارة الجديدة ستعمل على التحضير لتأمين وتنظيم مغادرة سكان غزة بشكل آمن ومنضبط، عبر توفير مسارات تنقل، وتدابير فحص للمسافرين في معابر محددة داخل القطاع، وتنسيق البنية التحتية اللازمة لتسهيل السفر برا وبحرا وجوا إلى وجهاتهم النهائية.
وذكر أن هذه الجهود تتم “بما يتماشى مع القوانين الإسرائيلية والدولية”، في إشارة إلى “طوعية” مغادرة غزة، رغم أن الاحتلال بتحويله منازل القطاع إلى أنقاض وتدمير الطرقات والمشافي ومصادر المياه والكهرباء وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات والغذاء والوقود، جعل الحياة شبه مستحيلة، بما يعني أن المغادرة أصبحت طوعية “شكلًا” لكنها “قسرية” في واقع الأمر وحقيقته.
إلى ذلك، صادق “الكابينت” على مقترح للوزير المتطرف بتسلئيل سموتريتش، يقضي بفصل 13 مستوطنة في الضفة الغربية عن المستوطنات المجاورة لها، والبدء بإجراءات الاعتراف بها كمستوطنات “مستقلة”، ويأتي هذا القرار في إطار مشروع يقوده سموتريتش من خلال “إدارة الاستيطان” التابعة لوزارة المالية التي يرأسها، وذلك بالتوازي مع المصادقة على عشرات آلاف الوحدات السكنية في الضفة الغربية، في خطوة تهدف إلى ضم الضفة الغربية لدولة الاحتلال.
وقال سموتريتش بعد قرار المصادقة: “إن هذه خطوة مهمة نحو الضم والسيادة الرسمية على الضفة الغربية… نقود ثورة لتحقيق أمانينا بتطبيع وشرعنة المستوطنات”، وأضاف “بدأنا بخطوات لفرض سيادتنا على الضفة، ورفعنا علمنا وبدأنا البناء والاستيطان”.
وسبق وأصدر سموتريتش تعليمات بصفته وزير مالية الاحتلال، يوم 11 نوفمبر الماضي لـ “بدء عمل أساسي مهني وشامل لإعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق السيادة على الضفة الغربية”، متعهدًا بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
وواصل جيش الاحتلال عدوانه على مدينة جنين ومخيمها في شمال الضفة الغربية، أمس الأحد، لليوم الـ 62 على التوالي، ووصل عدد النازحين من المخيم إلى 21 ألف نازح، وجرف 100 % من شوارع مخيم جنين وقرابة 80 % من شوارع مدينة جنين.
وميدانيا في غزة، استشهد وأصيب عشرات المواطنين، في قصف الاحتلال المتواصل منذ فجر الأحد، على مناطق في القطاع خاصة محافظتي خان ويونس ورفح جنوبًا، في مواصلة لعدوان الاحتلال المتجدد على القطاع لليوم السادس تواليًا، مستأنفًا موجة القصف والاغتيالات وقتل المدنيين، بعد 57 يومًا من تهدئة هشة أنهتها إسرائيل من جانب واحد.
وأعلن جيش الاحتلال أن قواته استكملت تطويق حي تل السلطان في رفح، مشيرا إلى أن الهدف توسيع السيطرة الأمنية بجنوب غزة، وأمر سكان الحي بالإخلاء الفوري باعتباره منطقة قتال خطيرة، محذرًا في الوقت عينه من التحرك بالمركبات والسيارات.
وتوعد نتنياهو الأسبوع الماضي بتكثيف القصف مع استئناف الحرب على القطاع، مشيرا إلى أن تلك الغارات ليست إلا البداية، فيما لوح وزير جيشه كاتس بفتح أبواب الجحيم على غزة، ما لم تطلق “حماس” كافة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها منذ الـ 7 من أكتوبر 2023، حيث لا يزال في قبضتها 59 إسرائيليًا من الأحياء والموتى.