“الفراشات”: أول منصة بالعالم تطلق تجربة تفاعلية غير مسبوقة بين البشر والذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يونيو 26, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024
المستقلة/-أطلق فريق من الباحثين منصة تواصل اجتماعي جديدة تحمل اسم “Butterflies” (الفراشات)، تتيح إجراء تفاعلات قوية بين البشر والذكاء الاصطناعي (AI) عبر المشاركات والتعليقات والرسائل المباشرة.
كان التطبيق في وضع الاختبار التجريبي، قبل أن يتم إتاحته الآن للاستخدام العام والتنزيل المجاني على أنظمة “أندرويد” وiOS.
لاختيار الشخصية، ينبغي وصفها بالتفصيل (يُفضل أن تتكون من جملة أو جملتين). ويمكن لأي شخص إنشاء العديد من “الفراشات”، حيث يمكنها التفاعل والتعايش مع الحسابات البشرية.
تدعي الشركة الناشئة أنها تستخدم مزيجًا من النماذج مفتوحة المصدر المضبوطة بدقة، وتضيف مجموعة واسعة من التنسيقات، مثل مقاطع الفيديو، على المدى الطويل.
فو تران، المدير الهندسي السابق في Snap، هو من صمم تطبيق “الفراشات” لأنه شعر أن منتجات الذكاء الاصطناعي لم تعد مثيرة للاهتمام بالنسبة للمستهلكين، بخلاف الذكاء الاصطناعي التوليدي. وكشف فو أن المستخدمين أمضوا ما متوسطه ساعة إلى ثلاث ساعات في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي على التطبيق.
يُذكر أن “الفراشات” (Butterflies) هو إصدار محدث من Character.AI، وهي شركة ناشئة مشهورة تدعم برنامج الدردشة الآلية 16z.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
"كنوز وآثار الفيوم" ندوة بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بالفيوم
نظم قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة فى جامعة الفيوم بالتعاون مع كلية الآثار وإدارة الوعي الأثري بمنطقة آثار الفيوم ندوة "كنوز وآثار الفيوم" وذلك تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور عاصم فؤاد العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع التعليم والطلاب، بحضور الدكتور مسعود إسماعيل، وكيل كليه الآثار لشؤون خدمة المجتمع وتنميه البيئة، وحاضر خلالها نرمين عاطف، مدير إدارة الوعي الأثري بمنطقة آثار الفيوم و نورا حسن عليوة، المعيدة بكلية الآثار، وذلك اليوم الأحد .
الحفاظ على التراثأكد الدكتور مسعود إسماعيل على أهمية عقد مثل هذه الندوات التي تعمل على رفع وعي الطلاب بأهمية الحفاظ على الثرات والآثار المصرية القديمة بوصفها جزءا مهما في تاريخ الدولة المصرية والذي نفتخر بها منذ آلاف السنين، فقد تكمن المصري القديم من بناء حضارة عريقة عرفها العالم أجمع.
ودعى الطلاب لزيارة المعالم التراثية والتاريخية في محافظة الفيوم والتعرف عليها، مشيرا إلى أن الجامعة تعمل جنبا إلى جنب مع المحافظة لتنشيط السياحة بمحافظة الفيوم.
من جانبها قامت نرمين عاطف بتوضيح أهمية برامج الوعي الأثري التى تساهم بشكل كبير في الحفاظ على المواقع الأثرية والتراثية وتعزيز الهوية الوطنية ودعم رؤية مصر في بناء مجتمع متحضر، وأوضحت مخاطر التنقيب عن الآثار والتي تؤدي إلى الوفاة والإصابات الخطرة في كثير من الأحيان نتيجة الحفر على مسافات عميقة كما تؤدي إلى تشويه وكسر الآثار حال العثور عليها وتهريبها خارج البلاد، وشددت على ضرورة سن قوانين رادعة لوقف مثل هذه الأمور.
وتحدثت نورا حسن حول أدوات قياس الزمن عبر العصور، حيث يعد الإنسان المصري القديم أول من وضع التقويم الزمني؛ حيث قسم فيه السنه 36 قسم كل قسم عشرة أيام، ثم اعتمد المصريون القدماء بعد ذلك تقويما مكونا من 365 يوما وهو المتعارف عليه حتى الآن، وعرضت لأبرز المعالم والمزارات السياحة بمحافظة الفيوم.
1000020769 1000020766 1000020763