مفاجأة مبشرة .. تعرف على الموعد النهائي لإطلاق موبايل iPhone 15
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
ظهرت مؤخرًا عدة تقارير جديدة تتعلق بسلسلة هواتف آيفون من أبل لعام 2023 والتي ألمحت إلى مواصفاتها وميزاتها المحتملة. ولكن الآن يبدو أن تاريخ إطلاق سلسلة آيفون iPhone 15 قد تم تسريبه أيضًا. يمكن أن تطلق الهواتف الجديدة الرائدة في الشهر المقبل، لذا ها هي جميع التفاصيل.
تاريخ إطلاق سلسلة iPhone 15 من أبل
في حين أفادت التقارير الأولية بأن الشركة العملاقة آبل ستؤجل حدث الإطلاق، فإن تقريرًا جديدًا يشير إلى خلاف ذلك.
ابعد عن iPhone 15 وخليك في 14.. اعرف السبب
عليك أن تضع في اعتبارك أن هذا مجرد تخمين في الوقت الحالي وليس تقريرًا مؤكدًا.
وزعمت شائعة حديثة أن الشركة قد تؤجل الإطلاق بسبب مشاكل الإنتاج لهواتف iPhone 15 pro وآيفون iPhone 15 Pro Max الأعلى تكلفة، ومع ذلك يزعم تقرير آخر أن الإطلاق سيكون مازال في الوقت المحدد في سبتمبر.
وبالنسبة للأجهزة، تتضمن سلسلة iPhone 15 أربعة طرزات، وهي iPhone 15 وiPhone 15 Plus و iPhone 15 Pro وiPhone 15 Pro Max. يفترض أن تتميز هواتف آيفون 15 بتحسينات عن الأجهزة السابقة إلى جانب بعض التغييرات في التصميم مثل زر العمل القابل للبرمجة الذي يحل محل زر الكتم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أرقام أممية غير مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر ليست قادرة على توفير احتياجاتها
قال تقرير أممي إن الريال اليمني واصل تراجعه في مناطق الحكومة، حيث فقد 26% من قيمته خلال عام 2024، و71% من قيمته أمام الدولار خلال السنوات الخمس الماضية، مما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار الوقود وزيادة تكلفة الحد الأدنى لسلة الغذاء بنسبة 21% بين يناير وديسمبر 2024.
وأفاد بأن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن لا تزال عند مستويات مقلقة، حيث لم تتمكن 64% من الأسر من تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية في ديسمبر 2024، وسط تدهور الاقتصاد وتوقف المساعدات الإنسانية.
ووفقاً للتقرير الذي أصدره برنامج الأغذية، فإن معدلات استهلاك الغذاء غير الكافي كانت أعلى في المناطق الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً (IRG) بنسبة 67%، مقارنة بمناطق سلطة الأمر الواقع الحوثية التي سجلت 63%.
وأرجع التقرير تدهور الأوضاع إلى الأزمات الاقتصادية، وانقطاع المساعدات الغذائية في معظم مديريات مناطق الحوثيين، بالإضافة إلى ضعف فرص كسب العيش، مشيراً إلى أن النزاع ساهم في تفاقم الأزمة، لا سيما في مناطق المواجهات.
وأشار التقرير إلى أن مستويات الحرمان الغذائي الحاد بلغت 38% بحلول نهاية العام، حيث وصلت إلى 40% في مناطق الحكومة و37% في مناطق الحوثيين.
ولفت إلى أنه رغم بقاء واردات الوقود عبر الموانئ اليمنية عند مستويات مماثلة لعام 2023، إلا أن واردات الغذاء ارتفعت بنسبة 10% مقارنة بالعام السابق.
ونو التقرير إلى أن الحظر المفروض على واردات دقيق القمح عبر ميناء الحديدة في أوائل 2025 من غير المرجح أن يؤدي إلى ارتفاع كبير في الأسعار في شمال اليمن، طالما استمرت إمدادات الحبوب والوقود دون انقطاع.
وذكر أن جميع المحافظات اليمنية تجاوزت عتبة "الارتفاع الشديد" في استهلاك الغذاء الضعيف (≥20%)، باستثناء أمانة العاصمة صنعاء.
وأشار إلى أنه مع تصاعد الأزمة، لجأت 52% من الأسر في مناطق الحوثيين و44% في مناطق الحكومة إلى استراتيجيات مواجهة قاسية، مثل تقليل حجم الوجبات (72%) واستهلاك أطعمة أقل تفضيلًا (66%)، كما برزت ظواهر مثل التسول وبيع الممتلكات لمواجهة الاحتياجات الأساسية.
وكان النازحون داخلياً الأكثر تضرراً، حيث كافح 70% من أسر النازحين في الحصول على الغذاء الكافي، وارتفعت نسبة الحرمان الغذائي الحاد بينهم إلى 42% بنهاية 2024، وفق التقرير الأممي.
وكشف التقرير أن النازحين في المخيمات يعانون من معدلات استهلاك غذائي ضعيفة بنسبة 49%، مقارنة بـ39% بين النازحين في المجتمعات المضيفة.
وفي محاولة لمواجهة الأزمة، قال برنامج الأغذية العالمي (WFP) إنه وسّع نطاق مساعداته الطارئة في مناطق الحوثيين، ليصل إلى 2.8 مليون شخص في 70 مديرية بحلول منتصف يناير 2025، بعد أن كان يغطي 1.4 مليون شخص، مضيفاً أن استئناف المساعدات الغذائية أسهم في تحسن استهلاك الغذاء ومستويات التأقلم لدى الأسر.