هاري كين: الآن تبدأ مرحلة جديدة في بطولة يورو 2024
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
شدد هاري كين قائد ونجم منتخب إنجلترا على ضرورة التعافي من أجل التأهل للادوار النهائية في بطولة يورو 2024 وذلك عقب انتهاء مباراة سلوفينيا بالتعادل السلبي في ختام دور المجموعات من البطولة.
وعلى الرغم من أن إنجلترا حققت فوزًا وحيدًا على حساب صربيا في دور المجموعات وتعادلت مع الدنمارك وسلوفينيا ولكنها وصلت إلى مرحلة الإقصائيات متصدرة.
وفشلت إنجلترا على الرغم من بعض المحاولات الخطيرة في التسجيل في مرمى سلوفينيا التي نجحت في التأهل كواحدة من أفضل الثوالث بعد أن ظلت صامدة دفاعيًا.
وقال هاري كين بعد التأهل في تصريحات أبرزتها شبكة سكاي العالمية: "كان طموحنا التأهل في المركز الأول وقد حققنا ذلك الهدف. لعبنا بشكلٍ أفضل في أول مباراتين واليوم كان الأمر أكثر صعوبة".
وتابع:" علينا أن نتعافى بشكلٍ جيد ونؤدي بشكلٍ أفضل في الجزء الأخير من البطولة، لقد أهدرنا اليوم عددًا من التمريرات، وهم دافعوا بشكلٍ جيد".
وعن رؤيته لمرحلة خروج المغلوب، اختتم هاري كين تصريحاته قائلًا: "ستكون مباريات صعبة، لم نتمكن دائمًا من رفع المستوى، ومع ذلك نحن لدينا الخبرة، الآن تبدأ مرحلة جديدة من البطولة وسنحاول أن نكون جاهزين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب إنجلترا مباريات الدوري نادي الزمالك بطولة يورو 2024 كوبا أمريكا 2024 الدنمارك وسلوفينيا هاری کین
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: السوريون يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد ديفيد كاردن، نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية، أن السوريين يواجهون مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع، مشيرًا إلى أنهم يأملون في مستقبل أفضل رغم التحديات المستمرة.
وقال كاردن في تصريح إعلامي: "نحن نستخدم جميع طرق الوصول، بما فيها عبر الحدود، لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفًا في جميع أنحاء سوريا، ولكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية."
وفي تطور متصل، أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، لكنها اضطرت إلى إجلاء بعض موظفيها بسبب اندلاع اشتباكات عنيفة هناك.
وقال دوجاريك خلال إحاطة إعلامية للصحفيين، ردًا على سؤال من وكالة "نوفوستي": "تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة."
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، تصعيدًا أمنيًا كبيرًا، الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك بين قوات الأمن العام وعناصر تابعة لقوات النظام السابق.
ووفقًا لإدارة الأمن العام، فإن الهجمات التي نفذتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف القوات الأمنية، ما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني والأمني في البلاد.