بسبب جو جوناس.. ليلى عبدالله تردّ على متابعة بقسوة وهذا ما قالته
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أثارت الفنانة اللبنانية ليلى عبدالله التي تقيم في الكويت الجدل بسبب ردها على متابعة ذكرت اسم الفنان العالمي جو جوناس الذي انتشرت صور عديدة لها معه في اليونان وأثارت ضجة كبيرة.
وبالرغم من محاولة عبدالله خلال الفترة الماضية والتي تلت انتشار الصور تجاهل أي تعليقات سلبية أو تتعلق بصورها، والحديث عن طبيعة العلاقة مع الفنان العالمي، إلا أنها لم تتمالك نفسها بسبب تعليق المتابعة وردت بطريقة صادمة.
وفي التفاصيل شاركت الفنانة اللبنانية عبر حسابها الخاص في أنستغرام منشوراً ضم مجموعة من صورها في اليونان حيث تقضي اجازتها منذ فترة، بعدد من اللوكات المختلفة.
وعلّقت إحدى المتابعات قائلة: "حلو اللوك بسويه اذا جوناس عندنا"، لترد عليها الفنانة اللبنانية بالقول: " ان شاءالله دايماً الناس طالعه و داخله عندكم".
وتفاعل الجمهور مع التعليق واعتبر العديد منهم أن المتابعة تستحق الرد القاسي بسبب تدخلها في خصوصيات الفنانة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
فراقٌ صعب بعد 52 سنة عشرة.. لحظة وصول شمس البارودي لعزاء حسن يوسف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص نجوم الفن على تأدية واجب العزاء في الفنان الرحل حسن يوسف؛ مساء اليوم السبت بمسجد عمر مكرم بالتحرير.
كان أشرف زكي نقيب الممثلين أول الحضور في عزاء الفنان الرحل حسن يوسف؛ مساندًا لأسرة الفنان الراحل عن عالمنا منذ أيام قليلة؛ وحضرت شمس البارودي ودنيا سمير غانم ورنيا فريد شوقي وعدد من النجوم.
رثت الفنانة شمس البارودي بكلمات مؤثره زوجها الفنان حسن يوسف، والذي رحل عن عالمنا منذ أيام قليلة، بعد رحلة فنية حافله بالأعمال.
رسالة الفنانة المعتزلة شمس البارودي
كتبت الفنانة المعتزلة شمس البارودي علي صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، منشور ترثي فيه زوجها الفنان الراحل حسن يوسف.
وقالت في رسالتها: "أحمد الله وأشكره وأرضى بقضائه سبحانه، وعزائي أنها دنيا فانية سنتركها حتمًا كل في ميعاده، وحياتنا الحقيقية هناك، ولقاؤنا بالأحباء بإذن الله تعالى في جنات النعيم".
وتابعت شمس البارودي رسالتها: "حقاً فراقٌ صعب بعد 52 عامًا من العشرة لرجل محب حنون طيب كريم، زوج وحبيب وعاشق يحتويني، وعمري 26 عامًا وهو 38، أنضج مني عقلاً وخبرة، فيغرقني بحبه وعطائه واهتمامه بأدق التفاصيل التي تسعدني، فيقدمها لي فأستغني عن الدنيا به، فالحياة في كنفه أمن وأمان، وكأن الله وضعه في حياتي ليغير مجراها تمامًا".
واختتمت : "حبيبي يا حسن، أنت معي في كل سكنات حياتنا، لم ولن تفارقني يا حبيبي، وكما وعدتني في آخر حديث لنا، ممسكًا بيدي تضمها إلى صدرك وأنت على فراش مرضك، تطمئنني: سنلتقي يا حبيبتي بإذن الله بركب التائبين العابدين المتيمين بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في مستقر رحمته. وبصدقك، لم تخلف معي وعدًا أبدًا، أعيش منتظرة لقائي بك وبكل الأحبة في مستقر رحمة الله وكرمه سبحانه. ففراقك ليس وداعًا يا حبيبي، بل وعد بلقاء المحب لحبيبه.. حمدًا لله".