«بدر السامبا» يترقب «الـ 14» في «أدنوك للمحترفين»
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
معتصم عبد الله (دبي)
رفع الإعلان الرسمي لنادي الجزيرة عن التعاقد مع البرازيلي فرناندو لوكاس قادماً من أنطاليا سبور التركي، تعاقدات لاعبي «السامبا» إلى 13 نجماً في «الميركاتو الصيفي» الحالي لأندية دوري أدنوك للمحترفين، والذي انطلق في 3 يوليو الماضي، ويستمر حتى 21 سبتمبر المقبل، ضمن استعدادات الأندية لانطلاق الموسم الجديد 2023-2024، بمباريات الجولة الأولى للدوري والمقررة يومي 18 و19 أغسطس الجاري.
وجاء التعاقد مع البرازيلي فرناندو لوكاس «31 عاماً»، ليكون رابع الصفقات الرسمية لـ «فخر أبوظبي» في الميركاتو الحالي بعد الثلاثي نيسكيز كيبانو، وأليخاندرو بوزيلو، الهولندي كريم رقيق، في انتظار اكتمال عقد الأجانب الجدد بإعلان الصفقة الخامسة.
وشملت صفقات اللاعبين البرازيليين في «الميركاتو الصيفي» لأندية دوري أدنوك للمحترفين، 14 لاعباً بداية بالبرازيلي المقيم جوستافو مولر لاعب النصر المنتقل من الشارقة، ومواطنه المدافع المقيم أيضاً جيانلوكا مونيز المنتقل من الوحدة إلى عجمان على سبيل الإعارة.
وتعاقد شباب الأهلي مع المهاجم البرازيلي المقيم ماتيوس دياز ليما، وضم الشارقة الثنائي البرازيلي المقيم المدافع ديفيد كوستا «18 عاماً»، والجناح أليسون ماتيوس «19 عاماً».
ودعم اتحاد كلباء صفوفه بضم المدافع البرازيلي ميشيل دريفكي «20 عاماً»، مدافع فيروفياريا البرازيلي، وقيده في فئة اللاعبين المقيمين بقائمة الفريق للموسم الجديد، بجانب التعاقد بصورة نهائية مع البرازيلي المقيم لياندرو سبادايسو، بعدما خاض الموسم الماضي 2022-2023 على سبيل الإعارة، قادماً من شباب الأهلي.
وشهد «الميركاتو الداخلي» للاعبين الأجانب رواجاً كبيراً للاعبي «السامبا»، بعدما ضم فريق الإمارات الصاعد حديثاً لدوري المحترفين البرازيلي لوان أوليفيرا المنتقل من دبا الحصن، وأعلن البطائح التعاقد مع المهاجم البرازيلي ألفارو دي أوليفيرا لمدة 5 مواسم، قادماً من نادي دبا.
وضم خورفكان للبرازيلي بيدرو كاسترو المنتقل من دبا في صفقة انتقال حُر، بعدما لعب في الموسم الماضي في صفوف «النواخذة»، بجانب التعاقد مع البرازيلي لورينسي رودريحيز المنتقل من البطائح، وتضم قائمة أجانب «النسور» الجدد البرازيلي دياجو دي ليونكو اللاعب السابق لنادي الظفرة. أخبار ذات صلة البطائح ودبا يلتقيان ودياً في النمسا «العميد» يستقبل الجماهير في «التدريب المفتوح»
أرقام
13 لاعباً في قائمة انتقالات اللاعبين البرازيليين في «الميركاتو»
9 صفقات على صعيد المقيمين
4 لاعبين ضمن فئة الأجانب
8 صفقات انتقالات داخلية للاعبين البرازيليين
3 صفقات برازيلية لخورفكان
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شباب الأهلي الجزيرة النصر دوري أدنوك للمحترفين البرازيل مع البرازیلی التعاقد مع
إقرأ أيضاً:
الدولار يترقب صدور تقرير الوظائف الأميركي والانتخابات
استقر الدولار مقابل نظرائه الرئيسيين، خلال تعاملات الجمعة المبكرة، وسط ترقب المستثمرين لتقرير وظائف في الولايات المتحدة للتأكد من مدى متانة الاقتصاد قبل اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، فضلا عن ترقب الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة الأسبوع المقبل.
واحتفظ الين بالمكاسب التي سجلها أمس الخميس بعد إبقاء المركزي الياباني على أسعار الفائدة. واستهل الدولار شهر نوفمبر تحت ضغوط من الين واليورو.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية 0.03 بالمئة إلى 103.9، بحسب بيانات رويترز.
واستقرت العملة اليابانية في أحدث التعاملات عند 152.02 مقابل الدولار.
وأبقى المركزي الياباني أمس الخميس على أسعار الفائدة عند مستويات منخفضة للغاية لكنه قال إن المخاطر المرتبطة بالاقتصاد الأميركي تراجعت إلى حد ما، مما يشير إلى أن الظروف أصبحت مواتية لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى.
واستقر اليورو قرب أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الدولار، مدعوما هذا الأسبوع ببيانات أظهرت تسارع التضخم في منطقة اليورو بأكثر من المتوقع في أكتوبر. وانخفض اليورو في أحدث التداولات 0.02 بالمئة إلى 1.0882 دولار.
وتراجع الجنيه الإسترليني 0.06 بالمئة إلى 1.2891 دولار. وهبط الإسترليني إلى أدنى مستوياته منذ منتصف أغسطس عند 1.28445 دولار أمس الخميس.
وسيأتي قرار السياسة النقدية الذي سيتخذه المركزي الأميركي الأسبوع المقبل بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستجرى يوم الثلاثاء.
وتظهر استطلاعات الرأي احتدام المنافسة بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، إلا أن بعض المستثمرين عززوا رهاناتهم على فوز ترامب مما رفع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأميركية.
ويُنظر إلى تعهدات ترامب بتنفيذ تخفيضات ضريبية وتخفيف القيود المالية وزيادة التعريفات الجمركية على أنها سترفع التضخم وقد تؤدي إلى إبطاء مسار المركزي الأميركي لتيسير السياسة النقدية.