هذه الأطعمة تقيك من سرطان الثدي تماما.. احرصي عليها
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
شاهد: استشاري سعودي يحدد أهم أسباب الإصابة بسرطان البروستات...
يعتبر سرطان الثدي، أكثر أنواع السرطانات انتشاراً في العالم، وعادةً ما تكون التوعية بسرطان الثدي هي عن طريق الكشف المبكر عن المرض.
غير أن اللجوء إلى التغذية السليمة يعتبر جزءاً مهماً من علاج السرطان والتعافي منه وحتى الوقاية من سرطان الثدي أيضاً.
من هنا، إليك عزيزتي مجموعة من الأطعمة التي يجب عليك تناولها، وهي كالتالي:
أولا: الألياف الغذائية:
إستهلاك الألياف الغذاية لدعم الجهاز الهضمي والمساعدة على التخلص من الفضلات هي إحدى وسائل الوقاية من سرطان الثدي كما و تساعد الجسم على التخلص من السموم والحد من الأضرار التي يمكن أن تحدثها.
ثانيا: الصويا:
تعد الصويا مصدراً ممتازاً للبروتين والألياف وفيتامين ب والحديد والكالسيوم والأيسوفلافون الذي من الممكن أن يساعد على ربط الأستروجين وتخفيض خطر الإصابة بسرطان الثدي لأسباب متعلقة بالهرمونات.
ثالثا: أوميجا 3:
تقلل من خطر تطور الخلايا السرطانية.
رابعا: الكركم:
وهو نوع من التوابل يحتوي على خواص مضادة للالتهاب والأكسدة التي تقلل من نمو وتطور الخلايا السرطانية وبالتالي الوقاية من سرطان الثدي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السرطان سرطان من سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
الشرط.. غزة بلا «حماس»
مرة أخرى ينجح نتانياهو في تأجيل توقيع صفقة تبادل رهائن وإيقاف إطلاق نار في قطاع غزة.
قد تكون هذه هي المرة رقم 9 منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 التي قام فيها الرجل بالامتناع عن إتمام الصفقة لأسباب وحجج مختلفة بالرغم من ضغوط أسر الرهائن، والرأي العام الإسرائيلي، وضغوط إدارة بايدن.في حوار لنتانياهو نشر صباح أمس «السبت» في جريدة «وول ستريت الأمريكية» قال نتانياهو حرفياً: «لن أوقع على اتفاق تبادل الرهائن الآن قبل أن أتأكد من رحيل حماس تماماً من غزة، ولن أسمح بعودتهم مرة أخرى، وهم يبعدون عن تل أبيب بمسافة لا تزيد على 30 كم»، وعاد واختتم مقولته: «هذا لن يحدث أبداً».
تصريح نتانياهو هذا يقطع الشك باليقين، وينفي على الأقل في الوقت الراهن الأنباء التي ترددت عن قرب التوصل بين الأطراف كافة في القاهرة والدوحة وبحضور الأمريكيين وبمشاركة أكبر الخبراء العسكريين والأمنيين الإسرائيليين إلى إتمام الاتفاق.
يبدو أن المسألة أو العقبة الرئيسية لا تكمن في أعداد أو أسماء من سيجري التبادل فيما بينهم من الجانبين، وليست في توقيتات أو خطوط انسحاب الجيش الإسرائيلي، ولكن تكمن في الإصرار الإسرائيلي المدعوم بالجانب الأمريكي بضرورة تخلي «حماس» عن كل أدوارها السياسية والإدارية والتنظيمية في غزة مع قيام مقاتليها بالرحيل هم وأسلحتهم من غزة، بحيث يصبح القطاع «خالياً تماماً» من وجودهم ومن نفوذهم وتأثيرهم وأسلحتهم وأنفاقهم حتى لا يتكرر تهديدهم لفضاء غزة والمستوطنات والمدن الإسرائيلية كما حدث في 7 أكتوبر 2023 مرة أخرى.
هذا الشرط هو شرط أساسي وجوهري، دونه يفشل أي وكل اتفاق محتمل.