سمو رئيس مجلس الوزراء يستقبل سفراء الإمارات وكندا وأمريكا لدى البلاد
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء في قصر بيان اليوم كلا على حدة سعادة سفير دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لدى دولة الكويت الدكتور مطر حامد النيادي وسعادة سفيرة كندا الصديقة لدى دولة الكويت عليا مواني وسعادة سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة لدى دولة الكويت كارين هايدوك ساساهارا.
واستعرض سمو رئيس مجلس الوزراء مع السفراء سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر المقابلات معالي رئيس ديوان رئيس مجلس الوزراء عبدالعزيز دخيل الدخيل.
سمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء خلال استقباله سعادة سفيرة كندا الصديقة لدى دولة الكويت عليا موانيسمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء خلال استقباله سعادة سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة لدى دولة الكويت كارين هايدوك ساساهارا المصدر كونا الوسومالإمارات الولايات المتحدة رئيس مجلس الوزراء كنداالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الإمارات الولايات المتحدة رئيس مجلس الوزراء كندا رئیس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الإمارات: خيبة أمل إزاء فشل مجلس الأمن اعتماد مشروع قرار لحماية المدنيين بالسودان
أعربت دولة الإمارات، الثلاثاء، عن خيبة أملها العميقة إزاء عدم اعتماد مجلس الأمن اليوم لمشروع قرار بشأن حماية المدنيين في السودان.
وقالت بعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، في بيان، إن الشعب السوداني الشقيق لا يزال يتحمل وطأة هذه الحرب المدمرة، لذا فإن حمايتهم يجب أن تظل في مقدمة أولوياتنا.
وأضافت أن السبيل الأمثل لحماية المدنيين السودانيين هو بإنهاء الحرب.
ودعت بعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، أطراف النزاع إلى المشاركة البناءة لتحقيق تلك الغاية.
وكانت الأمم المتحدة، أكدت على موقعها الرسمي على الإنترنت، أن مجلس الأمن الدولي فشل في اعتماد مشروع قرار مُقدم من بريطانيا وسيراليون، بشأن السودان بعدما استخدمت روسيا حق الفيتو
وأوضحت الأمم المتحدة أن القرار "يُطالب القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع باحترام التزاماتهما في إعلان جدة بشأن حماية المدنيين وتنفيذها بشكل كامل، بما في ذلك اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة لتجنب وتقليل الأضرار التي تلحق بالمدنيين".
وأضافت: "يدين مشروع القرار استمرار اعتداءات قوات الدعم السريع في الفاشر ويطالبها بالوقف الفوري لجميع هجماتها ضد المدنيين في دارفور، وولايتي الجزيرة وسنار وأماكن أخرى".
كما دعا المشروع أطراف النزاع إلى "وقف الأعمال العدائية فورا والدخول بحسن نية في حوار للاتفاق على خطوات وقف تصعيد النزاع للاتفاق بصورة عاجلة على وقف إطلاق النار على المستوى الوطني".
وأيد 14 عضوا من أعضاء مجلس الأمن الـ15، المشروع، لكن لم يتمكن المجلس من اعتماده بسبب استخدام روسيا، أحد الأعضاء الخمسة الدائمين في المجلس، الفيتو.