بطيخة حمراء (مواقع)

يعد البطيخ من أكثر أنواع الفاكهة التي يفضلها العديد من الناس، ولكن البعض غير قادرين على تمييز البطيخ الجيد من الفاسد، ويقعون في فخ شراء البطيخ الفاسد لعدم معرفتهم بالعلامات التي تميزه عن غيره.

ويجري البحث دوماً عن “شكل البطيخ المسرطن من الداخل”، وذلك بقصد معرفة البطيخ الفاسد.

اقرأ أيضاً الريال اليمني يسجل هبوطا تاريخيا خلال تعاملات اليوم الأربعاء.

. تحديث مباشر 26 يونيو، 2024 شاهد: أحدث ظهور للقذافي في منطقة جبلية.. بأصابع مبتورة (صور) 25 يونيو، 2024

ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، إليكم في هذا المقال كيفية التعرف على شكل البطيخ المسرطن من الداخل:

 

ـ لون البطيخة:

وهنا، يتميز لون البطيخة السليمة بين القاتم والفاتح، كما يكون سطحها لامع بشكل لافت.

 

ـ الحجم:

كما يفضل شراء البطيخة متوسطة الحجم، ولا يفضل اختيار بطيخة ضخمة الحجم أو صغيرة الحجم.

 

ـ الوزن والشكل من الداخل:

هذا ويتميز البطيخ المسرطن بوجود شقوق من الداخل، ما يعني تعرضه للمواد الكيميائية، فيجب أن تكون الثمرة ممتلئة باللب والعصارة من الداخل، فضلاً عن وزنها الثقيل إلى حد ما.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: من الداخل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة

احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.

المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:

السياسات والحوكمة الثقافة والمجتمع الصادرات الهجرة الاستثمار السياحة

وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.

النتائج أظهرت أن جيل "زد" يرفض إسرائيل بشكل ساحق حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير (رويترز) الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.

إعلان

ورغم هذه المؤشرات، فإن الصورة الذهنية العالمية عن إسرائيل لم تتأثر بالإيجاب، حيث أظهرت النتائج أن جيل "زد" (Gen Z) يرفض إسرائيل بشكل ساحق، حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير الستة التي يقيسها المؤشر.

مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية

أبرز ما كشفه التقرير هو وجود مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية، حيث أشار إلى أن الصادرات الإسرائيلية باتت في خطر كبير بسبب رفض عالمي واسع النطاق للبضائع التي تحمل علامة "صنع في إسرائيل".

ووفقا للنتائج، يُنظر إلى إسرائيل باعتبارها عاملا في عدم الاستقرار العالمي، حيث تم تصنيفها ضمن "قوى الفوضى" بدلا من أن تكون دولة مساهمة في الاستقرار العالمي. حتى الابتكار التكنولوجي الإسرائيلي، الذي طالما كان نقطة قوة، لم يسعفها في هذا التصنيف، إذ جاءت دون معظم الدول الأوروبية المتقدمة.

تراجع النفوذ الإسرائيلي عالميا

المسح نُفّذ بتكليف من شركة "براندز إسرائيل إنكوربوريشن"، وهي مبادرة خاصة يرأسها موتي شيرف، وتهدف إلى تعزيز صورة إسرائيل عالميا. لكن بحسب شيرف، فإن إسرائيل فقدت شرعيتها في المجتمع الدولي، مؤكدا أن "إسرائيل تم إقصاؤها إلى هامش الشؤون العالمية".

وأضاف شيرف "حان الوقت للاعتراف بفشل الدبلوماسية التقليدية وتبني نماذج جديدة لتسويق العلامة الوطنية".

وفي ظل هذه المعطيات، يواجه صناع القرار في إسرائيل تحديا غير مسبوق في تحسين صورتها عالميا، لا سيما مع تصاعد الدعوات لمقاطعة منتجاتها وانخفاض تصنيفها على المؤشرات الدولية.

مقالات مشابهة

  • قطر الخيرية تسير 85 شاحنة مساعدات لدعم المتضررين في الداخل السوري والتركي
  • "الأفندي": تصريح ترامب عن المحادثات مع روسيا يستهدف الداخل الأمريكي
  • إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة
  • مستشفى 30 يونيو يُنقذ حياة سيدة من ورم ليفي نادر الحجم
  • استمرار الحرب العبثية يهدد وحدة بلادنا
  • 3 علامات على استعمال الطفل المفرط للشاشات
  • علامات تدل على معاناة الطفل من التنمر.. تناولها مسلسل «ساعته وتاريخه 2»
  • باحث: نتنياهو يخشى الداخل الإسرائيلي أكثر من أي طرف آخر
  • "الجينز" المصري يجذب العلامات التجارية العالمية
  • تقليص الحجم الساعي والرفع من العلاوات.. وزير التربية يستمع لانشغالات أساتذة التعليم المتوسط