أكد عائلات المحتجزين الإسرائيليين، اليوم الأربعاء، أن بعض الوزراء يطالبون باستمرار العملية العسكرية في قطاع غزة، لكن نحن ندعو إلى تنفيذ صفقة تبادل، وندعو الحكومة أيضًا إلى الالتزام بالمقترح الذي قدمته، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.

وأضافت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، أن الوقت ينفد وفي كل دقيقة تصل إلينا أخبار سيئة عن حياة أبنائنا، لذلك نريد صفقة تبادل الآن.

يذكر أن، عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة أكدت، يوم الأربعاء الموافق 22 مايو 2024، أنه على الحكومة ألا تضيع لحظة واحدة والعودة إلى طاولة المفاوضات فورًا.

وفي وقت سابق، أوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم السبت الموافق 27 أبريل 2024، بأن عائلات المحتجزين في غزة يدعون لإنهاء الحرب، ويقولون إن الدخول لمدينة رفح الفلسطينية تضحية إضافية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».

وأضاف الإعلام الإسرائيلي أن عائلات المحتجزين في غزة، ويقولون إن بنيامين نتنياهو رئيس ورزاء الاحتلال أفشل صفقة تلو الأخرى لإطلاق سراح ذويهم، مشيرة إلى أن العائلات تؤكد ضرورة العمل على إطلاق سراح ذويهم وإنقاذ أرواحهم.

اقرأ أيضاًبعد قليل.. «القسام» توجه رسالة لعائلات المحتجزين الإسرائيليين

عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة: على الحكومة العودة إلى طاولة المفاوضات فورًا

عائلات المحتجزين الإسرائيليين: «حكومة نتنياهو تخلت عن أبنائنا وتركتهم يموتون»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل المحتجزين الإسرائيليين المحتجزين الفلسطينيين عائلات المحتجزين الإسرائيليين إسرائيل في غزة غزة الأن عائلات المحتجزين الفلسطينيين عملية عسكرية في قطاع غزة عملية عسكرية بقطاع غزة عملية عسكرية بغزة عملية عسكرية في غزة عائلات المحتجزین الإسرائیلیین فی غزة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تذل النظام الجزائري وترفض صفقة تبادل دنيئة مقابل تسليم زعماء شعب القبايل

زنقة20| الرباط

كشفت قناة France 2 أن النظام الجزائري اقترح على السلطات الفرنسية صفقة تبادل تقضي بالإفراج عن الكاتب بوعلام صنصال، المعتقل بسبب مواقفه المنتقدة للنظام، مقابل تسليم عدد من المعارضين الجزائريين المقيمين في فرنسا، وعلى رأسهم فرحات مهني، زعيم الحكومة القبائلية في المنفى، إضافة إلى ثلاثة آخرين.

وجاء الرد الفرنسي حاسمًا وقاطعًا برفض هذا العرض، إذ اعتبرته باريس مساومة غير مقبولة على حقوق الإنسان، حيث لا يمكن التعامل مع حرية الأفراد كعملة تفاوض سياسية.

ويعكس هذا الاقتراح نهج النظام الجزائري في التعامل مع الحريات والمعارضين، حيث تتحول الحقوق إلى أدوات ضغط بدلاً من أن تكون مبادئ ثابتة تُحترم.

فرغم عدم تأكيد الجزائر رسميًا لهذه الصفقة، فإن صمتها إزاء ما كشفته France 2 لا يترك مجالًا كبيرًا للشك حول نواياه.

وفي السياق ذاته، تمسكت فرنسا بمبادئها الديمقراطية، مؤكدة أنها لن تخضع للابتزاز السياسي ولن تسلّم أي شخص ملاحق لأسباب سياسية.

ولازالت الجزائر تلتزم الصمت إزاء ما كشفته France 2 وهو الامر الذي يؤكد تورط الجزائر في فضيحة مدوية تجل من نظام الكابرانات النظام الأسوأ في افريقيا.

إمانويل ماكرونالجزائرالنظام العسكري الجزائريتبونشنقريحةصنصال

مقالات مشابهة

  • عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بلقاء "رجل نتنياهو" وتتهمه بتركهم "في ظلام دامس"
  • إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
  • بعثة الاتحاد الأوروبي تُرحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
  • عائلات المحتجزين في غزة: نتنياهو يطيل الحرب للنجاة من لجنة التحقيق
  • فرنسا تذل النظام الجزائري وترفض صفقة تبادل دنيئة مقابل تسليم زعماء شعب القبايل
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين .. استئناف الحرب سيؤدي إلى قتل باقي المختطفين
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تدعو لتكثيف المظاهرات الليلة
  • مقابل هدنة في عيد الفطر..حماس مستعدة لصفقة جديدة لإطلاق سراح المحتجزين
  • عائلات الأسرى تدعو للتظاهر و70% من الإسرائيليين لا يثقون بنتنياهو
  • الخارجية الأمريكية: على حماس إطلاق سراح المحتجزين بغزة