10 أسباب رئيسية تؤدي إلى الطلاق
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يونيو 26, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024
المستقلة /- الزواج هو علاقة تحتاج إلى العناية والاهتمام المستمرين، إليك أبرز الأسباب التي قد تؤدي إلى الطلاق وكيف يمكن التغلب عليها:
إهمال التواصل: التواصل المستمر بين الزوجين هو أساس العلاقة الصحية. استخدموا الكلمات اللطيفة، والمكالمات الهاتفية، واللمسات الحميمة للتعبير عن مشاعركما.
عدم القدرة على الحديث معاً: الحديث يساعد على التعبير عن الاحتياجات والمشاكل، اجعلوا الصدق والاستماع الجيد أساسًا في علاقتكما.
اختلاف عادات الإنفاق: اتفقوا على خطة مشتركة للإنفاق تراعي احتياجات الأسرة، وتجنبوا الخلافات الناجمة عن عدم التوافق في الإنفاق.
المشاكل الشخصية: كونوا مدركين للمشاكل الشخصية وابحثوا عن الدعم اللازم للتعامل معها معًا بشكل بنّاء.
عدم الاهتمام: الاهتمام ببعضكما يبني الحب والثقة، فكونوا حساسين ومتفهمين لاحتياجات بعضكما البعض.
المشاكل الجنسية: حافظوا على الحياة الجنسية السعيدة والمتوازنة، وتواصلوا لحل أي مشاكل تظهر في هذا الجانب.
العادات الشخصية: احترموا اختلافاتكما وابحثوا عن التوازن بين الحفاظ على هويتكما الشخصية وتلبية احتياجات شريككما.
الاختلافات الكبيرة: قد يكون التكيف مع الاختلافات الكبيرة صعبًا، لكن التفاهم والاحترام المتبادلين يساعدان في تقديم حلول دائمة.
الخيانة: الثقة هي أساس الزواج، تجنبوا الخيانة بجميع أشكالها وابنوا على الصدق والوفاء.
مشاكل الإدمان: الإدمان قد يكون عائقًا كبيرًا، تعاملوا معه بجدية وابحثوا عن الدعم المناسب للتغلب عليه.
بالاعتناء بتلك النقاط والعمل معًا على حل المشاكل المحتملة، يمكنكما الحفاظ على علاقة زواج صحية ومستدامة. استثمروا في بناء الثقة والاحترام المتبادل لتجنب الطلاق والاستمتاع بحياة زوجية ممتعة ومثمرة.
مرتبط
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: كل الطرق في غزة تؤدي إلى الموت
الثورة نت/..
قالت مسؤولة الطوارئ في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونـروا” لويز ووتريدج، اليوم الجمعة، إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا محاصرين في ظروف مروعة في غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية.
ونوهت ووتريدج إلى أن “السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت”.
من جانبها، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” إن “الحرب على الأطفال في غزة” تشكل تذكيرا صارخا بمسؤولية العالم الجماعية للقيام بكل ما هو ممكن لإنهاء معاناتهم، مؤكدة أن”جيلا من الأطفال يتحملون وطأة الانتهاك الوحشي لحقوقهم وتدمير مستقبلهم”.
وأضافت “اليونيسيف” على لسان، مسؤولة الاتصالات الرئيسية في المنظمة في غزة روزاليا بولين “إن غزة هي واحدة من أكثر الأماكن المحزنة بالنسبة لنا كعاملين في المجال الإنساني، لأن كل جهد صغير لإنقاذ حياة طفل يضيع بسبب الدمار العنيف، ولأكثر من 14 شهرا، ظل الأطفال على حافة هذا الكابوس، حيث أبلغ عن قتل أكثر من 14500 طفل، وإصابة الآلاف غيرهم”.
وحذرت “اليونيسف” من صعوبة الوضع مع حلول فصل الشتاء على غزة، حيث الأطفال “يشعرون بالبرد والرطوبة وهم حفاة الأقدام”، فيما لا يزال الكثير منهم يرتدون ملابس الصيف، مضيفة أن الأطفال يبحثون بين الأنقاض عن قطع بلاستيكية ليحرقوها، وأن الأمراض منتشرة في القطاع في ظل انعدام الخدمات الصحية وتعرض المستشفيات للهجوم بشكل مستمر.