الأسبوع:
2025-04-26@17:21:13 GMT

253 ألف جنيه.. إيرادات فيلم «أهل الكهف» أمس

تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT

253 ألف جنيه.. إيرادات فيلم «أهل الكهف» أمس

فيلم أهل الكهف.. يواصل فيلم اهل الكهف من بطولة النجم خالد النبوي المنافسة بين أفلام موسم عيد الأضحى لعام 2024 في حجم الإيرادات، وذلك بعدما حقق في شباك التذاكر أكثر من 253 ألف جنيها أمس، ليتجاوز حجم الإجمالي لـ 7 مليون جنيها.

الفنان أحمد عيد في برومو فيلم اهل الكهفتفاصيل فيلم أهل الكهف

تدور أحداث الفيلم، في الفترة من عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر، يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من ثلاثة قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.

فيلم أهل الكهفأبطال فيلم أهل الكهف

ضم فيلم أهل الكهف، في بطولته عدد من نجوم الفن، منهم: خالد النبوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وأحمد عيد، ومحمد فراج، وبسنت شوقي، ومحمود حميدة وبيومي فؤاد، وريم مصطفى، وعدد آخر من الفنانين.

والعمل مقتبس من رواية للكاتب الراحل توفيق الحكيم، ومعالجة درامية أيمن بهجت قمر، ومن إخراج عمرو عرفة.

آخر أعمال خالد النبوي

والجدير بالذكر، أن آخر أعمال خالد النبوي في الدراما مسلسل إمبراطورية ميم، الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا بتفاعل المشاهدين معه.

اقرأ أيضاًبعد تحقيقه إيرادات ضعيفة.. خالد النبوي يروج لـ فيلم أهل الكهف بطريقة غريبة

فيلم «أهل الكهف» لـ خالد النبوي يحقق 300 ألف جنيه بالسينمات أمس

فيلم أهل الكهف.. تعرف على قصته وترتيبه بـ شباك تذاكر أول أيام العيد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: خالد النبوي فيلم أهل الكهف أهل الكهف فيلم اهل الكهف أحداث فيلم أهل الكهف تفاصيل فيلم أهل الكهف أبطال فيلم أهل الكهف خالد النبوي أهل الكهف ايرادات فيلم أهل الكهف اجمالي ايرادات فيلم اهل الكهف هاجر أحمد أهل الكهف محمد فراج أهل الكهف محمد ممدوح اهل الكهف أهل الكهف محمد ممدوح فیلم أهل الکهف خالد النبوی

إقرأ أيضاً:

لولا كلمة..

تذهب الفكرة هنا إلى أمرين أساسيين؛ الأمر الأول: الالتزام «المادي» بما تعهد به المرء أمام الآخر من قول، وهي العلاقة التشاركية بينه وبين الآخرين من حوله، والأمر الثاني: الالتزام «المعنوي» بما تعهد به المرء أمام ذاته؛ وهي العلاقة الضمنية بينه وبين نفسه، وهذا الالتزام فـي كلا الحالتين، هو التزام يعبر عن مستوى عال من الصدق والأمانة، اللتين يتحلى بهما المرء، وهما الأمران اللذان يقاس عليهما الحقيقة الإنسانية التي يتحلى بها هذا المرء أو ذاك، ولأهمية هذا الأمر، فإنه لا يمكن أن يقاس على فترة زمنية معينة دون أخرى، بمعنى لا يمكن تعطيل هذه الحقيقة فـي فترة زمنية ما، على اعتبار أن الزمن تغير، وأن الجيل؛ ربما؛ قد تجاوز هذه الثقافة المتوارثة، ويحمل ذلك الزمن، حيث يقال: الزمن الآن لا يتسع لمثل هذه هذه المثاليات، فمثل هذه القناعات تتقاصر عن تأثير ثقلها على واقع الناس، فالناس ملتحمون بهذه المثل، مهما كان الزمن قاسيا فـي تجاوزها، حيث لا يمكن إنكار تأثيرها على حياة الناس فـي التعامل فـيما بينهم.

الكلمة سيف مسلط على رقاب العباد، مهما تغيرت ظروف الحياة، ومهما تبدلت القناعات بين الأفراد، فمسار العلاقات بينهم قائمة على كلمة، فالحق كلمة، والباطل كلمة، وما بين العفو والانتقام كلمة، وما بين الرضا والسخط كلمة، ولذلك يشدد فـي الماضي؛ كما هو الحال؛ فـي الحاضر على ضرورة حفظ اللسان، وعدم التفريط فـي القول، والأمثلة كثيرة، والمواقف أكثر فـي صور وقوع الناس فـي مآزق التفريط، وتحمل المسؤوليات؛ فقط؛ لأنهم لم يضعوا للكلمة حقها من الحذر والاحترام، والتقدير، «وهل يكب الناس فـي النار على وجوههم فـي النار أو على مناخرهم، إلا حصائد ألسنتهم» - كما جاء فـي نص الحديث - يحدث هذا فـي وقت كان الخطاب مباشرا، وربما يحتاط الإنسان على نفسه كثيرا؛ خاصة؛ فـي المجالس العامة والخاصة، ومع ذلك فمأزق السقوط فـي كلمة غير مقصودة متوقع وبدرجة كبيرة، فالإنسان بطبيعته يحب أن يسمع له الآخرون، وأن يكون على قائمة المتحدثين، وأن يروي قصصا وأخبارًا - صدقا أو كذبا - لمن يستمع له، حيث تأخذه نشوة الحديث إلى عدم التفريق بين الخطأ والصواب فـي قول الجواب، فـيقع فـي المحظور.

فكيف الحالة الآن عبر وسائل التواصل المختلفة، عندما يكون الفرد منزويا مع ذاته، لا مشاركة مادية مباشرة ترسل له إشارات استفهام، أو تعجب، أو عدم استحسان، كيف الأمر الآن، والجميع يُنَظِّرْ على طول الأرض وعرضها، لا يفرق بين صالح وطالح، ولا بين صديق وعدو، ولا بين حاكم ومحكوم، ليس أمامه إلا تلك الشاشة الصغيرة يتفنن من خلالها إرسال التهم، والأباطيل، والقذف، والسب، واللعن، ولا يترك لنفسه مساحة للمراجعة، إلا بعد «وقوع الفأس على الرأس» حيث يثور هذا وذاك، وهذه وتلك، عليه، يطالبون بالقصاص من لسانه؛ الذي لم يوفر لهم مظلة للأمان، من جراء تسلسل التهم الباطلة، والله إنها لكبيرة من الكبائر، والناس عنها غافلون.

(لولا كلمة).. قد تردع هذه الكلمة سلوكًا؛ ربما سيكون شائنا؛ فـي حق آخرين، وربما قد يؤدي إلى ظلم آخرين، وربما قد يؤدي بآخرين إلى مهالك لا أول لها ولا آخر، كلمة حفظت سرا، وأغمضت عينا، وسَمَّرَتّْ قدما، وأحيت نفسا، وأوقفت حربا، وجلت قدرا، وأوقفت نزيفا، وحافظت على ماء وجه؛ كاد أن يراق على أرصفة الضياع.

هل الأمر صعب؟ قد يجاب بـ «نعم» وقد يجاب بـ «إطلاقا» وفـي كلا الحالتين يحتاج الأمر إلى كثير من الصمت، ومن السمت، ومن التعقل، ومن ممارسة ضبط النفس، فمآلات حصائد الألسنة - أغلبها - مصائب.

مقالات مشابهة

  • إيرادات فيلم «فار بـ 7 أرواح» تتسب في صدمة أبطاله
  • إيرادات الأفلام.. سيكو سيكو يتفوق على الجميع ونجوم الساحل يلاحقه
  • هل يجوز قراءة سورة الكهف بعد العشاء يوم الجمعة؟.. لديك فرصة بــ10 آيات
  • لولا كلمة..
  • ننشر أسماء مصابي حادث انقلاب أتوبيس الطريق الصحراوي أسوان القاهرة
  • لماذا سورة الكهف الوحيدة التى نقرأها يوم الجمعة ؟
  • صديق: حجم مبيعات صندوق التنمية الحضرية تجاوز الـ23 مليار جنيه
  • أحمد داش يتفوق على «ربيع» في إيرادات أفلام عيد الفطر 2025 بهذا الرقم| صور
  • إيرادات السينما المصرية أمس.. فأر بـ 7 أرواح واستنساخ يتنافسان على ذيل القائمة
  • 14 مليار جنيه تكلفة المرحلة الأولى.. تفاصيل مشروع تطوير منطقة التجلي الأعظم