مزاد في كاليفورنيا على فساتين وقطع مختلفة للأميرة ديانا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
سيتمكن محبو الأميرة ديانا من استرجاع ذكريات مرتبطة بها بعد 27 عاما على وفاتها، مع مزاد علني على مجموعة واسعة من ملابسها وإكسسواراتها يقام الخميس في كاليفورنيا.
وستعرض دار مزادات جولينز خصوصاً فستانين في بيفرلي هيلز، يُقدّر سعر كل منهما بمبلغ يتراوح بين 200 ألف دولار و400 ألف.
الأول هو فستان من التول باللون الأزرق الداكن، من تصميم موراي أربيد، ارتدته ديانا عام 1986 في العرض الأول لمسرحية “ذي فانتوم أوف ذي أوبرا” The Phantom of the Opera الاستعراضية في لندن.
وقالت غابرييلا شوارتز من دار جولينز للمزادات “لدينا بعض القطع الاستثنائية… قطع أيقونية ارتدتها ديانا بفخر كبير وترمز حقاً إلى أسلوبها”.
ولا تزال أميرة ويلز بنظر كثر حول العالم أيقونة للموضة، بعد سنوات طويلة من وفاتها عام 1997 في حادث سيارة في باريس.
وأضافت شوارتز “لقد كانت تحبّ الموضة بحقّ. كان لديها حدس في الموضة. وكانت تفكر كثيراً في القطع التي ترتديها وبالمصممين”.
وتابعت قائلة “إنها أميرة الشعب وحلم مصممي الأزياء في آن معاً”.
وفي ديسمبر، بيع فستان قديم للأميرة ديانا بمبلغ قياسي بلغ 1,14 مليون دولار في مزاد آخر.
وتشمل المجموعة المعروضة الخميس حوالي خمسين قطعة تخص الأميرة ديانا، بينها أحذية وحقائب يد وقبعات.
وسيتمكن المعجبون من الاطلاع على بعض من الرسائل المكتوبة بخط يدها، وكذلك على عناصر تخص أفراد آخرين في العائلة الملكية البريطانية.
البيان
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر"|شاهد
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان :"غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر".
وتتواصل جهود الغوّاصين النرويجيين لاستكشاف حطام السفينة الحربية الألمانية "بلوتشر"، التي غرقت خلال معركة دروباك في عام 1940، في أعماق أوسلو فيورد.
وقد حصل الغطاسون على إذن خاص للغوص إلى عمق 90 مترًا لاستعادة القطع الأثرية والأغراض الشخصية التي كانت على ظهر السفينة.
ومن المقرر عرض هذه القطع في متحف جديد سيتم افتتاحه العام المقبل، حيث يهدف إلى تسليط الضوء على حطام إحدى أشهر السفن في تاريخ النرويج.
ويعتقد القائمون على المتحف أن هذا المشروع سيوفر معلومات جديدة ويعزز الفهم العام للأحداث التاريخية المرتبطة بتلك الفترة.
وتعتبر جهود استكشاف الحطام مهمة تاريخية، حيث تهدف إلى الحفاظ على الذاكرة الجماعية لتلك الحقبة، وتقديم تجربة تعليمية غنية للزوار، تعكس الأثر العميق الذي تركته الحرب العالمية الثانية على النرويج.