تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المهندس أيمن رشاد، رئيس جهاز مدينة قنا الجديدة والمشرف على مدينة غرب قنا، الجديدة عن أنه تم بيع 6 محال تجارية بأنشطة متنوعة بالمدينتين، ومنفذ خدمة للمواطنين بمقر الجهاز، بالمزاد العلني،  لتوفير الخدمات للمواطنين.

وأوضح المهندس أيمن رشاد، أنه تم بيع 3 محال تجارية بمساحة ٢٨ مترا تقريباً للمحل  بسوق الإسكان القومي بالمجاورة الثالثة أ بالحي السكني الأول بمدينة قنا الجديدة، ومنفذ خدمة " كشك " لخدمة المواطنين بنظام مقابل الانتفاع داخل حدود المبني الإداري للجهاز، كما تم بيع 3 محال تجارية بمساحات مختلفة تتراوح بين (١٩م2 : ٢١ م 2) تقريباً بالسوق التجارية بالمجاورة السادسة بالحي السكني المتميز بمدينة غرب قنا.

وأشار رئيس الجهاز إلى أن جلسة المزاد انعقدت بحضور مسئولي الجهات المختصة لتحقيق مبدأ الشفافية بين المتزايدين، وقد شهدت جلسة المزاد إقبالاً من الراغبين في الاستثمار بمدينتي قنا وغرب قنا الجديدتين.

وفي ختام جلسة المزاد هنأ المهندس أيمن رشاد، الراسي عليهم المزاد، وحثهم على سرعة البدء لافتتاح المحال لتلبية الاحتياجات اللازمة للسكان، مشيراً إلى أنه سيتم الإعداد لطرح مزيد من المحال التجارية والخدمية لتلبية احتياجات المواطنين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مزاد علني بيع محلات تجارية محال تجاریة

إقرأ أيضاً:

أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن إعداد الإطار المرجعي العام للجان القطاع جاء استجابة للحاجة الملحة لتوحيد معايير التعليم العالي وضمان جودته وفق أحدث التطورات العالمية، وذلك في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة، حيث أصبح من الضروري إعادة هيكلة المناهج والبرامج الدراسية بحيث تتماشى مع احتياجات سوق العمل، وتعزز قدرات الطلاب على الابتكار والتكيف مع التغيرات المستقبلية.

وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن مسار التعليم العالي التكنولوجي يتكامل مع مسار التعليم الأكاديمي، لتشكيل منظومة تعليمية غنية ومتنوعة، حيث يُظهر كل من المسارين جوانب مختلفة وأساليب تعلم متباينة. يعكس المسار الأكاديمي الاهتمام بنقل المعرفة، وفهم النظريات، والبحث، والابتكار، بينما يستند المسار التكنولوجي إلى تجربة التعلم العملية والتدريب، وتنمية المهارات التطبيقية، والتطبيق الفعال للمفاهيم. يتميز هذا التباين بوجود تداخلات تثري قطاع الأعمال وتعزز تنوعه وتكامله، كما يمكن تحقيق التكامل بين المسارين من خلال عقد ورش العمل وتنفيذ المشاريع المشتركة، مما يضمن تكوين تجربة تعلم شاملة تجمع بين الأسس النظرية، والبحث، والابتكار، والتطبيقات العملية. في هذا السياق، يبرز أن الخريجين من كلا المسارين يكملون بعضهم البعض، حيث يتمتعون بقدرات متعددة وشاملة تمكنهم من التأقلم مع متطلبات قطاع الأعمال وسوق العمل.

ونوّه الوزير إلى وجود تنوع في مجالات الدراسة بالمسار التكنولوجي، ومنها: تكنولوجيا الصناعة والطاقة، النسيج والنقل والتصنيع المتقدم، تكنولوجيا الحاسب، علوم البيانات والفنون، تكنولوجيا إدارة المؤسسات المالية، برامج الأعمال التجارية والتسويق، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية مثل: "المستلزمات الدوائية، والأجهزة الطبية، والمهن الصحية، والمساعدة في التمريض، والمختبرات الطبية، والرعاية الصحية، والسلامة العامة، وغيرها"، تكنولوجيا الضيافة والفندقة والإرشاد السياحي، وتكنولوجيا الزراعة والحيوان والأعشاب، مشيرًا إلى أن الطالب يكتسب العديد من المهارات، ومنها: المهارات التقنية، والتفكير النقدي، ومهارات التشغيل والصيانة والاختبار.

من جهته، أكد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن الإطار المرجعي العام يمثل خطوة هامة نحو تطوير منظومة التعليم العالي في مصر، بما يواكب التطورات العالمية ويعزز من قدرة المؤسسات الأكاديمية على تخريج كوادر مؤهلة تمتلك المهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة تحديات المستقبل. وأوضح أن الإطار المرجعي يولي اهتمامًا خاصًا بالتكامل بين التعليم والتكنولوجيا، حيث يتم دمج أحدث التقنيات في العملية التعليمية؛ لتعزيز تجربة التعلم وجعلها أكثر كفاءة ومرونة.

من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الجيوشي، أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أن مدة الدراسة بالمسار التكنولوجي تبلغ أربع سنوات، ويُتاح للطالب بعد أول عامين الحصول على دبلوم مهني فوق المتوسط، أو استكمال عامين آخرين للحصول على البكالوريوس، موضحًا أن مسار التعليم التكنولوجي يمنح أيضًا درجتي الماجستير في مجالات التكنولوجيا والعلوم التطبيقية، والدكتوراه المهنية في التخصص، مشيرًا إلى أن أساليب التدريس في الجامعات التكنولوجية تقوم على أساس الربط بين نظم التعليم والتدريب، بالإضافة إلى التعليم التعاوني الذي يتناول الدراسة النظرية، بينما يتم الجانب العملي في المؤسسات، والمصانع، والشركات التي تعمل في مجال التخصص، إضافة إلى المؤسسة التعليمية ذاتها، وتبلغ نسبة الجانب العملي نحو 60%، بينما لا يتخطى الجانب النظري في الكلية 40%.

 

مقالات مشابهة

  • حريق كبير يلتهم محالاً تجارية وسط الناصرية والدفاع المدني يتدخل (فيديو)
  • أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي
  • كلمة وزير الصحة السيد مصعب العلي خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية للحكومة السورية الجديدة
  • أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التعليم التكنولوجي على رأس أولويات التعليم العالي
  • كلمة وزير التنمية الإدارية السيد محمد حسان سكاف خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية الجديدة للحكومة السورية
  • إغلاق 5 محال غذائية في طبرق لبيعها لحوماً فاسدة ومنتجات مخالفة
  • وزير الإسكان: طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال العيد
  • الإسكان: فرق طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال إجازة عيد الفطر
  • توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وجهاز مستقبل مصر”
  • مجموعة كبيرة من العملات إلى المزاد.. وقد تُحقق 100 مليون دولار!