*لا تحسن الظن إلى حد الغباء، ولا تسئ الظنّ حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة وسوء ظنك وقاية.
*لا ترهق نفسك بالرد على أناس يحملون خللا في الأسلوب.
*لا شيء يحدث أو يقال صدفة، والفطين هو من تعلم وإستفاد.
*توقع الأسوأ دائما ولا تؤمن بمن يعاني بك، لأنه حتما سيضرك.
*ترفع عمن لا تخدمك شخصياتهم، فأنت لم تخلق لترضي الأخرين.
*تعود على نفسك وإكتفي بها، ولا تكن تابعا لأي كان فلست تدري أيّ طاقة ستبث فيك.
*لا تتملق من أحجل أن تعيش وتحيا ولتكمن صاحب مبادئ.
*أن تصل متأخّرا أفضل لك بكثير من أن تصل عبر طرق ملتوية تتلخّص في المجاملات والكذب.
*أقنع نفسك بأن تبقى وحيدا فالصّحبة السّيئة كالسّرطان تنخر الجسم وقبله العقل.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محطات فارقة في الصراع الروسي الأوكراني خلال عام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد عام 2024 العديد من المحطات في الصراع الروسي الأوكراني، في ظل تطورات سياسية وعسكرية شكلت محطات فارقة في مسار الصراع المستمر بين الطرفين، جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية».
على الصعيد السياسي، كان توقف المساعدات الأمريكية لأوكرانيا في يناير الماضي، من أبرز فصول الصراع خلال العام حيث تعثرت حزمة المساعدات في الكونجرس الأمريكي مما أثار تساؤلات حول قدرة أوكرانيا على مواصلة الدفاع في مواجهة الهجمات الروسية، لكن مع دخول ترامب معترك الانتخابات الأمريكية ووضوح نيته في عدم مساندة كييف في حربها على روسيا، سارع الديمقراطيون إلى تمرير حزمة مساعدات لزيلينسكي.
لاحقًا، جرى اتصال هاتفي بين الرئيس الأوكراني زيلينسكي والرئيس الأمريكي المنتخب ترامب وُصف بالممتاز، ومع اقتراب نهاية العام عُقد لقاء جمع زيلينسكي وترامب في باريس برعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في حدث استهدف تعزيز الحوار السياسي بين الطرفين قُبيل إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام، ولكن ظلت نوايا ترامب كما هي.
قام ترامب بتعيين الجنرال المتقاعد جيزوف كيلوج، كمسؤول رئيسي لإدارة خطة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية عام 2025، هذه الخطة تعتمد على وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا مع إنشاء منطقة منزوعة السلاح، على أن تشمل تخلي كييف عن مساعيها للانضمام لحلف الناتو مقابل ضمانات أمنية ودولية، وتشمل استمرار العقوبات الغربية على روسيا حتى تنسحب من الأراضي الأوكرانية.