اليابان تستضيف أول اجتماع لمسؤولي الشؤون القضائية من آسيان وجي7
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
استضافت وزارة العدل اليابانية، أول اجتماع لمسؤولي الشؤون القضائية الصغار، من الدول الأعضاء في رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) ومنتدى مجموعة الدول السبع في طوكيو.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وضم الاجتماع، مسؤولين، يبلغون من العمر 35 عامًا، ومن المتوقع أن يتولوا مناصب مركزية، في الإدارة القانونية في بلدانهم في المستقبل، حسب وكالة "جي.
أخبار متعلقة سول: كوريا الشمالية أطلقت أكثر من 250 بالونًا يحمل القمامة خلال الليلرئيس الوزراء الأسترالي يؤكد استمرار المساعدة القنصلية لمؤسس موقع ويكيليكسومن المتوقع أن يعمل المشاركون على بناء شبكة وبحث المشكلات الاقتصادية، التي تواجهها كل دولة، وتعميق الفهم المتبادل، لتعزيز سيادة القانون.
وكانت اليابان قد قادت إنشاء منتدى مسؤولي الشؤون القضائية الشباب، والذي تقرر خلال محادثات خاصة بين وزراء العدل في آسيان ومجموعة الدول السبع، في طوكيو، في تموز/يوليو 2023.
ويهدف المنتدى إلى تعزيز العلاقات بين الدول العشر الأعضاء في آسيان والقوى الكبرى في مجموعة السبع، وسط أفعال الصين المهيمنة بشكل متزايد.
وتأمل اليابان، العضو الوحيد في مجموعة السبع من آسيا، أن تعمل كجسر بين آسيان ومجموعة السبع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: طوكيو اليابان طوكيو رابطة دول جنوب شرق آسيا
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية ترفض بيان مجموعة السبع وتهدد بتعزيز ترسانتها النووية
أعربت كوريا الشمالية عن رفضها القاطع للدعوة التي وجهتها لها دول مجموعة السبع للتخلي عن أسلحتها النووية، واصفة هذه الدعوة بأنها غير مقبولة وتتنافى مع حقوقها السيادية.
وجاء رفض بيونج يانج في بيان صادر عن وزارة الخارجية الكورية الشمالية، حيث أشارت إلى أن مجموعة السبع هي من تركز على "الانتشار النووي غير القانوني والخبيث".
وأكدت كوريا الشمالية، في بيانها الصادر يوم الإثنين، أن ما تقوم به من تطوير للأسلحة النووية يندرج ضمن حقوقها السيادية، منتقدةً ممارسات مجموعة السبع التي تتذرع بـ"المشاركة النووية" أو "توفير الردع الموسع" لتحقيق أهدافها.
وأضاف البيان: "تحولت مجموعة السبع إلى جماعة إجرامية نووية تُهدد السلام والأمن العالميين بشكل خطير، وعليها أن تتخلى عن طموحاتها البالية للهيمنة النووية قبل أن تتحدث عن نزع السلاح النووي".
وأكدت بيونج يانج أن وضعها كدولة نووية مُكرَّس في دستورها، ولن يتغير سواء اعترفت الدول الأخرى بذلك أم لا. كما هدَّدت بتعزيز ترسانتها النووية كمّا ونوعا، مشيرةً إلى أن هذه الخطوة تأتي كرد على التهديدات النووية الخارجية التي تواجهها.
واختتم البيان بالتأكيد على أن كوريا الشمالية ستواصل تحديث وتعزيز قواتها المسلحة النووية وفقا لدستورها وقوانينها المحلية، وذلك لضمان أمنها وسيادتها في مواجهة ما وصفته بـ"التهديدات الخارجية".