في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.. فنانون عالميون تعافوا من الإدمان
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
عانى الكثير من مشاهير هوليوود من إدمان أنواع مختلفة من المخدرات، والتي استطاعوا بعزيمتهم وإصرارهم التعافى منها وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، نستعرض في هذا التقرير، مشاهير تعافوا من إدمان المخدرات ، وفقاً لما ذكره موقع ” coniferpark”.
وهنا أكثر المشاهير المتعافين
روبرت داوني جونيور
عاش النجم روبرت داوني جونيور، صراعًا مع إدمان المخدرات، حيث واجه العديد من المشاكل القانونية وفترات متعددة في إعادة التأهيل حتى استطاع التعافي من الإدمان .
ديمي لوفاتو
واجهت النجمة ديمي لوفاتو، صراعا مع الإدمان والصحة العقلية اضطرابات الأكل ، حيث كانت تعانى من إدمان الكحول والكوكايين والأوكسيكونتين، حتى نجحت في التعافى وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين.
نيكول ريتشي
عانت نجمة تليفزيون الواقع نيكول ريتشي، من إدمان المخدرات والكحول، ولكنها نجحت في التخلص من الإدمان.
اقرأ أيضاًالعالمسارة نتنياهو: قادة الجيش يريدون الانقلاب على زوجي
درو باريمور
واجهت درو باريمور، التي بدأت حياتها المهنية في التمثيل في سن مبكرة، مشاكل الإدمان حيث بدأت في تناول الكحول وتدخين الماريجوانا عندما كان عمرها 9 سنوات، وذهبت إلى مركز إعادة التأهيل في سن الثالثة عشرة وتمكنت التغلب على الإدمان وأصبحت مصدر إلهام للكثير من الأشخاص الذين عانوا مثلها.
ليندسي لوهانواجهت ليندسي لوهان، مشاكل قانونية وعانت من تعاطي المخدرات والكحول، ولكنها استطاعت أن تتعافى من الإدمان وتعود مرة أخرى لحياتها الفنية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية من الإدمان
إقرأ أيضاً:
في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التمييز ضد المسلمين عالمياً
في اجتماع غير رسمي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، حذر رئيس ديوان الأمين العام للأمم المتحدة، كورتيناي راتراي، من ارتفاع مقلق في معدلات التمييز ضد المسلمين حول العالم.
وقال راتراي خلال كلمته إنه: "نحن نشهد زيادة مقلقة في التمييز ضد المسلمين، بدءًا من التفريق العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان والكرامة، وصولًا إلى العنف المباشر ضد الأفراد وأماكن العبادة."
وأضاف: "عندما تُهاجم إحدى الجماعات، فإن حقوق وحريات الجميع تصبح في خطر. كجماعة عالمية، يجب علينا أن نرفض ونقضي على هذه الظواهر السلبية. على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وتحمي حرية الدين. كما يجب على منصات الإنترنت أن تتخذ خطوات جادة لمكافحة خطاب الكراهية والتحرش."
من جهته، قال ميغيل أنخيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات: إن "الكثير من هذه الأفعال من التعصب قد لا تُسجل في الإحصائيات الرسمية، لكنها تضر بكرامة الإنسان والإنسانية جمعاء. التمييز ضد المسلمين ليس نمطًا معزولًا، بل هو جزء من عودة ظهور القومية العرقية وأيديولوجيات التفوق العنصري، وكذلك العنف الذي يستهدف الفئات الضعيفة مثل المسلمين واليهود وبعض المجتمعات المسيحية الأقلية."
كما شدد محمد بن عبدالكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على أن "لا توجد ديانات أو شعوب إرهابية، بل هناك عقول مليئة بالكراهية ومعتقدات مغلوطة."
يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في 15 مارس 2022 قرارًا برعاية 60 دولة من دول منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، والذي خصص يوم 15 مارس كيوم دولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
وأكدت الجمعية أن الإرهاب والتطرف العنيف لا يمكن ولا ينبغي ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو مجموعة عرقية، داعية إلى حوار عالمي لتعزيز ثقافة التسامح والسلام واحترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والمعتقدات
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان تقول "إن الاتهامات بالإسلاموفوبيا قد تؤدي إلى القتل" نجمة صفراء حملها متظاهرون ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا تثير الجدل بين اليهود مسيرة ضد "الإسلاموفوبيا" في باريس تحت شعار "كفى" وانقسام سياسي حولها رهاب الإسلامالمسلمونمنظمة الأمم المتحدةمكافحة الإرهابعنصريةديانة