المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين توقع إتفاقية مع 5 مؤسسات فندقية وسياحية
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
وقعت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين إتفاقية تعاون مع خمس مؤسسات فندقية وسياحية تحت وصاية وزارة السياحة والصناعة التقليدية، لفائدة المنخرطين بالمنظمة من الأسرة الإعلامية.
وحسب بيان للمنظمة، فإن هذه الإتفاقية تأتي كمساهمة فاعلة من المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين. في تحقيق الترويج الفعال للسياحة في الجزائر والتي تدخل في صميم إلتزامات رئيس الجمهورية.
وتحيط المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين علما بأن إتفاقية التعاون التي تم إبرامها رفقة كل من مؤسسات: الديوان الوطني للسياحة، مجمع فندقة، سياحة وحمامات معدنية، شركة الاستثمار للفندقة. بالإضافة كذلك إلى الديوان الوطني للجزائري للسياحة، الفيدرالية الوطنية للفندقة والسياحة، تتيح للصحافيين امتيازات وفرص تفضيلية.
وإذ تؤكد المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن أبوابها مفتوحة للانخراط. وأنها في خدمة كل الصحافيين ومهنيي القطاع عبر كل ولايات الوطن. دعما لتوحيد الجهود وللمساهمة الفاعلة في خدمة الاعلام و الوطن.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنظمة الوطنیة للصحافیین الجزائریین
إقرأ أيضاً:
زعيم اليمين الفرنسي: إذا فزنا بالإنتخابات الرئاسية سأوقف فوراً التأشيرات عن الجزائريين (فيديو)
زنقة 20 | الرباط
قال زعيم اليمين المتطرف الفرنسي جوردان بارديلا ، أنه سيعمل على إيقاف التأشيرات على الجزائريين إذا رفضت بلادهم استعادة رعاياها.
بارديلا الذي يعتبر حاليا نجم اليمين المتطرف بفرنسا و كان مرشحا قويا لرئاسة الوزراء ، قال في مقابلة مع قناة CNEWS الفرنسية :” إذا كنا على رأس الدولة، فلن يكون هناك المزيد من التأشيرات للجزائر إذا رفضت استعادة رعاياها”.
Si nous sommes à la tête de l'Etat, il n'y aura plus aucun visa pour l'Algérie si elle refuse de récupérer ses ressortissants.
Nous supprimerons également le "visa pour soin" qui permet aux ressortissants algériens d'être soignés en France aux frais du contribuable ! pic.twitter.com/qlWelThQi1
— Jordan Bardella (@J_Bardella) February 4, 2025
و أضاف : “سنقوم أيضًا بإلغاء تأشيرة العلاج التي تسمح للمواطنين الجزائريين بتلقي العلاج في فرنسا على نفقة دافعي الضرائب”.
بارديلا كان قد دعا إلى ضرورة تنظيم استفتاء شعبي بشأن الهجرة مؤكدا أن الشعب الفرنسي هو صاحب السيادة الوحيد، وهو وحده من يقرر مصيره.