بعد مهلة الـ48 ساعة.. الناصرية تكسب 11 قرارا من الوفد التفاوضي للكهرباء
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
خرج الوفد الممثل لوزارة الكهرباء من اجتماعه المشترك مع ممثلي محافظة ذي قار، بـ11 قرارًا، اهمه عدم التلاعب بحصة المحافظة البالغة 1850 ميغا واط كحل آني، فضلا عن العديد من الحلول متوسطة وبعيدة المدى. وعلى خلفية الاحتجاجات والاعتصام امام محطة الناصرية الحرارية ومنح مهلة 48 ساعة للاستجابة الى المطالب، اوفدت الحكومة الاتحادية وفدا من وزارة الكهرباء للتفاوض مع المعتصمين في ذي قار، فيما اظهر محضر الاجتماع موافقة الوزارة على جميع مطالب المتظاهرين الفنية والمقترحات المتعلقة بتحسين التيار الكهربائي في ذي قار.
وقرر وفد الوزارة اتخاذ إجراءات عاجلة فيما يتعلق بالنقل والتوزيع وفك الاختناقات على المدى القريب، والمصادقة على مقترحات المتظاهرين التي تضمنت عددا من محطات الإنتاج الحرارية والغازية ومشاريع الطاقة الشمسية وجميعها مشاريع متوقفة.
وتضمنت الطلبات التي تم الموافقة عليها انشاء شركة عامة للكهرباء في ذي قار وفصلها عن البصرة تماما.
ادناه الوثائق التي تتضمن جميع التوصيات والقرارات التي خرجت وفق محضر الاجتماع المشترك:
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: ذی قار
إقرأ أيضاً:
مناقشة الصُّعوبات التي تُواجه الطلاب «ذوِي الإعاقة» خلال الامتحانات
ناقش مدير المركز الوطني للامتحانات السيد أحمد، ومدير إدارة تعلِيم واندماج الفئات الخاصة بالوزارة مفتاح الدريجي، خلال اجتماع عُقد اليوم الخميس، وضع آلية للتعامل مع تلاميذ الفئات الخاصة أثناء الامتحانات.
وتناول الاجتماع، “الصُّعوبات التي تُواجه ذوِي الإعاقة خلال الامتحانات، وحُقوق ذوِي الإعاقة، فضلاً عن استعراض مجموعة من التَّجارب العربية والعالمية المُتضمِّنة لأساليب تقييم الفئات الخاصة”.
وتطرق الاِجتماع أيضاً إلى “دور المُعلم الدامج خلال مراحل التعليم المختلفة، إضافة الى التأكيد على أهمية الاستئناس بقوانين الاندماج وليس الادماج العشوائي، بالإضافة إلى تحديد نوع الأسئلة حسب الإعاقة لكل التلاميذ والطلاب المقبلين على إجراء الامتحانات بما تُناسب قُدراتهم”.
يُشار إلى أن “الاجتماع شهد حُضور مديري إدرات شؤون الامتحانات، والشؤون الفنية، ومكتبي المتابعة، والشؤون القانونية بالمركز الوطني للامتحانات، ورؤساء الأقسام بإدارة تعليم واندماج الفئات الخاصة، وممثلين عن مصلحة التفتيش والتوجيه التربوي”.