بسبب أزمة الكهرباء.. أحمد موسى يطالب بإلغاء التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
قال الإعلامي أحمد موسى، إن اعتذار الحكومة عن أزمة الكهرباء هو تقدير محترم للمواطنينن، لافتًا إلى أن قطع الكهرباء وصل في بعض المناطق أمس إلى 6 ساعات، ومناطق أخرى في الصعيد إلى 9 ساعات.
وأضاف موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، عبر قناة صدى البلد، أن قرار غلق المحال التجارية الساعة العاشرة مساءً، حيث إن صلاة العشاء تنتهي في هذا التوقيت، والقرار يشمل قرابة الـ180 ألف محل ومطعم شعبي، وإذا تم الإصرار على تطبيق هذا القرار؛ يجب أن يتم إلغاء التوقيت الصيفي وعودة الأمور لما كانت عليه من قبل.
وتابع: أتحدى حد من التنمية المحلية يطلع يقولي المحلات التجارية دي بتشتغل بالنهار أكثر من بالليل، ده كلام غير صحيح على الإطلاق، ففترة المساء هي فترة الرواج التي تخرج فيها الأسر للتجول والشراء هروبًا من أجواء النهار الحارة.
وأشار موسى إلى أنه وفقا لتعليمات رئيس الوزراء؛ فإنه اعتبارا من الأسبوع الثالث من شهر يوليو القادم سيتم وقف تخفيف أحمال الكهرباء نهائيا، وسيتم تعديل ساعات انقطاع الكهرباء خلال الـ3 أسابيع الأولى من شهر يوليو، لتكون ساعتين بدلا من 3 ساعات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أحمد موسى إلغاء التوقيت الصيفي أزمة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب بإسقاط الحضانة عن زوجته بعد حرمانه طوال 12 جلسة من تنفيذ حكم الرؤية
" زوجتي هجرت المسكن منذ ما يزيد عن العامين، ورفضت كافة الحلول الودية، وشهرت بي ولاحقتني بعشرات الدعاوي من نفقات ودعاوي حبس، وطالبتني بتعويض مالي كبير مقابل إتمام الطلاق يتجاوز 800 ألف جنيه ".. كلمات جاءت على لسان زوج، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقته زوجته بدعوي إسقاط حضانة، ونشوز، عما لحق به من أضرار جراء رفضها تنفيذ أحكام قضائية لصالحه.
وتابع الزوج:" رفضت زوجتي تنفيذ حكم الرؤية طوال 12 جلسة، وعندما لاحقتها بدعوي طاعة امتنعت عن العودة لمسكن الزوجية، ورفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاتها ورفضها تمكيني التواصل مع أطفالي، بسبب تعنتها، ورفضها الكف عن التشهير بي، وابتزازها لي حتي تدفعني لسداد التعويض التي اشترطته مقابل الطلاق ورؤية الأطفال ".
وأشار الزوج:" زوجتي دمرت زواجنا، وواصلت تهديدي وسبي بأبشع الألفاظ، ورفضت العودة لمنزل الزوجية حتي تجبرني عن التكفل بنفقات عائلتها، وحرمتني من حقى الطبيعي في ممارسة دوري كأب بسبب عنفها وإصرارها علي إيذائي، لأري العذاب بسبب استخدامها أطفالي لابتزازي".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، فالطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية".