علق جاريث ساوثجيت، المدير الفني لمنتخب إنجلترا على الهجوم الذي تعرض له من جانب الجماهير الإنجليزية، عقب انتهاء مباراته أمام منتخب سلوفينيا سلبيا، في ختام منافسات دور المجموعات.

وتصدر المنتخب الإنجليزي، المجموعة الثالثة برصيد 5 نقاط من فوز وتعادلين، لتقوم الجماهير بقذف الاكواب الفارغة أثناء توجهه إلى تحية الجماهير بسبب سوء الأداء.

- تعليق ساوثجيت على هجوم الجماهير

وأكد ساوثجيت في حديثه:" أعلم جيدا ما حدث، ولكن هذا لن يكون سبب في اي تراجع من ناحيتي الشئ المهم هو استمرار مساندة الجماهير لنا في المباريات المقبلة".

وتابع: "أعرف جيدا ماذا يقال عني، ولكن هذا أفضل بالنسبة لي أن تقوم الجماهير بمهاجمتي، عن أن يقوموا بمهاجمة اللاعبين".

واشار:" تلك الأحداث تخلق جو عام غير عادي ولم أشاهد أي فريق آخر يتأهل ويقابَل بنفس الشيء".

وأوضح: "أتفهم ذلك، ولن أتجاهله، لكنني فخور جدًا باللاعبين لكيفية عملهم ضمن هذه الأجواء".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ساوثجيت جاريث ساوثجيت إنجلترا اليورو يورو 2024

إقرأ أيضاً:

اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض

كشف علماء من جامعة أوتريخت الهولندية أن هناك قمم ضخمة أطول من إيفرست، مدفونة على عمق نحو 2000 كيلومتر تحت أقدامنا على كوكب الأرض.

ويقدر الباحثون أن عمر الجبال يبلغ نصف مليار عام على الأقل، ولكن من الممكن أن يعود تاريخها إلى تشكل الكوكب قبل 4 مليارات عام، بحسب ما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أروين ديوس: "لا أحد يعرف ما هي هذه القمم، وما إذا كانت موجودة هناك منذ ملايين السنين، أو ربما حتى مليارات السنين". 
والقمتان المكتشفتان يزيد ارتفاعهما على قمة جبل إيفرست، التي يبلغ ارتفاعها 8800 متر، بأكثر من 100 مرة.

 والقمتان الصخريتان، التي يبلغ حجمها حجم القارات، هما أكبر بكثير من أي شيء آخر موجود على كوكبنا.

وتوجد حول القمتين "مقبرة" من الصفائح التكتونية الغارقة، التي تم دفعها إلى أسفل من السطح في عملية تسمى "الاندساس".
وفي الدراسة الجديدة، وجد الباحثون أن القمتين أكثر سخونة بكثير من طبقات قشرة الأرض المحيطة بها، وأقدم منها بملايين السنين.

 ويعرف العلماء منذ عقود أن هناك هياكل ضخمة مخفية في أعماق وشاح الأرض، بفضل الطريقة التي تنتشر بها الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، عبر الجزء الداخلي من الكوكب.
وعندما يحدث زلزال قوي، فإنه يؤدي إلى إرسال موجات تتدفق من أحد جانبي الكوكب إلى الجانب الآخر.
ولكن عندما تمر هذه الموجات عبر شيء كثيف أو ساخن، فإنها تتباطأ، أو تضعف، أو تنعكس كلياً. 
ومن خلال الاستماع بعناية إلى "الذبذبات" التي تصل إلى الجانب الآخر من الكوكب، تمكن العلماء من بناء صورة لما يكمن تحتها. 

مقالات مشابهة

  • الخضيري يكشف فوائد شرب الماء الدافئ على المعدة الفارغة
  • اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض
  • احفظوا هذا الاسم جيدا (البيلاوي)..!
  • آلام الكلى.. 4 أعراض مقلقة انتبه لها جيدا
  • النصر ينافس أندية إنجلترا على لاعب يوفنتوس
  • الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين
  • «المنبوذ» في إنجلترا يقترب من جامايكا!
  • عاجل. الحكم بالسجن أكثر من 50 عاماً على المراهق قاتل 3 فتيات في درس رقص على طريقة تايلور سويفت في إنجلترا
  • قرار عاجل في الأهلي بـ إعفاء مدرب الناشئين من منصبه بسبب هذا اللاعب | خاص
  • مشهد تشكيل حكومة الإقليم مُعقد والتقارب بين طالباني وبارزاني تم ولكن بـضغوط خارجية! - عاجل