اتهام ربة منزل بدفن ابنها دون الحصول على تصريح فى العياط
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة القبض على ربة منزل لاتهامها بمشاركة اثنين آخرين في دفن طفلها دون تصريح دفن، واعترفت أن نجلها فارق الحياة نتيجة سقوطه من توك توك، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأخطرت النيابة المختصة للتحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة يفيد تورط سيدة وآخرين فى دفن طفل دون الحصول على ترخيص دفن بالعياط.
ألقى رجال المباحث القبض على المتهمة، وبمواجهتها اعترفت بدفن طفلها بالاشتراك مع اثنين آخرين، بعد أن فارق الحياة نتيجة سقوطه من توك توك، وتم ضبط المتهمين الآخرين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههم وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: دفن طفل تصريح دفن العياط امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا
قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، “سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا إذا استغلت إيران أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهدافنا”، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الرئيس الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل ملك الأردن يؤكد رفض بلاده إجراءات إسرائيل التصعيدية بحق أونروا
وتابع البنتاجون “نشر قدرات عسكرية أمريكية في المنطقة يهدف لحماية قواتنا ودعم إسرائيل والعمل كقوة رادعة”.
وفي إطار آخر، فجر الإعلان عن اعتقال ضابط إسرائيلي كبير في الجيش في قضية التسريبات، مزيداً من الجدل بشأنها، وحسب ما أفادت وسائل إعلام عبرية، كان الضابط يستجم مع زوجته وولديه في أحد الفنادق بمدينة إيلات الجنوبية، عندما داهمته قوة من رجال الشرطة الملثمين واعتقلته، ونقلته إلى غرفة التحقيق في منطقة تل أبيب، وأبلغوه بأنه مطلوب للتحقيق من دون إعطاء تفاصيل.
وحسب الشرق الأوسط، يتوقع المراقبون أن يكون هذا الضابط أحد عناصر الأمن الذين سربوا وثائق من الجيش وزوروا بعضها، حتى تلائم سياسة نتنياهو، وإصراره على إفشال صفقة تبادل أسرى مع «حماس».
وبهذا الاعتقال الأحدث، يصبح هناك 5 معتقلين، المتهم الرئيسي وهو مدني كان يعمل ناطقاً بلسان نتنياهو، و4 ضباط وموظفين في أجهزة الأمن تعاونوا مع نتنياهو في خططه.
إيلي فيلدشتاين
وكشفت وسائل إعلام عبرية، الاثنين، معطيات جديدة عن المتهم الرئيسي، إيلي فيلدشتاين، وهو الوحيد الذي سمحت المحكمة بنشر اسمه، واتضح منها أنه كان يعمل ناطقاً بلسان وزير الأمن الداخلي، إيتمار بن غفير، وقد أهداه إلى نتنياهو في 7 أكتوبر 2023، ليكون ناطقاً بلسانه في القضايا العسكرية.