حزب الله رعى مصالحة بين عائلتين في عرسال
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
رعى "حزب الله" مصالحة بين عائلتي زعيتر وعز الدين في بلدة عرسال، في حضور مفتي بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي وعلماء دين والنواب: رائد برو، إيهاب حمادة، ينال صلح وملحم الحجيري، النائب السابق بكر الحجيري، مسؤول ملف المصالحات في الحزب فيصل شكر، مصطفى السبلاني ممثلا حركة "أمل" على رأس وفد، الدكتور اديب الحجيري ممثلا الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي علي حجازي، الشيخ شوقي زعيتر ممثلا المنطقة الخامسة في حزب الله، مسؤول القطاع الخامس أحمد النمر، مدير مستشفى العبدالله الدكتور علي العبد الله، رئيس بلدية افقا عباس زعيتر، رئيس بلدية عرسال السابق باسل الحجيري، بالإضافة إلى ممثلي أحزاب: الشيوعي اللبناني، السوري القومي الاجتماعي وتيار المستقبل، وقوى إسلامية ووطنية، وجهاء عشائر، فاعليات من بلدة عرسال ومخاتير من البلدة والمنطقة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم
ترأس رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، أمس الثلاثاء، قداس عيد الميلاد المجيد وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وقال رئيس الأساقفة في عظة القداس: حقيقة الميلاد ونحن نحتفل به هذا العام، هي التي أعلنها السيد المسيح عن ذاته: “أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة” (يوحنا 8: 12).
وأضاف رئيس الأساقفة: كان شعب الله في القديم يعاني من ظلمة شديدة، مجتمع مليء بالاضطرابات،
وسط هذه الظلمة الحالكة السواد يعلن الله وعدًا عظيمًا: "نور سيأتي ليبدد الظلام، مَلك سيحكم بالسلام والعدل".
وأكد رئيس الأساقفة: في العهد القديم، كانت هناك إشارات إلى النور الإلهي مثل ظهور الله لموسى في العليقة المشتعلة، والنور كان يقود شعب الله في البرية من خلال عمود النار بالليل وسحابه مضيئة في النهار. في بيت لحم، منذ أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء. هذا النور، هو مولد السيد المسيح، الذي غيّر العالم ولا يزال يغيره حتى اليوم.
واستكمل رئيس الأساقفة: في الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فقط؛ أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، ليكشف حقه وحبه للعالم. فيكون ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم. وإعلان أن النور الإلهي قد أتى ليبدد ظلام الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، النور الذي يرشدنا ويقودنا إلى الحياة الأبدية.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية