ماهي المنتخبات المتأهلة إلى ثمن نهائي كأس أمم أوروبا 2024؟
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
ألمانيا – اقترب دور مرحلة المجموعات في كأس أمم أوروبا 2024 الذي شهد العديد من المفاجآت والمباريات القوية من نهايته، وبدأت معه تتضح معالم المنتخبات التي ستتأهل إلى الدور ثمن النهائي.
ويتأهل عن كل مجموعة أصحاب المركزين الأول والثاني، بالإضافة إلى أفضل أربعة ثوالث في المجموعات الست، ليكتمل نصاب دور الـ16 ونكون على موعد مع مباريات قوية في ثمن النهائي الذي تزداد معه الإثارة والحماس.
وأصبح المنتخب الألماني، صاحب الأرض والجمهور في البطولة أول المتأهلين إلى دور الـ16 بعد فوزه بأول مباراتين له، ثم لحق به المنتخب الإسباني في صدارة المجموعة الثانية ثم البرتغال متصدرة المجموعة السادسة.
وقبل يوم واحد من ختام مباريات مرحلة المجموعات، ضمن 11 منتخبا من أصل 16 بلوغ الدور ثمن النهائي.
وفي ما يلي قائمة المنتخبات المتأهلة:
المجموعة الأولى: ألمانيا كمتصدرة – سويسرا في المركز الثاني.
المجموعة الثانية: إسبانيا كمتصدرة – إيطاليا في المركز الثاني.
المجموعة الثالثة: إنجلترا كمتصدرة – الدنمارك في المركز الثاني – سلوفينيا في المركز الثالث.
المجموعة الرابعة: النمسا كمتصدرة – فرنسا في المركز الثاني – هولندا في المركز الثالث.
المجموعة الخامسة: لم يضمن أحد التأهل.
المجموعة السادسة: البرتغال كمتصدرة.
المصدر: RT + goal
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی المرکز الثانی
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحذر من "عجز أوروبي" عن تعويض القوات الأمريكية
أكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، الجمعة، أنه سيكون من الصعب على أوروبا الاستعاضة سريعاً عن القوات الأمريكية المنتشرة في القارة، في ظل الحديث عن احتمال خفض واشنطن عديد قواتها.
وقال بيستوريوس، على هامش "مؤتمر ميونيخ للأمن"،: "سيتعين علينا التعويض عما سيحدّ الأمريكيون من القيام به في أوروبا.. لكن لا يمكن أن يتم ذلك بين ليلة وضحاها".
على مدى عقود طويلة، شكل الانتشار الأمريكي في أوروبا ركيزة أساسية لأمن القارة، إذ ساهم وجود القوات الأمريكية في تعزيز الردع والتعاون العسكري بين حلف شمال الأطلسي.
وفي السنوات الأخيرة، تزايدت الأصوات في الأوساط السياسية والعسكرية، بالإشارة إلى احتمال إعادة توجيه الأولويات الأمريكية، ما أثار قلقاً متزايداً حول إمكانية تقليص التواجد العسكري الأمريكي في أوروبا.
وتتزامن هذه التصريحات مع موجة من النقاشات حول ضرورة زيادة تحمل الدول الأوروبية لمسؤولياتها الدفاعية، خاصةً بعد عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.