عرقاب يبحث فرص التعاون بين قطاع الطاقة والمناجم والمجمع الماليزي “ليون”
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
إستقبل وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد بمقر دائرته الوزارية، وفدا عن المجمع الماليزي “ليون”. بقيادة الرئيس المدير العام لمجمع ليون، تان سري داتوك سيري أوتاما ويليام شانغ.
وبحث الطرفان خلال هذا اللقاء الذي جرى بحضور إطارات من الوزارة، فرص التعاون والإستثمار بين شركات قطاع الطاقة والمناجم والمجمع الماليزي ليون.
كما أبدى المجمع الماليزي رغبته في استكشاف فرص للإستثمار وإقامة مشاريع صناعية في مجال صناعة الألمنيوم والحديد والصلب بالجزائر.
كما بحث الجانبان فرص التعاون والشراكة في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك. ولاسيما في إطار إستراتيجية المجمع الماليزي لإقامة مشاريع صناعية هيكلية بالجزائر.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يبحث مع «جوستاف روسي» الفرنسي سبل التعاون في مجال علاج الأورام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، البروفيسور فابريس بارليزي، مدير المعهد الفرنسي للأورام "جوستاف روسي"، وريمي تيوليه، المستشار الدولي ورئيس الشئون الدولية للمعهد، وذلك على هامش "منتدى الأعمال المصري الفرنسي" المنعقد في مدينة باريس، لبحث سبل التعاون المشترك في القطاع الصحي.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن اللقاء الثنائي تناول بحث سبل التعاون في عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين في مجال الرعاية الصحية، بما يستهدف الدعم والارتقاء بالقطاع الصحي في مصر، وتعزيز الخدمات الصحية المُقدمة للمواطنين، تحقيقاً لأمنهم الصحي.
وتابع "عبدالغفار" أن الاجتماع تناول مناقشة ما تم التوصل إليه في المشروع "المصري-الفرنسي" المشترك لإنشاء أول فرع لمعهد "جوستاف روسي" خارج فرنسا بمصر، فضلاً عن المناقشة حول تحقيق الاستفادة القصوى من معهد "جوستاف روسي"، بفرنسا، والذي يعد أحد مراكز علاج الأورام الرائدة في أوروبا والمتميز بأبحاثه وخبراته السريرية، وذلك من خلال عقد الشراكات لتعزيز سبل العلاج والبحوث، ارتكازاً على أحدث الأبحاث والتجارب السريرية.
وأضاف "عبدالغفار" أن التعاون المشترك مع المعهد الفرنسي يوفر فرص علاج متقدمة لمرضى الأورام تغني المواطنين عن السفر للخارج لتلقي العلاج، من خلال إضافة العديد من الخبرات المتقدمة في مجال مكافحة الأورام في مصر، لافتاً إلى تخصيص مستشفى أورام دار السلام "هرمل" لتصبح مقراً للمركز داخل مصر، على أن يكون الوحيد خارج فرنسا والمركز الرئيسي في قارة أفريقيا والشرق الأوسط.