عرقاب يبحث فرص التعاون بين قطاع الطاقة والمناجم والمجمع الماليزي “ليون”
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
إستقبل وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد بمقر دائرته الوزارية، وفدا عن المجمع الماليزي “ليون”. بقيادة الرئيس المدير العام لمجمع ليون، تان سري داتوك سيري أوتاما ويليام شانغ.
وبحث الطرفان خلال هذا اللقاء الذي جرى بحضور إطارات من الوزارة، فرص التعاون والإستثمار بين شركات قطاع الطاقة والمناجم والمجمع الماليزي ليون.
كما أبدى المجمع الماليزي رغبته في استكشاف فرص للإستثمار وإقامة مشاريع صناعية في مجال صناعة الألمنيوم والحديد والصلب بالجزائر.
كما بحث الجانبان فرص التعاون والشراكة في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك. ولاسيما في إطار إستراتيجية المجمع الماليزي لإقامة مشاريع صناعية هيكلية بالجزائر.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أرحومة يبحث في القاهرة تدريب الشباب على ريادة الأعمال والأمن السيبراني
زار وزير العمل والتأهيل عبد الله الشارف أرحومة، جمهورية مصر العربية، بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية المشير خليفة بلقاسم، حفتر وتعليمات رئيس مجلس الوزراء أسامة حماد، بتشغيل الشباب وتدريبهم وتأهيلهم في مختلف المهن والتخصصات التي تخلق فرص عمل حقيقية لهم، وذلك للتنسيق في إيفاد دفعة من الباحثين عن العمل من مدينة درنة، ضمن مبادرة “صناعة كادر ليبي” التي أطلقتها الوزارة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير مجمع عمال مصر، المنظومة الاقتصادية المستدامة، وكان في استقباله رئيس مجلس الإدارة هيثم حسين، ومديري الإدارات بالمجمع.
اطلع الوزير رفقة مدير إدارة التدريب والتأهيل المهني بالوزارة عبدالله عتيق موسى على الدورات التدريبية التي سينظمها المجمع لتدريب الباحثين عن العمل في مختلف التخصصات وصقل مهاراتهم.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال، مشيرا إلى سعادته بزيارة المجمع ومؤكدا ثقته في قدرات المجمع باعتباره رائدا في مجالات التدريب وريادة الأعمال وتوفير فرص العمل للشباب، موجها رسالة تحفيزية للشباب أكد فيها على أهمية العمل والتدريب كأدوات لبناء المستقبل.
وأشاد رئيس مجلس الإدارة بمجمع عمال مصر بالعلاقات التاريخية بين ليبيا ومصر، وأكد أهمية التعاون في مجالات التدريب والتأهيل بين البلدين.
يذكر أن الهيئة العامة للتشغيل التابعة لوزارة العمل والتأهيل قد وقعت مذكرة تفاهم مع مجمع عمال مصر في مايو الماضي، وتضمنت تنظيم دورات تدريبية متخصصة لتأهيل الشباب الباحثين عن العمل، إلى جانب إرسال دفعات من الشباب الليبي للتدريب في مجالات ريادة الأعمال، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي والمهن الحرفية.