القدس المحتلة - الوكالات

أفادت صحيفة إسرائيل اليوم بوجود قرار بخصم يوم عمل من راتب شهر يونيو من العمال والموظفين بسبب العجز الناتج عن الحرب في غزة.

وأثرت حرب إسرائيل على قطاع غزة بشكل لافت على النمو الاقتصادي آخر 3 أشهر من عام 2023 بشكل أكبر مما كان متوقعا، إذ ذكر المكتب المركزي الإسرائيلي للإحصاء قبل نحو شهرين أن الاقتصاد انكمش 21% في الربع الأخير من 2023 على أساس سنوي مقارنة بالربع السابق عليه.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

"في رحاب الذاكرة: أحمد راتب.. الفنان الذي لم يفارقنا أبدًا"

 

تطل علينا اليوم الذكرى الثامنة لرحيل الفنان القدير أحمد راتب، الذي غادر عالمنا في 14 ديسمبر 2016، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا لا يُمحى وذكريات لا تُنسى. لم يكن أحمد راتب مجرد ممثل يطل على الشاشة، بل كان أيقونة فنية متفردة، يحمل في ملامحه الهادئة وعينيه البريئتين قدرة استثنائية على التأثير في القلوب ونقل المشاعر. بمروره على الشاشة، كان يضفي بريقًا خاصًا على أي عمل يشارك فيه، مما جعله أحد أكثر فناني جيله قدرة على التلون والإبداع.

 

ويبرز جريدة وموقع الفجر عن أبرز المحطات الفنية له

 

مولد أحمد راتب 

ولد أحمد راتب عام 1949، وبدأت رحلته مع الفن منذ شبابه، ليشق طريقه بثبات نحو النجومية. استطاع أن يصنع لنفسه مكانة مميزة في السينما والدراما، حيث لم تكن أدواره مجرد إضافات، بل بصمات راسخة لا يمكن أن تُنسى. قدم الكوميديا بذكاء، والتراجيديا بعمق، وأبدع في أدوار الشخصيات البسيطة والمركبة على حد سواء.

 

أبرز محطاته الفنية 

من أبرز أعماله السينمائية التي حفرت اسم أحمد راتب في ذاكرة المشاهد العربي أفلام مثل "الإرهابي" و"السفارة في العمارة" و"اللعب مع الكبار"، حيث شكل ثنائيًا لافتًا مع النجم عادل إمام في العديد من الأعمال التي أصبحت علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية. أما في الدراما، فكان لرصيده نصيب كبير من الأدوار المؤثرة، مثل شخصية "السحت" في مسلسل "المال والبنون"، والموسيقار محمد القصبجي في "أم كلثوم".

رغم نجاحه الكبير، كان أحمد راتب فنانًا متواضعًا، عاشقًا لفنه ولجمهوره. رحل عن عالمنا فجأة وهو لا يزال يقدم إبداعاته، حيث وافته المنية أثناء تصوير مسلسله الأخير "الأب الروحي"، ليترك جمهورًا محبًا وأعمالًا لم يكتمل مشاهدتها مثل فيلمي "جواب اعتقال" و"مولانا".

ثماني سنوات مضت، وما زال حضور أحمد راتب يعيش بيننا، ليس فقط بأعماله التي ما زالت تُعرض على الشاشات، ولكن أيضًا بروحه التي أثرت في جيل كامل من الفنانين والجمهور. كان وما زال الفنان الذي يجسد معنى البساطة والعمق في آن واحد، الفنان الذي لن ننساه أبدًا.

 

مقالات مشابهة

  • ليبرمان: نتنياهو يضحي بإسرائيل للحفاظ على ائتلافه الحكومي
  • ليبرمان يهاجم نتنياهو: يضحي بإسرائيل من أجل مصالحه ويقودنا لـ"حرب أهلية"
  • إنفوجراف.. 181% نموا في معدلات الشمول المالي بنهاية يونيو 2024
  • البنك المركزي: 181% زيادة في معدلات الشمول المالي بمصر حتى يونيو 2024
  • العدو يواصل تدمير سوريا.. والجماعات المسلحة: لا طاقة لنا بـإسرائيل
  • اجتماع لجنة الاتصال العربية يرفض بشكل كامل انتهاكات إسرائيل للسيادة السورية
  • تتعلق بإسرائيل .. أول رسالة من حكومة سوريا المؤقتة لمجلس الأمن
  • "في رحاب الذاكرة: أحمد راتب.. الفنان الذي لم يفارقنا أبدًا"
  • الأونروا: هدف إسرائيل هو تجريد الفلسطينيين من حقهم بالعودة
  • منذ يونيو 2023.. فحص 8.2 ملايين شخص ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية