بسبب مصروف البيت.. كواليس مقتل سيدة على يد زوجها ببولاق
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
نجح رجال المباحث في القبض على المتهم بقتل زوجته طعنًا، بسبب خلاف على «مصروف البيت» في بولاق الدكرور.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا يفيد بوقوع مشاجرة وسقوط قتيلة بمنطقة بولاق الدكرور.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لسيدة مصابة بطعنات نافذة، وتحفظت الجهات المعنية عليها تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات الأولية وجمع المعلومات، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة هو زوج المجني عليها، بسبب خلاف على «مصروف البيت»، فنشبت بينهما مشادة كلامية، وتطورت لمشاجرة، وعلى إثرها استل المتهم سلاحا أبيض، وسدد عدة طعنات نافذة لزوجته، حتى لقيت مصرعها.
وعقب تقنين الإجراءات اللازمة، ألقى رجال المباحث القبض على المتهم، وتم اقتياده لديوان القسم، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاً«اتخانقوا مع بعض فطعنها».. شاب يشرع في قتل زوجته بالعمرانية والنيابة تحقق
بعد صفقة الشحات.. محاكمة مرتضى منصور بتهمة سب محمود الخطيب| اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيزة بولاق الدكرور قتل الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث مصروف البيت قتل سيدة مقتل سيدة قتل سيدة على يد زوجها قتيلة
إقرأ أيضاً:
محاكمة سيدة أسترالية بتهمة القتل بعد وجبة انتهت بمأساة عائلية
وكالات
بدأت السلطات القضائية في أستراليا، يوم الثلاثاء، أولى جلسات محاكمة السيدة إيرين باترسون، في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في البلاد، بعد اتهامها بتقديم وجبة غداء يُشتبه في احتوائها على فطر سام، أودى بحياة ثلاثة من أفراد عائلة زوجها وأدى إلى إصابة رابع بجروح بالغة.
وتواجه باترسون تهماً تتعلق بقتل والدَي زوجها وشقيقة والدته، بعدما تناولوا طعاماً داخل منزلها في بلدة ليونغاثا الهادئة.
أما الضحية الرابعة، القس إيان ويلكنسون، زوج شقيقة والدة الزوج، فقد نجا من الموت، لكنه لا يزال يعاني من تبعات التسمم الحاد الذي تعرض له.
والقضية التي تعود إلى عام 2023 أثارت اهتماماً واسعاً داخل المجتمع الأسترالي وخارجه، بسبب غموض وقائعها وطبيعة الاتهامات الموجهة للمتهمة.
وأكدا النيابة العامة أن باترسون قدّمت الفطر السام عن عمد ضمن الوجبة، ما تسبب في وقوع مأساة جماعية، في حين تنفي المتهمة جميع التهم الموجهة إليها وتؤكد براءتها.
وجذبت المحاكمة تغطية إعلامية مكثفة، حيث خُصص عدد محدود من المقاعد للصحفيين داخل قاعة المحكمة، فيما نُقل باقي المهتمين إلى قاعة مجاورة لمتابعة الجلسات عبر شاشات بث مباشر.
وفي تطور لافت، أطلقت هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) بودكاست يومي لمواكبة تفاصيل المحاكمة، بينما أعلنت منصة “ستان” عن إنتاج فيلم وثائقي يسلط الضوء على ما وصفته بـ”إحدى أبرز القضايا الجنائية في التاريخ الحديث لأستراليا”.