نموذج امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024.. «أسئلة لن يخرج عنها»
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نموذج امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 استرشادي لطلاب الصف الثالث الثانوي، لتدريبهم علي شكل ونوع الأسئلة قبل امتحانات مادة الفيزياء المقرر أن يؤديها الطلاب يوم السبت المقبل 29 يونيو وفقًا للجداول المعتمدة رسميًا.
نموذج امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024وأكدت وزارة التربية والتعليم، أنه يمكن للطلاب الاطلاع نموذج امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 عبر هذا الرابط، وحل الأسئلة ومراجعتها من خلال الإجابات الموجودة علي الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم، ومعرفة شكل وأسلوب وطريقة الامتحان.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، أن نموذج امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 محاكاه لامتحان نهاية العام، ويكون نسخة شبه الأصل من شكل وطريقة الامتحان الذي يؤديها الطلاب، مؤكدًا أن هذه النماذج تم وضعها من قبل أفضل خبراء ومعلمي مادة الفيزياء.
امتحان الفيزياء للثانوية العامةوقالت وزارة التربية والتعليم، أن أسئلة امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 ستكون وفقًا للمواصفات الورقة الامتحانية، ويتضمن 85% اختيار من متعدد و15 مقاليا، ولكل سؤال في أسئلة الاختيار من متعدد إجابة واحدة فقط لا غير ولا يوجد سؤال له أكثر من إجابة ولا إجابات متشابهة لأي سؤال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان الثانوية العامة 2024 التعليم وزارة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
الراعي: لتحرير المدارس كي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي. بعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة تساءل خلالها "اين رأي الشعب في التمادي بعدم انتخاب رئيس للجمهورية منذ سنتين كاملتين. أين رأي الشعب بعدم انتظام المؤسسات الدستورية وفي طليعتها مجلس النواب الذي أصبح هيئة انتخابية لا تشريعية، ومجلس الوزراء المحدود الصلاحيات والذي يقاطعه عدد من الوزراء. أين رأي الشعب في الحرب المدّمرة بين حزب الله وإسرائيل، إنّه حتمًا ضدّها لأنّه هو ثمنها: ضحايا مدنيّة رجالًا ونساءً وأطفالًا، وكأنّنا أمام حرب إبادة، تُستعمل فيها أحدث الأسلحة والصواريخ، من دون شفقة ورحمة. الشعب ضدّ هذه الحرب التي دمّرت المنازل والمؤسّسات ودور العبادة، والتي هجّرت ما يزيد على المليون ونصف مهجّر. وتبدّد اقتصاده وماله وعمله ووظيفته. وفوق ذلك لا وقفًا لإطلاق النار، بل المزيد من الضحايا والتدمير والنزوح والجرحى بعشرات الألوف. فإلى متى؟ بالحرب الجميع خاسر ومنهزم ومكسور".
أضاف: " والنزوح سيكون، إذا أهمل، سببًا للمشاكل الإجتماعيّة والإقتصاديّة بين المواطنين. فيجب المزيد من الوعي، والمحافظة على الأملاك الخاصّة، وعلى العيش المشترك. وإنّنا نحيّي المبادرات الإنسانيّة الداخليّة، ونوجّه النداء إلى الدول الصديقة، شاكرينها على كرمها في إرسال المساعدات المتنوّعة، وطالبين منها مواصلة إرسال المساعدات بروح التضامن، والحسّ الإجتماعيّ، من أجل إبعاد شبح الخلافات والتصادم بين النازحين والمقيمين في مختلف المناطق. ويجب تحرير المدارس الخاصّة والرسميّة لكي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة. وهذا الأمر هو في عهدة وزارة التربية والحكومة. إنّ التربية والتعليم هما عنصران أساسيّان في حياة أطفالنا وشبابنا، وهما ضروريّان كالطعام. ونوجّه النداء إلى مجلس الأمن والأسرتين العربيّة والدوليّة، التدخّل الديبلوماسيّ لإيقاف النار بين حزب الله وإسرائيل، وإيجاد الحلول اللازمة رحمةً بلبنان وشعبه".
وختم الراعي: " فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، إلى الله إله السلام كي يتدخّل بطريقته، فهو وحده سيّد التاريخ، ويمنحنا السلام العادل والشامل والدائم. له المجد والشكر، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".