البلوجر التركي ياسين جنكيز.. انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للبلوجر التركي الشهير ياسين جنكيز أثناء لزيارته عددا من المعالم السياحية في مصر خلال زيارته الحالية للبلاد.

ونشر البلوجر التركي فيديوهات وصور له وهو يرقص رقصته الشهيرة أمام الأهرامات، وسط تفاعل كبير من المصريين، وسبقا نشر صورا له في المطار معلقا عليها: «أنا متواجد في مصر».

ومن خلال هذا التقرير سنقدم أهم المعلومات عن البلوجر التركي الشهير ياسين جنكيز.

من هو ياسين جنكيز؟

- راقص وبلوجر على موقع التيك توك.

- من مواليد مدينة إسطنبول التركية ويعيش بها.

- اكتسب شهرة كبيرة من خلال مقاطع الفيديو التي ينشرها وهو يقوم بالرقص بطريقة طريفة.

- أصبح من أهم الشخصيات التركية والعالمية للترويج لأي منتج والدعاية له من خلال المقاطع الفيديو التي يصورها.

- يصل وزنه لأكثر من مئة كيلو جرام.

- عمره 32 عامًا، فهو من مواليد مدينة إسطنبول التركية في العام 1991.

- يلقب بأبو كرش التركي.

- بداية شهرته كانت على موقع تيك توك عام 2021.

- لديه أكثر من 14 مليونا و400 ألف متابع.

البلوجر التركي ياسين جنكيز حقيقة وفاته

وانتشر خلال وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا يوم 6 فبراير 2023، شائعة وفاة ياسين جنكيز، إلى أن ظهر بمقطع فيديو من خلال حسابه على الإنستجرام ليكذب خبر وفاته، ويترحم على ضحايا الزلزال.

اقرأ أيضاً«تحت الأنقاض».. ما حقيقة وفاة البلوجر ياسين جنكيز في زلزال تركيا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: من خلال

إقرأ أيضاً:

وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها

شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية منذ قليل شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.

ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.

كما أفاد  المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب، وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.

وتابع لفيف من المصلين أن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.

سيرة عطرة وحسن خاتمة
عرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.

ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.

مقالات مشابهة

  • 18 مليوناً شاهدوا فوز "آنورا" في حفل الأوسكار
  • سموتريتش يزور أميركا لبحث مزيد من الدعم لإسرائيل
  • الجديد: أغلب المصارف حاليا تسري فيها روح جديدة وتتنافس في تقديم الخدمات
  • معاريف: ويتكوف لن يزور إسرائيل خلال الأيام القادمة إلا بهذه الحالة
  • اليوم.. استئناف البلوجر هدير عبد الرازق على حبسها في قضية «الفيديوهات المخلة»
  • غدًا.. استئناف البلوجر هدير عبد الرازق على حبسها ‏في قضية «الفيديوهات الخادشة»
  • شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
  • وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها
  • روسيا تحبط هجومًا أوكرانيًا على “السيل التركي” ولافروف يبلغ تركيا
  • عمرو محمود ياسين: جمهور ياسمين عبد العزيز مبيحبش يشوف حد بيأذيها