“التدريب التقني”: (71) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في مايو الماضي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
رصدت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني “71” مخالفة تدريبية في منشآت التدريب الأهلية، والتعامل معها وفق الأنظمة الخاصة بذلك خلال شهر مايو الماضي، كما قامت الفرق الإشرافية التابعة لها بتنفيذ “14” زيارة إشرافية لمعاهد ومراكز التدريب الأهلية بمختلف المناطق، لمتابعة جودة أداء المنشآت التدريبية والخدمات المقدمة للمتدربين والمتدربات.
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أنه بهدف تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في سوق التدريب الأهلي فقد منحت المؤسسة خلال مايو الماضي “31” رخصة لمنشآت تدريبية جديدة ، لمزاولة تقديم البرامج التدريبية في عدة مجالات، فيما أصدرت ” 43″ بطاقة مدرب معتمد؛ لتمكينهم من تقديم البرامج التدريبية المرخصة.
وأضاف أنه خلال الشهر ذاته نفذت المؤسسة “10716” اختبارًا شاملًا وتأهيليًا لمتدربي ومتدربات المعاهد والمراكز التدريبية الأهلية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
إطلاق مبادرة “سفير جودة الحياة”
الرياض : البلاد
أعلن مركز برنامج جودة الحياة إطلاق مبادرة “سفير جودة الحياة”، بالشراكة مع هيئة الحكومة الرقمية، بهدف توسيع نطاق مبادرة “السفير الرقمي” وإضافة سفراء جودة الحياة، لتعزيز الأثر الإيجابي وتوحيد الجهود نحو تحسين جودة الحياة في مختلف المجالات, كذلك رفع مستوى رضا المستفيدين برصد أثر المبادرات بشكل مستمر، ومتابعة الإنجازات لضمان التحسين والتطوير المستدام.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز برنامج جودة الحياة، خالد بن عبدالله البكر, أن مبادرة سفير جودة الحياة تمثل خطوة نوعية لزيادة إشراك أفراد المجتمع والجهات الحكومية في تعزيز جودة الحياة من خلال نهج تكاملي يعتمد على الابتكار والتعاون, مؤكدًا السعى من خلال هذه المبادرة إلى تحقيق أثر مستدام ينعكس إيجابيًا على تجربة المواطنين والمقيمين والزوار، ويدعم مستهدفات البرنامج ورؤيته وتطلعاته.
وتركّز المبادرة على تعزيز جودة الحياة من خلال إشراك سفراء مؤثرين من مختلف القطاعات لدعم التعاون والتبادل المعرفي، إضافةً إلى تطوير حلول مبتكرة تُسهم في تحسين تجربة الأفراد بشكل مستدام، ومتابعة أثر المبادرات لضمان تحقيق أهدافها الفعلية.
يذكر أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود برنامج جودة الحياة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تحسين جودة الحياة في مختلف الجوانب، لا سيما في المجال الرقمي، وتعزيز التكامل بين القطاعات المختلفة، كما تسهم في تطوير بيئة رقمية مستدامة، وتدعم الابتكار بصفته أحد المحركات الرئيسة لتحقيق الرفاهية للأفراد والمجتمعات.