رصد وإزالة ورقابة للحد من المخلفات مجهولة المصدر بقرية العليا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أزالت بلدية محافظة قرية العليا، أكثر من 1600م3 من المخلفات مجهولة المصدر بأنحاء المحافظة مدعمة بالآليات، لتستهدف 8000م3 خلال الثلاثة أشهر الماضية، وذلك ضمن أعمال مبادرة ”قرية العليا الأجمل“، والتي أطلقتها البلدية، والهادفة إلى الارتقاء بمستوى النظافة العامة ونشر الوعي البيئي والقضاء على ظاهرة ”التشوه البصري“ وإزالة مخلفات البناء داخل الأحياء السكنية والتخلص منها بالطرق السليمة بما يسهم في الحفاظ على النظافة العامة.
ونوه إلى أن البلدية تسعى إلى الحد من الظاهرة السلبية، لافتا إلى أن الإجراءات النظامية ستُتخذ للحد من تلك المخالفات والحفاظ على المظهر العام للمدينة من التلوث البصري لمدن مميزة وجاذبة.
أخبار متعلقة جنيف.. المملكة تستعرض أبرز منتجات الإبل التحويلية المحليةالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء من المدينة المنورة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم قرية العليا محافظة قرية العليا المخلفات التشوه البصري النظافة العامة
إقرأ أيضاً:
سهيل المزروعي: 4 إجراءات للحد من الازدحام المروري بين دبي والشارقة
أبوظبي: «سلام أبوشهاب»
كشف المهندس سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، في رد كتابي على سؤال برلماني خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي حول الازدحام المروري بين إماراتي دبي والشارقة، أن الوزارة أخذت بالاعتبار أهمية الموضوع من حيث تأثيره الاجتماعي والاقتصادي والبيئي، ولضمان العمل المتكامل ووضع حلول جذرية مستدامة قامت الوزارة بطلب إدراج الموضوع ضمن الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات لحشد الجهود وتعزيز التنسيق مع المحليات، كما تم بعد ذلك تكليف الوزارة برئاسة فريق من المحليات ووزارة الداخلية لدراسة الموضوع وبموجب التكليف قامت الوزارة بعقد اجتماعات تنسيقية وإجراء الدراسات لتقديم حلول لمجلس الوزراء بالتنسيق والتكامل مع الجهات المحلية تتضمن التالي:
تحديث السياسات والتشريعات الحالية المتعلقة باقتناء المركبات وترخيصها وذلك للحد من نسبة نمو المركبات غير الطبيعية والتي تجاوزت (8 %) مقارنة بالنسبة العالمية (2%) سنوياً.
وقال المزروعي «إن الإجراءات تتضمن أيضاً تعزيز محاور الطرق الحالية الرابطة بين الامارات من خلال مشاريع وطنية على المستويين المحلي والاتحادي، ودراسة استحداث محاور طرق جديدة رابطة بين إمارات الدولة وفق أعلى المواصفات والطاقات الاستيعابية، ودراسة تعزيز مشاريع النقل الجماعي وتكاملها بين إمارات الدولة واستحداث أنماط نقل عام تحفز على توجيه التنقل من خلالها والتقليل من استخدام المركبات الخاصة» وذلك في رد على سؤال مقدم من الدكتور عدنان حمد عضو المجلس الوطني الاتحادي.
وأوضح أنه: «بشأن طلب الإفادة عن المشاريع التي تم ذكرها بخطابكم والواردة في السؤال البرلماني عن الازدحام المروري، فإننا نفيد مجلسكم الموقر أنه قد تم البدء بأعمال مشاريع تطويرية على المحاور الرئيسية الاتحادية خلال عام 2024 وجار استكمالها».